2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حصلت “آشكاين” على شريط فيديو يوثق لجانب من واقعة اتهام وكيل الملك لعناصر من القوات المساعدة بتعنيفه بحاجز أمني بمدينة طنجة.
ويظهر في الشريط الذي وثقته إحدى كامرات المراقبة قريبة من الحاجز وكيل الملك وهو يجتاز حواجز حديدية وضعتها السلطات المحلية للحد من تنقل الساكنة في إطار الإجراءات الاحترازية المتخذة لمواجهة جائحة كورونا.
كما يظهر في الشريط دخول المسؤول القضائي المشار إليه في مشادة كلامية مع أحد عناصر القوات المساعدة الذي يظهر من خلال زيه الرسمي أنه مسؤول بذاك الحاجز، وامتناعه (نائب وكيل الملك) على الامتثال قبل أن يلتحق عنصر من القوات المساعدة برئيسه ويظهر نائب وكيل الملك وهو يدفعه بيده.
الشريط قد يقلب الموازين في هذه القضية، خاصة بعد تسريب تسجيل صوتي لوكيل الملك المشار إليه يحكي فيه تفاصيل مغايرة لما كشف عنه شريط الفيديو.
الغريب في الامر ان عددا من المواطنين يجتازون الحواجز الأمنية بسلام و التركيز فقط على وكيل الملك .
رمضان كريم
ربما الامر وقع على هدا النحو كيف ان المخازنية حفظوا الناس اصبحوا يعرفونهم من له ورقة التنقل والسيد الوكيل ربما اول مرة يمر عليهم معرفته ليبقى يمر متل الاخرين طلع تاكل الكرموس انزل شكون لكالها ليك
واش الوكيل فوق القانون؟ المخازنية دايرين خدمتهم
لانحتاج لا فيديو ولا تصريح النائب لانه لايعقل ان مسؤول قضائي يرى حاجزا ورجال السلطة بجانبه ويعبر الحاجز بدون اذن و بدون توفره على هويته كما ان الفيديو يوثق تعنيف النائب لرجل السلطة الدي قدم له التحية
الحقيقة راها بدات تتبان. حشومة ان نائب وكيل الملك يدير هداك الاوديو الذي لا علاقة له مع الفيديو الي كيبان فيه هاد وكيل الملك هو اللي يتجاوز القانون بعدم الامتثال واستفزاز القوات العمومية. لا علاقة لإدعاءاته مع الفيديو المسجل، انه العجب. فكيف لمسؤول هو من يسهر على تطبيق القانون. يقوم بنشر أوديو للتشهير بالقوات العمومية ، علما ان ادعاءاته تبقى عارية من الصحة بالمقارنة بما سجل في الفيديو. والله حرام ان يصدر هذا التصرف عن مسؤول في هذه المرتبة وبهذه الصفة
إستمعت لتصريح وكيل الملك
ورأيت الفيديو
صراحة أصدق وكيل الملك وما وقع له 100٪
بعض المخازنية مشتاقين لعهد صحاب الحال البائد في التاريخ
وما تعنيف الشاب في مراكش إلا نقطة في بحر جبروت هذه الفئة
والخطأ الكبير يتحمله القائد
لأننا نلاحظ نفس التعامل عند المقدمين والشيوخ
اذا ما طلبت وثيقة تخصك
في حال وجدت أحدهم في المقاطعة
حيث يرغمك عند الاتصال به عبر الهاتف المعلق على الباب
بمقابلته في المقهى خارج اوقات العمل
مع تأدية واجب القهوة اليومي
وإلا فلن تجده في مكان اخر غير المقهى
وهكذا يكون القائد هو من يتسبب في هذا النوع من الخروقات مثل ما وقع لوكيل الملك الذي لم يحترم امام مختزني
من خلال الفيديو, المسؤول القضائي لم يقم بأي فعل يمكنه ان يوحي لرجال القوات المساعدة بكونه فعلا يشغل هذا المنصب, فبالإضافة إلى كونه لم يكن يحمل أي وثيقة تثبت ذلك حسب ما جاء على لسانهما, فهو يزيح الحواجز ويتمرد على قرار الإغلاق ثم يقوم بدفع أحدهما, القانون هو مطبق على الجميع ورجال القوات المساعدة قاما بعملهما وبالتالي يجب مؤاخذة المسؤول القضائي على أفعاله الغير مقبولة, خاصة وأنه رجل قانون وممن يسهرون على إنجاح حالة الطوارئ وهو أول من يتوجب عليه إحترام الإجراءات.
ياودي حنا المغاربة مخاضعيينش للمعايير الانسانية هو الكارسون دالقهوة كيتمخزن حراك المخزن
متى تتغير العقلية ونعي بأن الوظيفة لا نوظفها للتعالي وزير او كيل الملك او قاض او ضابط ..لا تعفي من الواجب ولا تعطي الحق في ان نكون فوق القانون .المخزني او الشرطي او القائد مفروض عليهم انتقاء الفاظعم اثناء تعاملهم مع الناس والمواطن كيفما كانت وظيفته ملزم باحترام القوانين. والملك اعطى رسائل في هذا الباب يتوقف في الضوء الاحمر يعطي الاسبقية لليمين وللراجلين و رؤساء حكومات باوربا يصطفون في الطوابير ويركبون الحافلات ولا ينقص ذلك من مكانتهم بل يؤكد للعامة ان لا أحد فوق القانون .وإلا علي المشرع وضع الاستثناءات في الاحكام وفي الواجبات فيصير لكل فئة قانون يحكمها.
الفيديو يبين جزءا من الواقعة ولاندري ماذا حصل بعد ولكن في ما هو ظاهر المسؤول القضائي متعنت والمخوني قالوا ماعرفتي والو .التواضع التواضع فإنه يرفع الهمم .
حسب الفيديو لم يعتدي عليه المخازنية
بالعكس هو الدي يدفع احدهم ويدخل بالقوة
تانيا لا اوراق ثبوتية له. انا فين ما مشيت كنهز بزطامي معاي
انتهى الكلام والسلام
Ma3ando may9leb lmawazin bnadem ghadi jay uhuma maban lihom gha wakil lmalik uzaydin meah
هل يحاول الوكيل تلفيق التهم للمخازنية انتقاما لكبريائه عندما منعوه من المرور تنفيذا لتعليمات رؤسائهم سيادته ربما لم يستسغ أن يعامل مثل “العامة” وهو يعتبر من خاصة الخاصة بتعبير عقلية تجاوزها الزمن ولا زالت مستمرة عندنا
طارت معزة
زعما أنا راه ماشي مواطن عادي خاصني ندوز . إمتا غادي إبراو المسؤولين المغاربة من هذا المرض لي هو أخطر من كورونا إنه التكبر والغرور وغياب الضمير؟؟ .