2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حمل رئيس الحكومة؛ سعد الدين العثماني من سماه بالمحتكرين والمهربين المسؤولية على نفاذ الكمامات من الأسواق المغربية.
وقال العثماني خلال حلوله بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء 21 أبريل الجاري، إن الحكومة تضخ يوميا 5 ملايين كمامة في الأسواق، لكنها تختفي بفعل بعض الأعمال التي نسمع عنها يوميا لبعض المهربين وبعض المحتكرين، وهذا أمر لا يمكن إخفائه”، مضيفا ” كما أن بعض المواطنين سارعوا إلى شراء كميات كبيرة وهو ما ساهمة أيضا في نفاذ هذه الكمامات”.
وتابع المسؤول الحكومي الذي كان يجيب على الأسئلة الشفوية المتعلقة بالسياسة العامة، حول موضوع: واقع وآفاق مواجهة تداعيات أزمة كورونا، ” نحن على وعي بالصعوبات التي تواجه بعض المواطنات والمواطنين في الحصول على الكمامات وكثير منهم يتصل بنا حول هذا الموضوع”.
وتقتضي خطة العثماني للتغلب على مشكل نفاذ الكمامات من الأسوق، حسب ما أفاد به في نفس الجلسة ” ضخ كمية كبيرة من الكمامات بالأسواق تناهز 7 ملايين كمامة في اليوم، مما سيغرق الأسواق ولن يترك فرصة للمضاربة فيها، وإشراك الصيدليات في بيعها، عيت تم إدراج 11 آلف صيدلية في هذه العملية”.

كلام غير مسؤول صادر عن رئيس حكومة المغرب المطلوب متابعة كل المحتكرين والشناقة هذا هو مجال عملكم اما الكلام الفارغ فلا يفيد الناس في شيء الشعب يريد السماسرة وتجار الكمامات المحتكرين والشناقة في السجن ليعرفوا قيمة الوطن والمواطنين
الامر لا يحتاج كل هذا اللغط .
يجب بيعها لاصحاب رخص التجول وتعطى كمية الكمامات تم تدون على ظهر ورقة الخروج من طرف البقال او الصيدلي.. على الاخذ الاعتبار كمام لكل يوم مثلا شهر من حالة الطوارئ يعني الحق في كمامة كل يوم اي للمواطن المسموح له بالخروج عدد 30 كمامة.
الشناقة ،فئة لا يهمها سوى الربح المادي،موجودة دائما في الأعياد الأزمات بهذا الربح والاغتناء.
يجب توزيعها بالمجان بواسطة السلطات المحلية
بحيث يتولى المقدم توزيعها على الحي التابع له اداريا
و يعطى له الكمية حسب اللوائح الانتخابية.