اتهم عدد من المواطنين بعمالة إنزكان أيت ملول؛ حزب التجمع الوطني للأحرار، باستغلال أرقام هواتفهم الخاصة؛ من أجل الترويج السياسي لمبادرات الحزب، معتبرين أن ذلك جاء بعد إستفادتهم من بعض المساعدات الغذائية؛ وتصريحهم حينها ببعض معطياتهم الشخصية، من قبيل رقم البطاقة الوطنية ورقم الهاتف.
وفضح شاب؛ ممارسات حزب “الحمامة” بمدينة أيت ملول، قائلا “إستفادت والدتي خلال الأشهر الأخيرة من بعض المساعدات الغذائية؛ واستشارة معينة، فأقدم عضو بحزب التجمع الوطني للأحرار، على أخذ اسمها ورقم هاتفها، وسجلها على أساس أنها منخرطة في الحزب”، مضيفا في تدوينة له “والواليدة عندي مسكينة؛ مافاهمة لا فسياسة ولا فأحزاب”.
وأكد المدون ذاته، أن “بعض المنتسبون لحزب التجمع الوطني للأحرار بأيت ملول، يستغلون جهل أمهاتنا من أجل ملء لوائح الإنخراط بالحزب، بدون علم المعنيون بالأمر”، مشددا في السياق ذاته على أن “هذه الممارسات لا علاقة لها بمفهوم السياسة الذي يسدرس في الجامعة؛ ولا يتماشى مع مضمون الشعار الذي يرفعه الحزب “أغراس أغراس”، وفق تعبير المتحدث.
وحاولت “آشكاين”، التواصل مع عدد من قيادات حزب التجمع الوطني للأحرار والشبيبة التجمعية بعمالة إنزكان أيت ملول، من أجل أخذ موقف الحزب من الإتهامات الموجهة له بخصوص إستغلال المعطيات الشخصية للمواطنين من أجل الترويج السياسي للحزب، إلا أن ذلك لم يفلح بعد محاولات متكررة.
لا يمكن أن تكون منخرط في حزب سياسي بدون علم وأخد الموافقة زد على ذلك هم يتصلون بالجميع من أجل التأكد من جدية إنخراطه بالحزب
أكبر عدد من الجمعيات التي تقوم على تقديم المساعدات (القفف) تعود للعدالة والتنمية وافهم آ الفاهم……
هذا هو المعمول به في حزب الحمامة، للأسف يوهمون الرأي العام بأرقام لا توجد إلا في مخيلتهم، خصوصا في البيضاء.
اخنوش رجل شريف شهادة اني قابلته يوما وطلبت منه مساعدة واعانني بكل صراحة يستحق التنويه على اقل حزبه قدم القفة فمادا قدمت الاحزاب الأخرى غير الشفوب
أظن ان اي حزب سياسي لديه مساطره القانونية في الانخراط ماشي غير عطي رقم البطاقة والاسم الشخصي راك منخرط لبدى من الموافقة من المنسق المحلي بأيت ملول ومكتب تنسيقية أيت ملول، لهذا لا أظن ان هذا الخبر صحيح ولكن الهدف منه التشويش على الحزب على المستوى المحلي او صراعات سياسية لا يجب للجريدة ان تستغل في ذلك، لهذا نرجوا من الجريدة اتأكد من الاخبار قبل التصريح بها لأن هذا يسئ للجريدة.
مع خالص تحياتي متتبع لجريدتكم اشكاين.
هذا الخبر ليس صحيح فقط بعض البلاطجة التي تقوم هذه الاكاديب من اجل تشويه سمعت الحزب في الاقليم او في الوطن عامة.
المواطنين بالنسبة للحمام مجرد حبوب او اللgط بالدارجة لا يصلح إلا للاكل
الله يلعن لي ما يحشم ولكن رآه مزبلة التاريخ غدي تحل أسماؤهم
راه اغاراس اغاراس كاين حتى ف الحاجات الخايبة.
– علاش شفا لي كايكريسي عباد الله،راه حتى هو اغاراس اغاراس، كاياخد ليك ديالك،والله لا شديتيه مزال،كايمشي نيشان،اغاراس اغاراس..ههه.
حصل هذا في مولاي رشيد سيدي عثمان بالدار البيضاء من طرف البرلماني حدادي وإبنته أنيسة
يجب متابعتهم قضائيا لانهم انتهكوا خصوصياتهم واستغلال معلواتهم ذون اذنهم
لا حول ولا قوة الا بالله اش هاد تخربيق حاسدين السيد حتا يدير الأجر و وليتو مراض هادشي كاع مكاين
عرفتي كون العدالة و التنمية هما اللي داروا هاد القضية كون راه ناضت عليهم القيامة
هذا الخبر لا أساس له من الصحة.
المرجوا التحقق من الخبر قبل النشر.
من أجل مصداقية الجريدة..
أسلوب منحط يستغلون الفقر والحاجة لتحقيق مكاسب سياسية.والله إنها مهزلة وانعدام المروءة