2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دعت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، من الأساتذة والأستاذات اعداد مواضيع الإمتحان الاقليمي لنيل شهادة الدروس الابتدائية.
وحسب مراسلة للمدير الإقليمي لمديرية مولاي رشيد بالدار البيضاء، بتاريخ 6 ماي الجاري، فإنه هذا القرار يأتي اعتبارا للأهمية التي تكتسيها عملية إعداد مواضيع الامتحانات العامة، وعملا على ضبط عملية اقتراح مواضيع الإمتحان الاقليمي لنيل شهادة الدروس الابتدائية، دورة 2020، وش هيا وراء ضمان المساهمة الناجحة لمختلف الفاعلين التربويين في إقتراح واعداد مواضيع الامتحان.
وحدد المراسلة ذاتها، الترتيبات التي يجب مراعاتها، وتتجلى في اعتماد الشروط والمواصفات المنصوص عليها في المذكرات الوزارية الصادرة حول موضوع التقويم التربوي بمختلف المواد الدراسية، واعتماد الأطر المرجعية للمواد موضوع الاختبار.
ويشار إلى أن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، لم تكشف عن مصير السنة الدراسية التي توقفت بسبب تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا.
نطالب بإعداد إمتحانات و عمدة الدراسة لأبنائنا قريبا…
وتخفيف الحجر الصحي و السماح بالإلتحاق بالمدارس لاجتياز الإمتحانات الإشهادية و الإفراج عن الخطة الموضوعة والتدابير الصحية الكفيلة بذلك
في الوقت الذي يصرح فيه وزير الصحة بعدم المغامرة برفع الحظر تجنبا للوقوع في الاسوإ ها هو ذا وزير التربية يضع رجله في اول عتبة تلك المغامرة. فإذا كان الآباء يخافون على بناتهم وأولادهم اليافعين من تبعات المخالطة بالفصول الدار راسية ،فكيف سيطمئنون لمخاطة الصغار بعضهم بعضا بالمدارس. حذار من الاستخفاف بسلامة بناتنا وأبنائنا اطفالا ويافيعين وشبابا. مائة تخميمة خميمة ولا ضربة بالمقص إخ من الشواهد والعز بوليداتنا. احترم رأي من لايوافقني ولكن هذا رأيي كأب
وكيف سيتم وضع امتحان اقليمي دون اتمام للمقرر الدراسي؟
وهل سيتم وضع امتحان الى حدود الدروس المنجزة ؟أم أنه سيشمل جميع دروس المقرر المدرسي.
ننتظر أجوبة ؟؟؟؟
…دورة 2020، وش هيا وراء ضمان المساهمة الناجحة
بقيت تنقرا حتى لهنا وتلف ليا الخيط… صحح الله اعطيك الجنة في الليلة الجميلة.. .تحية حب لك
المرجو التفكير مليا في مثل هذه القرارات فاصلأ امتحانات الشهادة الابتدائية نتائجها معروفة مسبق (الكل ناجح ) فلماذا هذه المغامرة أن كانت الباكالوريا لأننا نفهم الإكراهآت امأ الابتدائي فلا داعي والموجو عدم الأقدام على هذه المغامرة المجانية