2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لا تزال بعض المناطق من المدن المغربية تشهد استهتارا خطيرا بجائحة “كوفيد19” أمام مرأى السلطات العمومية، الأمر الذي يهدد باستمرار سلسلة الفيروس رغم حالة الطوارئ الصحية التي نعيش فصولها للشهر الثاني على التوالي.
وفي هذا الإطار، أظهر شريط فيديو تم تداوله على نطاق واسع مظاهر الحياة الطبيعية التي تعيشها شريحة من ساكنة مدينة فاس، تحديدا بمحيط القصر الملكي، حيث يجتمع البشر لممارسة الرياضة والتنزه والقيام بأنشطة أخرى على غرار حلاقة شعر الوجه، وفق لقطات الفيديو.
الخطير في الأمر أن غالبية هؤلاء الناس إلى جانب خرقهم لحالة الطوارئ الصحية فهم يخرقون أيضا التدابير الوقائية من قبيل عدم ارتدائهم الكمامات وعدم ترك مسافات الأمان فيما بينهم، وكذا ملامسة الأشياء دون أخذ الحيطة والحذر.
وأظهر الفيديو العشرات من الأشخاص من شباب وشيب وحتى أطفال صغار يلعبون كرة القدم رفقة آبائهم وذويهم، وكأن جائحة كورونا لم يسمعوا بها أبدا، وما يطرح أكثر من علامة استفهام أين هي السلطات المحلية من كل هذا؟
الفيديو قديم، يعود لسنة 2018 !
الجينريك يشير إلى حادثة وقعت في الأرجنتين سنة 2018 !
ليس كل ما ينشر صحيح.
انا مع صاحب التعليق رقم 2 و هو اسناد مهمة مراقبة احترام الحجر الصحي للقوات المسلحة الملكية ؛ و ضد توقيف عنصرين من القوات المساعدة؛ لان المجتمع يسوده الجهل ؛ و انا شخصيا ارى تجمعات بشرية هنا و هناك كاننا قبل هذه الجائحة دون احترام مسافة الامان و ارتداء الكمامات ؛ و اخاف ان ياتي ما هو اسوء و انهاء المجهودات المبذولة في هذا الصدد؛ و نتمنى من الله ان يزول عنا هذا الوباء و نطلب رحمته
un esclave demeurera toujours esclave
حاكرين عي على الدراوش الجوع او المخزن تو كرونا ثلاثة تحلاها علقم
كان يجب ان يعهد احترام الحجر للقوات المسلحة الملكية.
اوا دابا باي حق يعتقل الاخرون وباي حق نبقى نحن في السجن الصحي