2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجه ناصر الزفزافي، أحد معتقلي الريف، رسالة المفوضية السامية لحقوق الانسان التابع للامم المتحدة ميشيل باشليت، تطالبها بالتدخل لإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسين بالعالم.
ووقع على هذه الرسالة إلى جانب الزفزافي كلا من جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس ووزيري الخارجية و الداخلية في حكومة كاطالونيا السابقة ورئيس البرلمان الكاتالاني، بالإضافة إلى الزعيم النقابي في الاتحاد العمالي الارجنتيني لويس ذي آريا وأيضا ناشطين نقابين وحقوقيين بكولومبيا والهندوراس، ومعتقل في ملف “اكديم ازيك”.
وطالب الموقعون على الرسالة بضرورة تحمل الأمم المتحدة لمسؤوليتها في الضغط على الدول التي يقضون عقوبتهم الحبسية داخل ترابها للامتثال لتوصيات المفوضية السامية لحقوق الإنسان التي أعلنت عنها في منتصف مارس المنصرم بدعوة المفوضية كل الدول إلى تعجيل إطلاق سراح “المعتقلين السياسيين” كآلية من الآليات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا بالسجون، منبهين في ذات الرسالة الى تماطل الدول في تنفيذ التوصيات الأممية بالرغم من الظروف المزرية للسجون ، مما يشكل خطرا على حياة السجناء و مصيرهم بالاستخفاف بأوضاعهم و عدم الاكتراث لكوارث قد تنجم عنه على حد تعبير الرسالة.
مع الحجر الصحي وما يتطلبه رمضان الكريم منلزوم البيت كيف استطعت يا اخي (كريم) ان تجمع كل هدا الكم الهائل من التهم في حق الزفزافي بدون شك لو كنت قاضيا لاعدمته بدون حق الاستئناف رافة اخي اولا بنفسك ورافة باخيك في الوطن وفي الاسلام ان الزفزافي في الاخير يبقى مواطن مغربي فكيف ندكر امواتنا بالخير ونطلب الشر والموت لاحيائنا ادا لم يكن بمقدورك ان تكون وردة فلا تكن شوكا
الزفزافي انفصالي ومرتزق تقاضى أموال طائلة من اعداء الوطن خصوصا من الخارج. زد على دلك الحراس الشخصيين الاتيين من هولندا والجرائم المرتكبة في حق المواطنين والسلطة. ملف أسود من التخابر مع دول وتنظيمات تبحت عن كل ما يسيء إلى وطننا الحبيب. لا داعي للتعاطف من أجل التعاطف فقط. لا يمكن طعن ومحاسبة الوطن بمساندة اعداءه.