2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتقلت مصالح الدرك الملكي بالصخيرات، شخصين ضبطا في حالة تلبس على خلفية إفطارهما جهرا في نهار رمضان، مما يعيد فتح النقاش حول الفصل 222 من القانون الجنائي.
وفي هذا الصدد، قال الناشط الحقوقي، أحمد عصيد، إذا كان اعتقال الشابين بسبب خرقهما لحالة الطوارئ الصحية، فإن ذلك يعد خرقا للقانون، أما إذا كان السبب هو إفطار نهار رمضان، فإننا أمام استمرار وضعية الظلم بسبب وجود مقتضى قانوني في المجموعة الجنائية يجب أن تحدف، لأنه لا معنى لها.
وأردف عصيد في تصريح لجريدة “آشكاين”، أن إفطار نهار رمضان، ليس له أي عقاب ديني وقرار الدولة بتجريم الإفطار ليس دينيا، بل هو تدخل في حريات الأفراد.
وأضاف عصيد، “إن المجتمع به مؤمن يصوم احتسابا وطاعة لله، وبه غير مؤمن لايريد ممارسة هذه الطقوس ولا يحق لأحد أن يتدخل في العلاقة بين الفرد وربه”، وزاد أن “ذلك يجعل رمضان مناخا قهريا مسلط على الناس بسبب فرض الدولة لطقوسه”.
وتم اقتياد الموقوفين وهما شابين في الثلاتينيات إلى مركز الدرك الملكي، ووضعهما تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار عرضهما على وكيل الملك بابتدائية تمارة.
وتم ضبط الشابين بين أشجار توجد بدوار “عين الروز”، وذلك خلال جولة من الجولات اليومية التي يقوم بها جهاز الدرك الملكي، بشكل دوري، تنزيلا لتدابير حالة الطوارئ الصحية، للحد من انتشار فيروس كورونا.
وفي كل شهر رمضان، يثار الجدل من جديد حول الفصل 222 من القانون الجنائي الذي ينص على معاقبة المجاهر بالإفطار في نهار رمضان، فيما لا تنفك هيئات حقوقية من المطالبة بإلغاء الفصل المذكور، الذي تعتبره منافيا لحرية المعتقد.
هذا المثل ينطبق ينطبق على الذين يفرضون آراءهم على الآخرين وهم لايستحون من نقضها… لمن تصوم؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك قانون هناك شرع الدي يغضبني هو لمادا الدين يقولون لهم كفار يحترمون الاسلام ولا ياكلون امامنا احتراما لنا وتجد ملحدين عرب يدافعون من اجل المعارضة فقط المهم من راني في مسكني ان صمت او افطرت هدا بيني وبين ربي ولكن في الشارع اصبحت بينك وبين ربك والناس هناك اعتداء .
الان السيد عصيد الى يومنا هدا لم اعرف من انت هل مسلم هل مرتد لانك صليت في صغرك او شبابك ما دينك الان .والغريب في الامر ان هدا السيد يتدخل في كل شيء فيالسياسة في الدين في الامازيغية وراك جوك هدا لا يتوفر في اي شخص الا من يريد الظهور من اجل الشهرة فيالاخير لاتكون لهم اية قيمة في المجتمع لانهم لا ينفعون في استمرار ولا تقدم البلاد بل في التخلف
ياك انت ديما فاطر و متتصومش وحقك هداك علاش ما تجهرش بافطارك لرمضان واش خايف من المخزن أو احتراما للصائمين .سير ديها فشغلك و فشعكوكتك .تصنطيح كثير هدا وقلة الحاجة. مثل هاد الأفكار عند عصيد باقة غير فالمفرب. فاوروبا ما تلقاش بحال الخزعبلات مكتوبة فالجراءد
الصيام و العبادة تهم الشخص و ربه و لا يجب للدولة التدخل في هذا الشأن, هل الدرك و الشرطة سوف يعتقلون جميع المغابة اللذين لا يصلون؟
الصيام الركن 4.ومادا عن تاركي الصلاة الركن2.
يعتبرون الاكل والشرب جريمة ، ثم يضحكون على الهندوس لأنهم يعبدون بقرة..إنهم المسلمون ياسادة.
لا يوجد افطار علني في هاته الحالة والقران لا يعاقب على الإفطار.
ومن يقول العكس اتحداه ان يدلني على الآية.
الذين هم ضد الإفطار نعرف غايتهم الحقيقية.
سبحان الله أسي عصيد ، راه حنا فدولة دينها الاسلام بغيتي ولا كرهتي وباركا من اسطوانتك المشروخة كيف كيكولو المصريين . الحريات الفردية مكفولة ولكن ما يتعدى حد على حرية المؤمن فالصيام فجو رمضاني . اللي بغا ياكل يبقى فدارو وياكل كيف كتدبر انت حيت متا ماتقدرش تخرج للزنقة وتاكل اثناء الصيام . اللي مطلوب منك دابا السيك المفكر هو ترديد المواويل الامازيغية انت والمحروسة ديال بنتك . خلي عليك رمضان وخلي عليك عباد الله .
الله أكبر ممن أن يجزعجه إفطارفلان أو علان! للي كان مومن بالصح إصوم للي ما بغاش شغلو هداك!
بين ليا بنادم هنا على سبا! خصو ما يشوف تاواحد يشكك ف التوجه الديني ديالو!
مع الاسف عصيد لم يرعوي ويشجع على انتهاك كرمات الله والثورة على حرماته سبحانه .وموقفه هذا يشجع على نشر الرذيلة في المجتمع والتي من بينها عدم احترام ما فرضه الله. قال عليه السلام ( اذا لم تستح فاصنع ما شئت )
“إذا كان اعتقال الشابين بسبب خرقهما لحالة الطوارئ الصحية، فإن ذلك يعد خرقا للقانون، أما إذا كان السبب هو إفطار نهار رمضان، فإننا أمام استمرار وضعية الظلم بسبب وجود مقتضى قانوني في المجموعة الجنائية يجب أن تحدف، لأنه لا معنى لها” غريب امرك يا هذا! ففي كلتا الحالتين هناك قانون وجب تطبيقه.