2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال وزير الصحة، خالد آيت الطالب، إن “الحالة الوبائية في المغرب المرتبطة بجائحة كورونا متحكم فيها لحد الآن ولكن لم نصل إلى بر الأمان بعد”، وعزى ذلك إلى “الإجراءات الاحترازية المعمول بها في المغرب مند أزيد من شهر”.
وأوضح ذات المسؤول الحكومي خلال تقديمه، لأول مرة، التصريح اليومي حول الوضعية الوبائية في المغرب، أن “الإجراءات التي اتخذها المغرب من فرض لحالة الطوارئ والحجر الصحي وإجبارية الكمامات والعلاجات الاستباقية جنّبت المغرب الأسوأ ومخاطر كبيرة، سبق أن أشارت إليها دراسات بهذا الخصوص، وحققت نتائج جد إيجابية”.
وأكد أنه “رغم التطور الذي حصل في الأرقام خلال الأيام الأخيرة وظهور بؤر في شتى مناطق البلاد إلا أن الأمر كان متحكم فيها بسرعة هائلة”، مبرزا أن “استمرار حالة الطوارئ لكي نكون في بر الأمان لأن أي تراخي ممكن أن يضعنا في انتكاسة”، معتبرا أنه “صعب أن نخرج من حالة طوارئ لأن ذلك يجب أن تكون وفق استراتيجية جد دقيقة”.
“لا للهلع”، يقول الوزير آيت الطالب ويضيف “نعم للمزيد من اليقظة بالموازاة مع استمرار الإجراءات الاحترازية المعمول بها في البلاد”.
لو اقفلت الشركات التي لا يهمها سوى الربح هل ارباب المعامل التي اصبحت بؤر مرضوا لا لاتنهم يسيرون بالهاتف .لما كان هدا الكم لكنا الان نستعد للخروج منتصرين .المهم وجب الحزم بالصرامة من لا يحترم يسجن او هرسوليه رجليه بالعصا لانه خطر على عائلته وعلينا كمواطنين اجمعين.نتمنى ان نخرج من هده الحرب منتصرين على الوباء .
ان لم تؤخد الامور بجدية سوف تكون فترات للتمديد ونحن غير قادرين عليها