لماذا وإلى أين ؟

تسريب فيديوهات جديدة تظهر حقائق مثيرة عن واقعة وكيل الملك و”مخازنية” طنجة

حصلت “آشكاين” على فيديوهات جديدة تظهر حقائق مثيرة في واقعة اتهام وكيل الملك بطنجة لعناصر من القوات المساعدة بتعنيفه والاعتداء عليه.

الفيديو الأول، والذي يبدو أنه مصور بهاتف نقال لأحد الذين كانوا في مكان الواقعة، يظهر وكيل الملك وهو في حالة غضب شديد داخل سيارة، يبدو أنها تابعة لمصالح الأمن، ويروي بعض مما جرى، بينما ضابط أمن وعنصر أخر كانا يحاولان تهدئته، قبل أن ينهرهما ويطلب منهما الابتعاد عنه لأنه تعب من الكلام.

أما الفيديو الثاني، والذي التقطته عدسات كامرة مراقبة بمكان الحادث، تظهر عنصران من القوات المساعدة وهما يمسكان بوكيل الملك، ويأخذانه إلى مكان ما وراء الحاجز الذي كانا يتواجدان به.

هذه الفيديوهات التي بدأ تسريبها مند صباح يومه السبت، تظهر مشاهد متقطعة وغير كاملة لما جرى بين وكيل الملك وعناصر القوات المساعدة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

8 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مهدي
المعلق(ة)
17 مايو 2020 15:47

لو حدث ذلك للمواطن عادي، لخرج الأمن ببيان تكذيب الواقعة و متابعة المبلغ بالوشاية الكاذبة، و لرمو المواطن في السجن.

ياسين
المعلق(ة)
الرد على  مواطن
17 مايو 2020 14:04

من المؤسف أن أرى في جميع التعليقات اتجاه واحد وهو إدانة رجال القوات المساعدة وكأن دورهم يقتصر على منع المواطن العادي والسماح لرجل العدل الذي كان عليه أن يكون قدوة أو مثال، بتجاوز القرارات الإدارية. هذا في الحقيقة ليس غباء من المعلقين أو رغبة في التمييز بين المواطنين ولكن أظنه فقط اصطياد المواقف للضرب على رموز هبة الدولة وبالتاي في دولة لا لشيء سوى لعقدة الدولة في نفوس من تنقصهم ثقافة المواطنة والحس الوطني العميق.
لعلم الجميع فإن هذه الجريدة قدمت بالأمس شريطا يبدو فيه هذا الشخص وهو يتجاوز بقوة الحاجز وعندما أوقفه المخزني أخبره بأنه وكيل الملك فقدم له المخزني التحية بكل احترافية وطلب منه أن العودة لوراء الحاجز لأنه ليس له ما يسمح له بالاستثناء. هذا في الواقع ما مس من “كرامة” وكيل الملك واشتعل طيشه حيث لاحظناه وهو يصرخ في وجه الخزن بل يجذبه ويدفعه.
أظف إلى ذلك فإنه لم يكن يحمل ما يثبت هويته كما أنه لم يكن في مهمة رسمية. أما ما قام به المخزني، إذا لم يكن قد ضربه فعلا كما ادعى وكيل الملك وليس معنا ما يثبت ذلك، فإنه من صميم مهامه. فتحية لهذا المخزني على مهنيته وحسه الوطني.
إذا كنتم وطنيين غيورين على هذا البلد ومن مناصرين الحرب على الريع والاستثناءات فهذا هو الاتجاه الصحيح الواجب الدفاع عنه وليس التعنت المرضي ضد الدولة ورموز هبتها.

طالب موجز
المعلق(ة)
17 مايو 2020 05:18

عادي معندوش اوراق ثبوثية و هادشي كيحذث ل أيتها مواطن حدث و لا حرج لكن النيابة العامة في أغلب الأوقات تغض البصر عن مثل هذة التجاوزات او تدعو إلى الصلح مع كامل احترامنا لجهاز النيابة العامة و لرجالات الدولة المغربية الشرفاء.
تحياتي

Okok
المعلق(ة)
17 مايو 2020 01:21

احمل المسؤولية للقائد والباشا …

حتى وزارة الداخلية

والحكومة كذلك

لانها لا تعلمهم كيفية احترام القانون اولا

تم احرام المواطنين بدون استثناء

اما الذي لا يكن إحترامه للأطر التي تسير البلاد

فهذا من علامات انهيار المؤسسات

وانهيار الدولة

مواطن
المعلق(ة)
17 مايو 2020 00:47

هذه مناسبة لكي نرى ما يقع للمواطنين قبل ما يتسيفطو للمحكمة ويتابعو وتلتمس النيابة العامة الادانة وتستانف وتسرع باحالة الملف وتعيينه.

فتيحة
المعلق(ة)
17 مايو 2020 00:07

حشومة هدش ال طرى الناس كلها دايزا عادي علاش هو بالذات قال ليه حيوان هادو عارفينو وكيل الملك باين و بغاو يديرو فيها أبطال من حقو ما يعجبوش الحال هادوك المخازنية ما عرفا منين جايبين هاد قلة الترابي كيتعاملو مع الناس بحال حشرات

Jamal
المعلق(ة)
16 مايو 2020 23:26

ياااا لها من وقاحة من طرف عناصر القوات المساعدة. يجب متابعتهم وان تصدر في حقهم اشد العقوبة

Okok
المعلق(ة)
16 مايو 2020 22:56

للاسف الشديد

وكيل الملك اصبح مثل الحشرة

أمام مخزني

وهذا ما تشجع عليه الدولة التافهة

حين تهان خيرة ابنائها

فأنتظر الساعة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

8
0
أضف تعليقكx
()
x