2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثبتت عدة دراسات علمية بعدد من الدول أن المتعافين من فيروس كورونا غير محصنين من عودة إصابتهم بهذا الوباء أو من نقل العدوى للمحيطين بهم، وهو الأمر الذي لم يستوعبه عدد من التعافين من هذا الداء بالمغرب.
فحسب ما أظهره شريط فيديو، فقد انخرطت احدى المتعافيات من “كوفيد”19 في حَضن وتقبيل عدد من أقربائها وجيرانها فور وصولها إلى الحي الذي تقطن به، في خرق سافر للإجراءات الاحترازية المعمول بها حتى بالنسبة لمن لم يصابوا بهذا الداء.
بل الأكثر من ذلك، وعند وصل المتعافية المتحدث عنها إلى الحي الذي تقطنه وجدت جماهير غفيرة من جيرانها وساكنة حيها في استقبالها، وهو الأمر الذي يوفر جوا مناسبا لانتقال العدوى بسرعة فيما بينه، وعند نزولها من السيارة التي كانت تقلها نزلت تقبل الأرض دون أن تدري ما أن كانت هذه الأخيرة تحمل فيروسات أو أشياء قد تعصف بصحتها وصحة من ستخالط.
هذه السلوكيات غير المحسوبة العواقب تهدد بهدم كل ما تم تحقيقه من نتائج إيجابية في محاصرة تفشي وباء كورونا، وتؤكد ضرورة الاستعانة بمختصين اجتماعيين ونفسيين لمواكبة المتعافين من كورونا بعد مغادرته المراكز الصحية وخروجهم من فترة النقاهة لكي يعودوا للاندماج في المجتمع بدون ما يشكلوا خطرا على أنفسهم وعلى المجتمع من خلال اعتقادهم أنهم محصنين من الإصابة بالفيروس ونقله لغيرهم.
الجهل بعينيه
يجب اعادتها الى مستشفى الامراض العقليةهي وجميع العيالات اللي دايرين بها اما الرجالة مكاينينش
وماذا تنتظرون من شعب يصدق خرافات الرقاة و شيوخ البتردولار و عملائها في البلد الم يقل دكتور الإسلاميين ان
المختبرات العلمية علمانية ولا تفيد في شيء
يجب الضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه التعامل بهذا الغباء واللامبالاة وعدم الوطنية كأمثال هؤلاء المهابيل. إلى الله المشتكى والله المستعان.
المغرب لن يتغير أبدا و كذلك عقلية الناس.
الجهل يعشعش في كل مكان !
كنا نصرخ من البداية منبهين الى ان اكبر مشكل لدينا هو مشكل ثقافي واجتماعي.
واش للي برا من السرطان كيديرو ليه هاد الشي.
في النهاية تلك التصورات الصادرة عن الدكتور الشيخ والرقاة والشيوخ هي التي تسيطر على مخيال الانسان.