2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بدد وزير الصحة، خالد آيت الطالب أمال العديد ممن كانون يمنون النفس الخروج من الحجر الصحي يوم 20 ابريل الجاري، كما هو محدد من طرف الدولة المغربية، وهو الشي نفسه الذي فعله رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، عندما أشار إلى إمكانية تمديد الحجر أسابيع أخرى.
آيت الطالب وخلال حلوله بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء 14 أبريل الجاري، قال إن “العزل مازال خص يطوال على حسب التطور الوبائي الذي نعيشه ببلادنا”.
وفي ذات السياق طمأن المسؤول الحكومي نفسه المغاربة بإخبارهم أن الوضعية الوبائية متحكم فيها بالمغرب، وأن الإجراءات التي اتبعها المغرب جنبته السيناريو الأسوء”، مبرزا أنه “:” لو لم تكن هذه الإجراءات كنا انسجلو 6000 حالة وفاة”، مؤكدا أنه “إلى حدود اليوم تطور الحالات متحكم فيها بالمغرب، ومازلنا في المرحلة الثانية “.
وشدد الوزير نفسه على ضرورة “استمرارا حالة الطوارئ واليقظة والاستعداد الدائم لأنه لا أحد يعلم ماذا قد يقع غدا وهل ستكون مناعة مستدامة مستقبلا من هذا الفيروس أم لا؟ وحل سيظل منحنة التطور متحكم فيه أم لا؟
رفع الحجر الصحي في هذه الظروف هو بمثابة انتحار،اظن ان تمديد الحجر الى ما بعد العيد ضروري حتي نجنب البلاد ما لايحمد عقباه.
هاذ الوباء cvd19 ورانا وجهنا في المرايا في الحقيقة حتى حنا المواطنين مدايرين فيها ميصلاح تكلخنا بزاف أمعرفناش نلتازموا في بيوتنا جهلنا