تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، زوال أمس السبت 2 ماي الجاري، من توقيف عشرة (10) أشخاص تتراوح أعمارهم بين 26 و50 سنة، من ذوي السوابق القضائية العديدة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بخرق حالة الطوارئ الصحية وتبادل العنف باستعمال الأسلحة البيضاء.
وكانت مصالح الأمن الوطني، قد تفاعلت بسرعة وجدية مع مقطع فيديو متداول عبر شبكات التواصل الاجتماعي، يوثق لخلاف تطور إلى تبادل العنف باستعمال الأسلحة البيضاء، حيث باشرت بحثا أظهر أن الأمر يتعلق بخلاف يتعلق بسوء الجوار، نشب زوال أمس الجمعة بين أفراد عائلتين بمنطقة سهب الورد المحادي لدوار ريافة، وأسفر عن إصابة اثنين من المتورطين فيه بجروح خفيفة، دون أن يتم تسجيل أية شكاية الموضوع.
كما مكنت الأبحاث والتحريات، التي باشرتها مصالح الأمن من تحديد هوية المتورطين في هذه الواقعة، حيث جرى توقيفهم تباعا زوال اليوم السبت والاحتفاظ بهم جميعا تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الملابسات المحيطة بهذه القضية، فيما تتواصل العمليات الأمنية لتوقيف باقي المتورطين المفترضين فيها.
https://www.youtube.com/watch?v=VvnzqSZLXSo&feature=youtu.be
اسباب خراب المغرب جمعيات حقوق الانسان التي تناصر الاجرام والمجرمين والقتلة واولاد الحرام داخل السجون وخارجها ويقتاتون من الدعم الخارجي بدعوى دفاعها عن حقوق الانسان في جميع بلدان العالم الواجبات تسبق الحقوق إلا المغرب حق المجرم مكفول وحق ضحيته مغيب من هو الأولى بالعناية والاهتمام القاتل بالسجن او أرملة المقتول بالمنزل على الدولة إعادة ترتيب الاولويات وتصحيح الاخطاء اللهم اذا كانت اللخبطة الحقوقية تخدم اجندتها فلتكشف عليها صراحة للناس. لايمكن تسمين المجرمين والقتلة بالسجون على نفقة دافعي الضراىب ليزدادوا بطشا بالمواطنين العزل
يجب أن يأخذ القانون مجراه مع تشديد العقوبة لأننا في حالة طوارئ لأن هذا لايبشر بخير وهي محاولات للقتل العمد
العالم كولو كيسميه محاولة قتل في المغرب تبادل العنف