2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أشاد مسؤول في منظمة الصحة العالمية بالإجراءات التي اتخذتها السويد في مواجهتها لأزمة تفشي فيروس كورونا المستجد، مطالبا بأن تصبح “نموذجاً” بإنجازها.
After all the press about how Sweden’s policy goes against the WHO, these positive comments from Michael Ryan — Executive Director of WHO Health Emergencies Programme & responsible for intl containment/treatment of #COVID19 — might come as a surprise. pic.twitter.com/gnGUzQaZIv
— Christian Christensen (@ChrChristensen) April 30, 2020
وقال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ في المنظمة، د. مايك رايان، إنه يظن “أننا إذا أردنا الوصول إلى حالة طبيعية جديدة، أظن بطرق عدة أن السويد تمثل نموذجا مستقبليا – لما إذا كنا نرغب بالعودة إلى مجتمع لا إغلاقات لدينا فيه”.
وأشار إلى أن “ما فعلته السويد بشكل مختلف هو أنها اعتمدت بشكل كبير على علاقتها بمواطنيها وقدرتهم واستعدادهم على تحقيق التباعد الجسدي والتنظيم الذاتي”.
وبينما وصف رايان ما قامت به السويد من إجراءات بأنه “دروس لتعلّم”، قال إن السلطات “وضعت سياسة عامة قوية جدا بشأن التباعد الاجتماعي، حول الرعاية وحماية الناس في مرافق الرعاية المطولة”.
وأثنى رايان على النظام الصحي في السويد، لافتا إلى أنه اتخذ جميع الإجراءات الصحيحة منذ بدء احتدام أزمة الفيروس.
“إنهم يقومون بالفحوصات، ورفعوا قدرتهم بالعناية المركزة بشكل بارز”، قال رايان.
وأضاف “بقي نظامهم الصحي ضمن طاقته الاستيعابية للتجاوب مع عدد الحالات التي يملكونها”.
كما أشار إلى ملاحظات تقول “بأن السويد لم تضع إجراءات للسيطرة، وسمحت بانتشار المرض ببساطة”.
واستنكر رايان ما وصفه بأنه رد فعل عكسي واجه السويد جراء سياساتها التي بدت متهاونة بتطبيق التباعد الاجتماعي، وقال إن الانتقاد بحق السويد لم يكن عادلا.
ورصدت السلطات الصحية في السويد منذ بداية أزمة كورونا 21092 حالة إصابة بالفيروس، بالإضافة إلى 2586 حالة وفاة، حتى يوم الخميس، (30 أبريل) بحسب مرصد جامعة “جونز هوبكنز” لحالة تفشي عدوى فيروس كورونا حول العالم.
عن الحرة
وهدوك لماتوا بهائم .المغرب اقل وفايات من السويد والحمد لله
ومن ساهم في تكوين تلك العقلية اليست من برامج التي وضعتها الحكومة بكل مسؤولية واتقان .شتان بين من يخدم الشعوب ومن يخدم مصالحه.
علاقة الرئيس بالمرؤوس واضحة مبنية على الاحترام هذا في دول تشبع ناسها بالديمقراطية وخدمة المجتمع الرئيس مواطن لا تاجر في الوطن والبلد والعباد فقط ليشبع وماهو بشبعان حال الوطن العربي يموت الكرسي ولايموت الرئيس
ههههه منظمة الصحة خصها تعرف ان التجربة ليست الحكومة السويدية بل للشعب السويدي يعني خص العالم كلو ان عندو العقلية سويدية