تلك الاسباب الاخرى ناتجة عن بعض الابواق التي تنادي بتراجع الحريات والسلطة هي العدو وليس الوباء انهم شباب واناس يتحدون المغاربة الذين ابانوا على التلاحم والتاءزر والتضامن هؤلاء المتنطعون افعالهم مقصودة
Abdou
المعلق(ة)
14 مايو 2020 03:29
صمت رهيب من طرف الحكومة والأحزاب و البرلمانيين و الإعلاميين بخصوص العالقين في الخارج من السياح أو من ذهبوا لقضاء بعض الأغراض ليومين أو ثلاثة وهم الآن يعيشون مأساة مزرية لا يعلم بها سوى الله وكأنهم لا يشاهدون فيديوهاتهم التي تبكي القلوب . شُوٌِهت سمعة المغرب و كرهوهم في وطنهم. وحنت عليهم ضمائر الدول الأخرى و شعوبها بينما لا حياة لمن تنادي في المغرب .هل سينسى هؤلاء الذين ينامون في الشوارع و تحت الأمطار بدون أكل ولا حتى ماء بأن حكومتهم تخلت عنهم في وقت الشدة ؟ .هناك وسائل الفحص السريع وقد قبلوا أن يقوموا بالفحص قبل العودة أو الخضوع له فلماذا الإنتظار؟ هناك من تركت أولادها عند الجيران ومن هي حامل ومن ذهبت لإقتناء الدواء لعملية ما والعديد من القصص التي تدمي القلب والعثماني و بوريطة ووزير الصحة يتلاعبون بملفهم بالتسويف و التماطل و كأنه ملف نووي .كل واحد يحمل الآخرين المسؤولية وخرج مؤخرا بوريطة يقول بأنه ينتظر إشارة من وزير الصحة و كأن العالقين مرضى .لقد قضوا مدة شهرين هناك ولو كانت هناك أعراض لظهرت عليهم .ولنفترض جدلا بأن أحدهم مريص فهل يجوز التخلي عنه و علاج من في الداخل فقط؟ اردوغان بعث طائرة خاصة 4 ساعات فقط بعدما شاهد أخت أحد المرضى تبكي لأن حكومة ما رفضت علاج أخيها .لهذا نناشد صاحب الجلالة ليعطي أمره وستعيد الحكومة الرعايا في أقل من 24 ساعة بدون تماطل ولا تأخير .فمثلا من هم في مليلية والتي خلت نهائيا من الوباء وعلى بضعة أمتار من الحدود بحيث لن يكلفوا الدولة أية مصاريف لوجيستية سوى رخص للإلتحاق بمنازلهم و ذويهم .فأين المشكلة؟ نتمنى من المنابر الإعلامية الصادقة والغير منحازة للرؤية الحكومية بأن تتكفل بهذا الملف و تنزل بكل ثقلها ليكون حديث الراي العام لعل محنتهم تزول وصوتهم يصل إلى السدة العالية بالله .لقد أعبنا على من قال شفهيا للمغاربة خارج الوطن :”أبقوا هناك ،لا نريدكم ” و لا نعيب على من طبق ذلك وتركم فعلا و حرمهم حتى من حقهم الدستوري .و الله المستعان
ميم بن ميم
المعلق(ة)
14 مايو 2020 01:30
القفة تسمن العجول و دولة العدل تبني العقول .
المهدوي
المعلق(ة)
13 مايو 2020 23:24
عاش الشعب…وليس هناك ولكن
لو أخذنا شعب السويد أو شعب اليابان ومارسنا عليه سياسة تجهيلية تفقيرية على جميع المستويات وجميع الميادين لمدة سبعين سنة فسوف نحصل على شعب تجتمع فيه جميع الأمراض الإجتماعية والنفسية
لا تلم الشعب بل اللوم كل اللوم على السياسات المنتهجة
يعقوب
المعلق(ة)
13 مايو 2020 22:15
الدولة لم تقم بأهم شيء لجعل الشعب برمته ينضبط بإجراءات الحجر الصحي
يعقوب
المعلق(ة)
13 مايو 2020 22:11
السبب أخي التيجيني هو الإنتقام و الكره للمنظومة السياسية في المغرب
حقوق الانسان بالمقلوب لا تفهم منها الا الحقوق وتنسى الواجبات ، هؤلاء يجب ان يعودوا لقراءة الشرعة الدولية لحقوق الانسان فالجهل يقتل ويحول الحديث عن حقوق الانسان ل”تاحلايقيت” ,,,”من لا واجب له لا حق له” ,,لان الحقوق مبنية ومؤسسة على “تعاقدات” بين الجماعة الوطنية والفرد
لحسن صبير
المعلق(ة)
13 مايو 2020 21:40
السي التيجيني أكبر فيك غيرتك ، نحن نحصد ما جنيناه لعقود بتجاهل بل تعمد تجاهل بناء المواطن من حيث هو كائن مدرك لحقوقه وواجباته ، فقد اتخمنا دولة وجماعات دينية سياسية وغير سياسية في الاستثثمار في التدين المظهري المغالي احيانا كثيرا واهملنا الاستثثمار في القيم النبيلة الكبرى فحصلنا على مجتمع اجوف ,,وواستثثمرنا في مجتمع مدني “متعيش” على المنح لا على قيمة التطوع وها هو ينفضح كحالة من دون تجذر او قدرة على الثاثر في وعي الناس ومعاشهم ،بل في مصلحتهم المباشرة ان لا يتسببوا في ايذاء انفسهم واهلهم والاغيار ,,,لكن “اللي عطا الله عطاه” والتحدي الآن ماثلا امامنا بكل اخطاره : سلطات مستنزفة على مدى شهرين ، مواطنين ايضا مستنزفين بالحجر وبكل احترام لمقتضياته وكلفته ، اقتصاد مستنزف لا يمكنه ان ينتظر اكثر ، وقلة تنقسم لنوعين :نوعها الاول مستهتر و”رعواني” بالمعنى الدارج ولن ينضبط لاي دولة او معيار اخلاقي حتى ونوعها الثاني مقصود عبارة عن جماعات دينية واخرى لا دينية تريد ان تثبث ذاتها في تحد للمجتمع والدولة لابراز “فشل الدولة في تدبير الجائحة” ومن ثمة “البكاء والنحيب والتنديد” ب”قصور الدولة” تجاه مسؤولياتها (هذه هي اللعبة الجارية الآن) وهي لعبة سياسية خبيثة وقودها “الدهماء” وطيش المراهقين وقلة ممن انقطعت امامهم السبل ,,الحل “السلطوي” لن يجد وسنكون مجبرين على بناء السجون بدل المستشفيات الميدانية ,,,حل التوعية بالاقوال ابرز محدوديته كمثيله الخاص ب” قانون وحوادث السير” ,,,ربما العقوبات البديلة كتلك التي شرعتها اندونيسيا قد تفيد نسبيا في وقف كذا نزيف (تحويل خارقي الحجر لتنظيف المراحيض العمومية ، المشكلة ان لاشبكة مراحيض عمومية لدينا اصلا ، ربما تحويلهم لمراحيض المستشفيات ممكن ),,,الحل بنظري هو طرح الحقيقة كما هي على المواطنين وتنبيه الجماعات السياسية المعنية وخوض تجربة تخفيف الحجر مع شرح والنبيه لمقتضياته (تباعد وكمامات ) وحالة الفشل انزال الجيش لمساعدة السلطات العمومية في تطويق كل المكامن المحتملة للبؤر لفرض حجر صحي قسري من عشرة ايام (معدل انكشاف الحالة لدينا هو ستة ايام ) تتخلله توسيع قاعدة اختبارات لعينات عشوائية (من الاستحالة في وضعنا الاقتصادي والمالي خوض تحليل جماعي ، وقد اقرحنا في السابق اتاحة الاختبارات للعموم وما دامت كلفة الاختبار تتراوح بين 300 و500 ده يمكن اعتماد سعر 1000ده بحيث ان الفئات القادرة تغطي كلفة الاختبار المجاني لفرد او فردين او اكثر بحسب الكلفة الوطنية) سلوك الانتظارية والتردد وعدم الحسم الواضح يمكن ان تكون اثمانه خطيرة .
سلام خوي التجاني انا استمعت الي هذا الفيديو ديالك من الاول الي الأخير الخطأ ليس الدولة أنها فعلت ما لا تفعله الدول الاوروبيه وأعطت كل شي من عندها والملك محمد 6قام علي صهر كل شي يبده الخطأ في الشعب اما جاهل أو اصبح لا يخاف وهذا اكثر الجهل في أوربا لا يتكلمون العصي بل بالقلم وضرب الي جيوب الشعب ولهذا الشعب ملتزم بما يطبقه القانون لا يفكرون في الشعب غني او فقير المهم يضربون الي جيوبهم وهذا هو احسن القانون خوي التيجاني سلام
احمد
المعلق(ة)
13 مايو 2020 18:51
بخصوص الجنازة ربما الميت ليس شخص عادي.
لا اعرف اين مات لانه اذا مات خارج المنزل فيجب ان يحاسب بشدة من نقله.
اما سيارة نقل الأموات فيجب ان يحاسب وتسحب منه الرخصة نهائيا
احمد
المعلق(ة)
13 مايو 2020 18:40
كيف يعقل ان يسمح بهذا ويمنع مواطنون في مناطق اخرى.
واش كاينين مواطنين وكاينين بهائم.
شخصيا هناك مشكلة حقيقية في الحكامة الترابية …
محمد رجاء في الله
المعلق(ة)
13 مايو 2020 18:30
جنت على قومها براقش
عبدالله
المعلق(ة)
13 مايو 2020 18:20
احترام الحجر الصحي رهين بتمتيع المواطنين والمواطنات بالديموقراطية المباشرة وبحقوق الانسان وليس بالسلطوية
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
تلك الاسباب الاخرى ناتجة عن بعض الابواق التي تنادي بتراجع الحريات والسلطة هي العدو وليس الوباء انهم شباب واناس يتحدون المغاربة الذين ابانوا على التلاحم والتاءزر والتضامن هؤلاء المتنطعون افعالهم مقصودة
صمت رهيب من طرف الحكومة والأحزاب و البرلمانيين و الإعلاميين بخصوص العالقين في الخارج من السياح أو من ذهبوا لقضاء بعض الأغراض ليومين أو ثلاثة وهم الآن يعيشون مأساة مزرية لا يعلم بها سوى الله وكأنهم لا يشاهدون فيديوهاتهم التي تبكي القلوب . شُوٌِهت سمعة المغرب و كرهوهم في وطنهم. وحنت عليهم ضمائر الدول الأخرى و شعوبها بينما لا حياة لمن تنادي في المغرب .هل سينسى هؤلاء الذين ينامون في الشوارع و تحت الأمطار بدون أكل ولا حتى ماء بأن حكومتهم تخلت عنهم في وقت الشدة ؟ .هناك وسائل الفحص السريع وقد قبلوا أن يقوموا بالفحص قبل العودة أو الخضوع له فلماذا الإنتظار؟ هناك من تركت أولادها عند الجيران ومن هي حامل ومن ذهبت لإقتناء الدواء لعملية ما والعديد من القصص التي تدمي القلب والعثماني و بوريطة ووزير الصحة يتلاعبون بملفهم بالتسويف و التماطل و كأنه ملف نووي .كل واحد يحمل الآخرين المسؤولية وخرج مؤخرا بوريطة يقول بأنه ينتظر إشارة من وزير الصحة و كأن العالقين مرضى .لقد قضوا مدة شهرين هناك ولو كانت هناك أعراض لظهرت عليهم .ولنفترض جدلا بأن أحدهم مريص فهل يجوز التخلي عنه و علاج من في الداخل فقط؟ اردوغان بعث طائرة خاصة 4 ساعات فقط بعدما شاهد أخت أحد المرضى تبكي لأن حكومة ما رفضت علاج أخيها .لهذا نناشد صاحب الجلالة ليعطي أمره وستعيد الحكومة الرعايا في أقل من 24 ساعة بدون تماطل ولا تأخير .فمثلا من هم في مليلية والتي خلت نهائيا من الوباء وعلى بضعة أمتار من الحدود بحيث لن يكلفوا الدولة أية مصاريف لوجيستية سوى رخص للإلتحاق بمنازلهم و ذويهم .فأين المشكلة؟ نتمنى من المنابر الإعلامية الصادقة والغير منحازة للرؤية الحكومية بأن تتكفل بهذا الملف و تنزل بكل ثقلها ليكون حديث الراي العام لعل محنتهم تزول وصوتهم يصل إلى السدة العالية بالله .لقد أعبنا على من قال شفهيا للمغاربة خارج الوطن :”أبقوا هناك ،لا نريدكم ” و لا نعيب على من طبق ذلك وتركم فعلا و حرمهم حتى من حقهم الدستوري .و الله المستعان
القفة تسمن العجول و دولة العدل تبني العقول .
عاش الشعب…وليس هناك ولكن
لو أخذنا شعب السويد أو شعب اليابان ومارسنا عليه سياسة تجهيلية تفقيرية على جميع المستويات وجميع الميادين لمدة سبعين سنة فسوف نحصل على شعب تجتمع فيه جميع الأمراض الإجتماعية والنفسية
لا تلم الشعب بل اللوم كل اللوم على السياسات المنتهجة
الدولة لم تقم بأهم شيء لجعل الشعب برمته ينضبط بإجراءات الحجر الصحي
السبب أخي التيجيني هو الإنتقام و الكره للمنظومة السياسية في المغرب
حقوق الانسان بالمقلوب لا تفهم منها الا الحقوق وتنسى الواجبات ، هؤلاء يجب ان يعودوا لقراءة الشرعة الدولية لحقوق الانسان فالجهل يقتل ويحول الحديث عن حقوق الانسان ل”تاحلايقيت” ,,,”من لا واجب له لا حق له” ,,لان الحقوق مبنية ومؤسسة على “تعاقدات” بين الجماعة الوطنية والفرد
السي التيجيني أكبر فيك غيرتك ، نحن نحصد ما جنيناه لعقود بتجاهل بل تعمد تجاهل بناء المواطن من حيث هو كائن مدرك لحقوقه وواجباته ، فقد اتخمنا دولة وجماعات دينية سياسية وغير سياسية في الاستثثمار في التدين المظهري المغالي احيانا كثيرا واهملنا الاستثثمار في القيم النبيلة الكبرى فحصلنا على مجتمع اجوف ,,وواستثثمرنا في مجتمع مدني “متعيش” على المنح لا على قيمة التطوع وها هو ينفضح كحالة من دون تجذر او قدرة على الثاثر في وعي الناس ومعاشهم ،بل في مصلحتهم المباشرة ان لا يتسببوا في ايذاء انفسهم واهلهم والاغيار ,,,لكن “اللي عطا الله عطاه” والتحدي الآن ماثلا امامنا بكل اخطاره : سلطات مستنزفة على مدى شهرين ، مواطنين ايضا مستنزفين بالحجر وبكل احترام لمقتضياته وكلفته ، اقتصاد مستنزف لا يمكنه ان ينتظر اكثر ، وقلة تنقسم لنوعين :نوعها الاول مستهتر و”رعواني” بالمعنى الدارج ولن ينضبط لاي دولة او معيار اخلاقي حتى ونوعها الثاني مقصود عبارة عن جماعات دينية واخرى لا دينية تريد ان تثبث ذاتها في تحد للمجتمع والدولة لابراز “فشل الدولة في تدبير الجائحة” ومن ثمة “البكاء والنحيب والتنديد” ب”قصور الدولة” تجاه مسؤولياتها (هذه هي اللعبة الجارية الآن) وهي لعبة سياسية خبيثة وقودها “الدهماء” وطيش المراهقين وقلة ممن انقطعت امامهم السبل ,,الحل “السلطوي” لن يجد وسنكون مجبرين على بناء السجون بدل المستشفيات الميدانية ,,,حل التوعية بالاقوال ابرز محدوديته كمثيله الخاص ب” قانون وحوادث السير” ,,,ربما العقوبات البديلة كتلك التي شرعتها اندونيسيا قد تفيد نسبيا في وقف كذا نزيف (تحويل خارقي الحجر لتنظيف المراحيض العمومية ، المشكلة ان لاشبكة مراحيض عمومية لدينا اصلا ، ربما تحويلهم لمراحيض المستشفيات ممكن ),,,الحل بنظري هو طرح الحقيقة كما هي على المواطنين وتنبيه الجماعات السياسية المعنية وخوض تجربة تخفيف الحجر مع شرح والنبيه لمقتضياته (تباعد وكمامات ) وحالة الفشل انزال الجيش لمساعدة السلطات العمومية في تطويق كل المكامن المحتملة للبؤر لفرض حجر صحي قسري من عشرة ايام (معدل انكشاف الحالة لدينا هو ستة ايام ) تتخلله توسيع قاعدة اختبارات لعينات عشوائية (من الاستحالة في وضعنا الاقتصادي والمالي خوض تحليل جماعي ، وقد اقرحنا في السابق اتاحة الاختبارات للعموم وما دامت كلفة الاختبار تتراوح بين 300 و500 ده يمكن اعتماد سعر 1000ده بحيث ان الفئات القادرة تغطي كلفة الاختبار المجاني لفرد او فردين او اكثر بحسب الكلفة الوطنية) سلوك الانتظارية والتردد وعدم الحسم الواضح يمكن ان تكون اثمانه خطيرة .
سلام خوي التجاني انا استمعت الي هذا الفيديو ديالك من الاول الي الأخير الخطأ ليس الدولة أنها فعلت ما لا تفعله الدول الاوروبيه وأعطت كل شي من عندها والملك محمد 6قام علي صهر كل شي يبده الخطأ في الشعب اما جاهل أو اصبح لا يخاف وهذا اكثر الجهل في أوربا لا يتكلمون العصي بل بالقلم وضرب الي جيوب الشعب ولهذا الشعب ملتزم بما يطبقه القانون لا يفكرون في الشعب غني او فقير المهم يضربون الي جيوبهم وهذا هو احسن القانون خوي التيجاني سلام
بخصوص الجنازة ربما الميت ليس شخص عادي.
لا اعرف اين مات لانه اذا مات خارج المنزل فيجب ان يحاسب بشدة من نقله.
اما سيارة نقل الأموات فيجب ان يحاسب وتسحب منه الرخصة نهائيا
كيف يعقل ان يسمح بهذا ويمنع مواطنون في مناطق اخرى.
واش كاينين مواطنين وكاينين بهائم.
شخصيا هناك مشكلة حقيقية في الحكامة الترابية …
جنت على قومها براقش
احترام الحجر الصحي رهين بتمتيع المواطنين والمواطنات بالديموقراطية المباشرة وبحقوق الانسان وليس بالسلطوية