2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دعت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، الحكومة المغربية إلى ضرورة “إلغاء الفصل 489 من القانون الجنائي المغربي، الذي يُجرّم العلاقات الجنسية المثلية، وإصدار تشريع يحمي الناس من التمييز على أساس التوجه الجنسي والهوية الجندرية”.
وأوضحت “هيومن رايتس ووتش”؛ في مقالة على موقعها الرسمي، أن “حملة مضايقات عبر الإنترنت في المغرب؛ سحقت خصوصية رجال يُفترض أنهم مثليون ومزدوجو التوجه الجنسي”، مشيرة إلى أن ذلك من شأنه أن “يُعرضهم للأذى الجسدي، والمتابعة القضائية، والتدابير التمييزية”.
وأكدت المنظمة ذاتها، أن “عددا كبيرا من الأشخاص بدؤوا في استخدام تطبيقات مواعدة المثليين منذ منتصف أبريل 2020، لكشف هوية مستخدمين آخرين للتطبيق”، مشددة على أنهم “أفشوا توجههم الجنسي أو هويتهم الجندرية دون موافقتهم”، معتبرة أن ذلك “قد يؤدي إلى نبذهم من قبل أسرهم ومجتمعهم، وطردهم من السكن من قبل الأقارب والمُلاك، وفصلهم من وظائفهم”، وفق “هيومن رايتس ووتش
هذا الشي الي بقا لينا
يصبح مجتمعنا اهل لوط
هذه المنظمة دخلت من الباب الواسع، ربما بعدما علمت بتمرير الحكومة المغربية قانون ” كم الأفواه” لذا تجرأت وطلبت هي الاخرى لتفعيل ذلك القانون يعني اعطيني نعطيك ،غمض عينيك نغمض عيني والله الموفق .حفظ الله المملكة.