لماذا وإلى أين ؟

إيداع مستشارة عن “البيجيدي” بسجن بتهم “البناء العشوائي والضرب والجرح”

قررت النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، يوم السبت 18 أبريل، متابعة مستشارة جماعية عن حزب العدالة والتنمية بجماعة السويهلة، في حالة اعتقال.

وأمرت النيابة العامة المختصة، بإيداع المستشارة الجماعية، بسجن لوداية بالضاحية الغربية لمراكش، بعد تورطها في البناء العشوائي والضرب والجرح والهجوم على عون سلطة بمنزله.

ويشار إلى أن المستشارة المذكورة، اعتقلت مساء يوم الخميس، من طرف عناصر الدرك الملكي، بعد تورطها في ضرب وتعنيف عون سلطة إثر هدم السلطات المحلية بناية عشوائية تابعة للمستشارة المذكورة بدوار الحاج العربي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

3 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
احمد
المعلق(ة)
19 أبريل 2020 13:50

يجب ان يكون هذا عاديا لأن اهتمامنا به اكثر من اللازم يعني اننا نعتبر اعتقالها غير عادي.
وبالمقابل ينبغي التعامل مع الجميع بنفس المعاملة.
عندما احلل خطاب الاسلاميين ارى ان استئثارهم بالحكم خطر على الديموقراطية والحريات لان الصحيح من الخطأ عندهم هو المصدر او الشخص.
اردوغان لا يخطا مرسي لا يخطأ بنكيران لا يخطأ العثماني لا يخطأ الفايد لا يخطأ
والحال ان الانبياء انفسهم غير معصومين من الخطأ.

مواطن٤١
المعلق(ة)
19 أبريل 2020 11:16

سلام،لقد حان الوقت لوضع حد لمافيات البناء العشوائي وكذا المترامين على الأراضي السلالية والزامهم بتعويض ذوي الحقوق، والأخطر أنهم يساهمون في القضاء على الأراضي الفلاحية وتشجيع الهجرة القروية،ويستحسن أن تتكون لجان تقوم بجرد المترامين على الأراضي السلالية لذوي الحقوق ودفعهم إلى القضاء ليقول كلمته من أجل وضع حد نهائي لمافيا العقار،التي تعيث فسادا في البلاد مع تفضل السلطات المحلية والجماعات المحلية بهدم المساكن العشوائية المقامة فوق الأراضي السلالية والزامهم بتعويض ذوي الحقوق مع إعادة الاراضي السلالية لأصحابها الاصليين.

بيضاوي حسن،
المعلق(ة)
19 أبريل 2020 11:04

اخرج منهم العجب حزب النفاق و المنافقين، ما شفنا لا عدالة ولا تنمية،

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x