2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حصلت “آشكاين” على فيديوهات جديدة تظهر حقائق مثيرة في واقعة اتهام وكيل الملك بطنجة لعناصر من القوات المساعدة بتعنيفه والاعتداء عليه.
الفيديو الأول، والذي يبدو أنه مصور بهاتف نقال لأحد الذين كانوا في مكان الواقعة، يظهر وكيل الملك وهو في حالة غضب شديد داخل سيارة، يبدو أنها تابعة لمصالح الأمن، ويروي بعض مما جرى، بينما ضابط أمن وعنصر أخر كانا يحاولان تهدئته، قبل أن ينهرهما ويطلب منهما الابتعاد عنه لأنه تعب من الكلام.
أما الفيديو الثاني، والذي التقطته عدسات كامرة مراقبة بمكان الحادث، تظهر عنصران من القوات المساعدة وهما يمسكان بوكيل الملك، ويأخذانه إلى مكان ما وراء الحاجز الذي كانا يتواجدان به.
هذه الفيديوهات التي بدأ تسريبها مند صباح يومه السبت، تظهر مشاهد متقطعة وغير كاملة لما جرى بين وكيل الملك وعناصر القوات المساعدة.
لو حدث ذلك للمواطن عادي، لخرج الأمن ببيان تكذيب الواقعة و متابعة المبلغ بالوشاية الكاذبة، و لرمو المواطن في السجن.
من المؤسف أن أرى في جميع التعليقات اتجاه واحد وهو إدانة رجال القوات المساعدة وكأن دورهم يقتصر على منع المواطن العادي والسماح لرجل العدل الذي كان عليه أن يكون قدوة أو مثال، بتجاوز القرارات الإدارية. هذا في الحقيقة ليس غباء من المعلقين أو رغبة في التمييز بين المواطنين ولكن أظنه فقط اصطياد المواقف للضرب على رموز هبة الدولة وبالتاي في دولة لا لشيء سوى لعقدة الدولة في نفوس من تنقصهم ثقافة المواطنة والحس الوطني العميق.
لعلم الجميع فإن هذه الجريدة قدمت بالأمس شريطا يبدو فيه هذا الشخص وهو يتجاوز بقوة الحاجز وعندما أوقفه المخزني أخبره بأنه وكيل الملك فقدم له المخزني التحية بكل احترافية وطلب منه أن العودة لوراء الحاجز لأنه ليس له ما يسمح له بالاستثناء. هذا في الواقع ما مس من “كرامة” وكيل الملك واشتعل طيشه حيث لاحظناه وهو يصرخ في وجه الخزن بل يجذبه ويدفعه.
أظف إلى ذلك فإنه لم يكن يحمل ما يثبت هويته كما أنه لم يكن في مهمة رسمية. أما ما قام به المخزني، إذا لم يكن قد ضربه فعلا كما ادعى وكيل الملك وليس معنا ما يثبت ذلك، فإنه من صميم مهامه. فتحية لهذا المخزني على مهنيته وحسه الوطني.
إذا كنتم وطنيين غيورين على هذا البلد ومن مناصرين الحرب على الريع والاستثناءات فهذا هو الاتجاه الصحيح الواجب الدفاع عنه وليس التعنت المرضي ضد الدولة ورموز هبتها.
عادي معندوش اوراق ثبوثية و هادشي كيحذث ل أيتها مواطن حدث و لا حرج لكن النيابة العامة في أغلب الأوقات تغض البصر عن مثل هذة التجاوزات او تدعو إلى الصلح مع كامل احترامنا لجهاز النيابة العامة و لرجالات الدولة المغربية الشرفاء.
تحياتي
احمل المسؤولية للقائد والباشا …
حتى وزارة الداخلية
والحكومة كذلك
لانها لا تعلمهم كيفية احترام القانون اولا
تم احرام المواطنين بدون استثناء
اما الذي لا يكن إحترامه للأطر التي تسير البلاد
فهذا من علامات انهيار المؤسسات
وانهيار الدولة
هذه مناسبة لكي نرى ما يقع للمواطنين قبل ما يتسيفطو للمحكمة ويتابعو وتلتمس النيابة العامة الادانة وتستانف وتسرع باحالة الملف وتعيينه.
حشومة هدش ال طرى الناس كلها دايزا عادي علاش هو بالذات قال ليه حيوان هادو عارفينو وكيل الملك باين و بغاو يديرو فيها أبطال من حقو ما يعجبوش الحال هادوك المخازنية ما عرفا منين جايبين هاد قلة الترابي كيتعاملو مع الناس بحال حشرات
ياااا لها من وقاحة من طرف عناصر القوات المساعدة. يجب متابعتهم وان تصدر في حقهم اشد العقوبة
للاسف الشديد
وكيل الملك اصبح مثل الحشرة
أمام مخزني
وهذا ما تشجع عليه الدولة التافهة
حين تهان خيرة ابنائها
فأنتظر الساعة