2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

إحِتجَّت صباح يوم أمس الإثنين 20 أبريل الجاري، عشرات العاملات المشتغلات في إحدى الوحدات الإنتاجية؛ أمام الشركة التي يشتغلن فيها بمدينة أيت ملول، للتنديد بما أسموه “الظروف المزرية التي تشتغل فيها، وانعدام شروط السلامة الصحية”.
ووفق المعطيات التي توصلت بها “آشكاين”، فإن الوقفة الإحتجاجية المنظمة في هذه المرحلة؛ التي تشهد تمديد حالة الطوارئ الصحية وإلزامية المواطنين بالحجر الصحي، إستنكرت “غياب شروط السلامة الصحية داخل الوحدة الصناعية”، نظرا لـ”غياب التعقيم والكمامات التي تحترم معايير الجودة والسلامة”.
المعطيات ذاتها، أكدت أن المحتجات يتخوفن من الإصابة بفيروس كورونا المستجد، بسبب “الظروف الصحية المزرية التي تشتغل فيها”، خاصة أن “المسؤولون بالوحدة الصناعية يلجؤون إلى رشهن بالمعقم مرة واحدة في اليوم، ومنحهن كمامة لا تحترم معايير الجودة ويتم ارتداؤها طيلة الأسبوع بعد تصبينها”، على حد قولهن.
ويطالب العاملات المحتجات، بضرورة تدخل الجهات المسؤولة، من أجل إيجاد حل مستعجل للمشاكل التي يتخبطن فيها، وتفعيل لجان المراقبة للوقوف على انعدام شروط السلامة الصحية بالكثير من الوحدات الإنتاجية بالحي الصناعي بمدينة أيت ملول، وبغية حماية العاملات بها من جائحة كورونا.
ربي اش تتسنا السلطات باش تسد هاد الشركة اعلان بؤرة جديدة راه الناس مخرها الفقر لولاه لمكتوا في مساكنهم لا للاستغلال الفقر والضعف من طرف الشركات والسلطات لا تتدخل للحد من هاد الزمر ديال كورونا .
وجب نقص او تقسيم العمال ولو استمرار العمل الى الليل ان كانت الشركة ضروري من العمل او العاملات يبتن في فندق لا يرجعن الى بيوتهم متل الصحة المهم التحكم ليس الارباح فقط وخسران الناس والمواطنين والوطن الحكومة تدفع الى المحاربة وبعض الشركات ضد القرارات وربما تجد الباطرون ف ي مسكنه او في معزل عن العمال يسير بالهاتف .