2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
“قانون تكميم الأفواه”.. محامو “الوردة” يوجهون اتهامات ثقيلة للرميد

اتهمت السكرتارية الوطنية لقطاع المحامين الإتحاديين، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان؛ مصطفى الرميد، بـ”محاولة التنصل من المسؤولية بخصوص مشروع قانون 22.20 المتعلق بشبكات التواصل الإجتماعي؛ والإلقاء بها على الفرقاء السياسيين الآخرين، من أجل المزايدة والكسب الإنتخابي”.
واستنكر المحامون الإتحاديون؛ في بلاغ وصل “آشكاين” نظير منه، “تسريب الرميد لمذكرة ملاحظاته حول مشروع القانون 22.20 بشكل متعمد”، معتبرين ذلك “خروجا عن تقاليد وأعراف العمل الحكومي في مختلف أصقاع العالم، التي تقوم على المسؤولية الجماعية فيما تصادق عليه الحكومة من قرارات ومراسيم ومشاريع”.

واستغرب البلاغ ذاته، تحصن وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان؛ خلف الشرعية الدولية لحقوق الإنسان، في النقاش المثار حول مشروع القانون الذي يعرف بـ”قانون تكميم الأفواه”، فيما “يتنكر للشرعية الدولية كلما تعلق الأمر بالحريات الفردية؛ وحقوق المرأة والطفل وإلغاء عقوبة الإعدام”، معتبرا أن هذا “التعاطي الإنتهازي مبرره الصبيانية السياسية المقيتة”.
وأدانت سكرتارية قطاع المحامين الإتحاديين، “ما تحمله المسودة المسربة من مشروع قانون 22.20، من مقتضيات منافية للدستور والمواثيق الدولية الضامنة لحرية الرأي والتعبير”، مشيرا إلى أن ذلك يشكل “إنتكاسة حقوقية على المكتسبات التي حققها الشعب المغربي”، داعية إلى “فتح حوار وطني واسع حول تقنين وسائط التواصل الإجتماعي”.

إنه العبث ..لطختهم عراقة حزب وطني كانت فخامة اسمه تكفي في الوحل
انكم تزيدون حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية غرقا.
ثم الا يتوفر الحزب على مؤسسات تقريرية.
المحامون الاتحاديون كان عليهم الترفع وعدم استغلال الصفة المهنية في مشكل سياسي صرف حتى انهم لم يستطيعوا ابداء موقف.
فلحقيقة لغاريب عندما تاجد لناس وبعض المحسوبين كا نشاطة او موحامون وووو يونقشون الحكومة كأنه غير لمنتهية صلاحياتيها. مذ مودة
لما لا تنتقد هاته السكرتارية الاشتراكية امينهم العام سي لشكر َوزراء الأحرار الذين تقدموا بمشروع القانون اصلا
هذا القانون أصلا هو من صياغة الوزير المنتمي لحزبهم. الغريب أنهم يتكلمون عن التسريب و كأنه هو المشكل الرئيسي لماذا لم يأخذ فريقهم المبادرة و يعلنون عن محتواه للشعب المغربي من قبل. كا يقول المثل المغربي ملي كا تطاح البقرة كا يقواوا جناويها. كفاهم من استهبال الشعب راه كولشي عاق بيهوم وكان عليهوم أن يحاسبوا ممثل حزبهم في الحكومة قبل ما يطلع بيهوم شي فلان آخر و يفضح المستور. ولا ما قدروش لأنهم عارفين أن الأصوات التى تحصلوا عليها فالإنتخابات لا تخول لهم أصلا المشاركة في الحكومة. فاينهوما مناضلوا الحزب لي كان يحسب لهم ألف حساب و كانوا كيفهموا مزيان فالسياسة و ما تابعين لا مرقا و لا مصلحة خاصة و ما كا يتحالفوا غير معا لي كا يحرص على مصلحة الشعب.