يقول المثل الصيني لا تعطني سمكا بل علمني كيف اصطاد سمكا والمثل المغربي يقول لا تعطني خبزا بل علمني كيف اصنع خبزا ومن هذا المنطلق او القول لمذا اعتمادات هذه القفف والمساعدات ترصد لبناء المصانع والمعامل واستصلاح الاراضي الفلاحية ومدها بالقنواة الماءية و و و وهم ادرى بالمشارع التي قد يستفيد منها الوطن والمواطنين لقد كرسنا ثقافة مد اليد على ثقافة التشمير على الايادي للانتاج والخدمة انها الاتكالية والخمول والكسل الذي اصبح يستشري في عروق جل المغاربة بما فيهم من هم ميسورين نعم اصبحنا شعبا مستهلك لا منتج والمداولة بيد اصحاب القرار لنطق بالحكم الادانة او البراءة قلة من تستوعب اننا فقراء نتعفف عن اخد الصدقات التي هي في الاصل خيرات البلاد اين كرامة المغربي في هذه المعادلة ليست معقدة الا بعقدة اللوبيات الاقتصادية و خنوع الطبقة السياسية لمنطق الاجرة والكرسي والامتيازات 10% اغنياء بفضل 90%فقراء
عبد الاله السعداوي
المعلق(ة)
22 مايو 2020 08:48
يقول المثل الصيني علمني كيف اصطاد سمكة بدل ان تعطيني اياها والمثل المغربي يقول علمني كيف اصنع خبزا بدل ان تعطيني اياه ومن هذا المنطلق
Mohamed
المعلق(ة)
22 مايو 2020 01:54
Bravo
Maghribi 2
المعلق(ة)
22 مايو 2020 01:10
مقارنہ لتدیر بین بلجیگا او المغرب من ناحیہ طرق لتدبیر جائحہ او طرق توفیر مستلزمات و معدات طبیہ او شبہ طبیہ او طریقہ التحلیل دور حکومہ او خصوصا رئیسہا من خلالہم یتضح یتم منحک معطیات او مصطلحات علمیہ و ھدف مسطر لابو نواس ماجل تلحین من تاثیر و تبخیس منجڑات ملکا و حکومہ و شعبا
rida
المعلق(ة)
22 مايو 2020 00:37
bravo
سعيد السلاوي
المعلق(ة)
21 مايو 2020 23:57
كلمة معبرة السي التيجيني . فعلا موضوع قفة رمضان وكورونا يجب القطع معهما لأن ذلك لا يخلق المواطنة الحقيقية . لا بد من سياسة اجتماعية عقلانية تخدم المواطن في مواطنته . فبالإضافة إلى تطوير التعليم والصحة وغيرها من القطاعات الحيوية لا بد من إعادة النظر في تقليص الفوارق الإجتماعية . فلا يعقل أن فئة جد محدودة تستفيد من ثروات وخيرات هذه البلاد وفئات عريضة من الشعب المغربي تعيش الحاجة والفقر والجهل . لا بد من القضاء على الريع والمحسوبية والمحزوبية ( على حد قول الفنان أحمد السنوسي ) والزبونية . لا بد من إعادة النظر في في الأجور العليا والعمل على تقليص الفوارق بينها وبين الأجور السفلى . لابد من إعادة النظر في أجور وتعويضات البرلمانيين وإلغاء تقاعدهم لأنه هدر للمال العام . لا بد من إلغاء غرفة المستشارين لأنها لا تقوم بأي دور دستوري اللهم استنزاف المال العام . لا بد من إعادة النظر في كل المؤسسات التي لا تخدم الوطن في شيء . لابد ولابد ولا بد … اللائحة طويلة
mimoun
المعلق(ة)
21 مايو 2020 23:23
اوا اسي العثماني دفاعك عن الشهادات التي نلتها بكفائة لم تعلو او لم تخرج من القفة بعد
بمعنا الشهادات تساوي القفة بزيتها ودقيقها وقليل من السكر
انتبه انت وحزبك والاحزاب الاخرى تحت المجهر
22,20 كنتم تريدون به الطغتية
ويمكرون ويمكر الله والله خير…..
Oumekki
المعلق(ة)
21 مايو 2020 23:18
نشكرك على الجرأة في طرح الموضوع بكل مصداقية و اتمنى من المسؤولين ان ياخذوا بعين الاعتبار بهذه الملاحظات المهمة لانه مهما بلغ باي انسان يعيش على ارض البسيطة لا يمكنه ان يكون ملما بكل الجوانب و السلبيات التي لم يسبق ان مر بها و اتذكر ذلك القائد العسكري الذي انهزم في معركة و جلس حزينا يفكر في مصيره و مصير جيشه المهزوم و استنهضته حالة نملة تكافح من اجل حمل حبة قمح و تسقط منها مرارا و هي تعيد الكرة حتى نجحت ليس عيبا ان يقوم المسؤولين في المغرب بوضع حلول جذرية لجميع المشاكل و يعيدوا قراءة المشهد من زاوية اخرى و يخلقوا حلولا للفقر و للعناد و للجهل و للمخدرات و للامن بصفة عامة و نحييكم السيد محمد
Oussama
المعلق(ة)
21 مايو 2020 22:47
بالمغرب أذا ستحدتة لجان غتقوم بأخد ميزانية وياريت كون غي يخدمو بضمير غي كتسضع راسك شعب مسكين مغيب من طرف الأحزاب أنا شاب نقد نخدم لضمير وليني الإشكال لحزب لغتنتمي ليه مكينش كلهوم خصهوم غي الكراسي لك الله يا و طني
زكرياء ناصري
المعلق(ة)
21 مايو 2020 22:08
سي التجيني يساهم في ثقافة التقييم بالدعوة إليها من خلال ضرب أمثلة عن اللجن التي أحدثتها دول متقدمة لتقصِّي الحقائق واستخلاص الدروس والعِبر حتى لا تتكرر الأخطاء،وعندنا في المغرب لنا تجربة طويلة الباع في لجان تَقَسِّي الحقيقة ،أمّا عن رئيس حكومتنا فهو رئيس مَشَفْشِ حاجة مثل مسرحية عادل إمام :شاهد مشفش حاجة.ومساهمة في التقييم فالاستثناء المغربي يتجلى في كيف استطاعت الدولة المغربية أنْ تُوفِّرَ من خلال صندوق كورونا الدعم المادي المؤقت لملايين المغاربةفي ظرف وجيز،،في الوقت الذي نجد فيه شخصا واحدا يستحوذ ويستولي مدى حياته على ما تستفيد مؤقتا ما معدله 87 أسرة بقيمة 800درهم،وما معدله 70أسرة بقيمة 1000درهم،وما معدله حوالي 58أسرة بقيمة 1200درهم شهريا،بطبيعة الحال لا حاجة لذكر إسمه إذ هو الذي قال حسب المعجم الحيواني الذي يستهويه أنه كان يعيش قبل حصوله على تقاعد 7ملايين أنه كان يعيش حياة مادون البغل وما فوق الحمار،والقفة التي المغاربة في حاجة إليها هي :أنا مغربي لي مسؤوليات تجاه وطني ،كما لي حقوق فيه !
لحسن صبير
المعلق(ة)
21 مايو 2020 21:42
محوران لامستهما السي التيجيني يستحقان التوقف لانهما جزء صميم من اسئلة المستقبل 1) سؤال المؤسسات :هل من مصلحة المغرب تركيز ومحورة المشروعية بل واختزالها في “الملكية”؟ كذا منحى خطير على مستقبل المغرب لانه بقدر ما يركز الطلب الاجتماعي تجاهها وتجاه ادوارها بقدر ما يعرضها للتماس المباشر الذي بقدر ما يبوؤها النجاحات سيبوؤها حتما الاخفاقات والسبب هو ضعف باقي المؤسسات وهزالة مشروعيتها كما آداءها والحال انه لا يمكن ان تقوم قائمة للديمقراطية من دون توازن المشروعيات ونجاعة ادوار باقي المؤسسات (حكومة ،برلمان ، مجالس محلية،مؤسسات حكامة، مجالس استشارية,,,)
2)سؤال النموذج الاجتماعي ؟ أهو نموذج الاحسان والاتكالية التي يترتب عنها تنمية “التسول” ومعها ظواهر “الانتهازية الاجتماعية “(الريع الصغير) ام نموذج تحقيق الكرامة من خلال العمل والجهد وليس مد اليد (بدل ان تعطيني كل يوم سمكة علمني كيف اصطاد السمك),,,اخاف ان ننسى (لاننا مجبولون على النسيان) بعد انزياح الجائحة ،كل الدروس والعبر ,والظواهر ، لننتهي الى “مجتمع الطلابة” المتمحور حول حديتين شاسعتين ، مترفين تتمركز بايديهم الثروة وسبل تثمينها ومراكمتها من جهة ,,وقاعدة شاسعة من “المتسولين” يرون في كل “فتات” همزة وقد يبيعون انفسهم للشيطان (كما في الانتخابات) لمصلحة عابرة يرهنون بها مصير وطن وقد لا تتجاوز في قيمتها النفعية العابرة :”قفة”
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
يقول المثل الصيني لا تعطني سمكا بل علمني كيف اصطاد سمكا والمثل المغربي يقول لا تعطني خبزا بل علمني كيف اصنع خبزا ومن هذا المنطلق او القول لمذا اعتمادات هذه القفف والمساعدات ترصد لبناء المصانع والمعامل واستصلاح الاراضي الفلاحية ومدها بالقنواة الماءية و و و وهم ادرى بالمشارع التي قد يستفيد منها الوطن والمواطنين لقد كرسنا ثقافة مد اليد على ثقافة التشمير على الايادي للانتاج والخدمة انها الاتكالية والخمول والكسل الذي اصبح يستشري في عروق جل المغاربة بما فيهم من هم ميسورين نعم اصبحنا شعبا مستهلك لا منتج والمداولة بيد اصحاب القرار لنطق بالحكم الادانة او البراءة قلة من تستوعب اننا فقراء نتعفف عن اخد الصدقات التي هي في الاصل خيرات البلاد اين كرامة المغربي في هذه المعادلة ليست معقدة الا بعقدة اللوبيات الاقتصادية و خنوع الطبقة السياسية لمنطق الاجرة والكرسي والامتيازات 10% اغنياء بفضل 90%فقراء
يقول المثل الصيني علمني كيف اصطاد سمكة بدل ان تعطيني اياها والمثل المغربي يقول علمني كيف اصنع خبزا بدل ان تعطيني اياه ومن هذا المنطلق
Bravo
مقارنہ لتدیر بین بلجیگا او المغرب من ناحیہ طرق لتدبیر جائحہ او طرق توفیر مستلزمات و معدات طبیہ او شبہ طبیہ او طریقہ التحلیل دور حکومہ او خصوصا رئیسہا من خلالہم یتضح یتم منحک معطیات او مصطلحات علمیہ و ھدف مسطر لابو نواس ماجل تلحین من تاثیر و تبخیس منجڑات ملکا و حکومہ و شعبا
bravo
كلمة معبرة السي التيجيني . فعلا موضوع قفة رمضان وكورونا يجب القطع معهما لأن ذلك لا يخلق المواطنة الحقيقية . لا بد من سياسة اجتماعية عقلانية تخدم المواطن في مواطنته . فبالإضافة إلى تطوير التعليم والصحة وغيرها من القطاعات الحيوية لا بد من إعادة النظر في تقليص الفوارق الإجتماعية . فلا يعقل أن فئة جد محدودة تستفيد من ثروات وخيرات هذه البلاد وفئات عريضة من الشعب المغربي تعيش الحاجة والفقر والجهل . لا بد من القضاء على الريع والمحسوبية والمحزوبية ( على حد قول الفنان أحمد السنوسي ) والزبونية . لا بد من إعادة النظر في في الأجور العليا والعمل على تقليص الفوارق بينها وبين الأجور السفلى . لابد من إعادة النظر في أجور وتعويضات البرلمانيين وإلغاء تقاعدهم لأنه هدر للمال العام . لا بد من إلغاء غرفة المستشارين لأنها لا تقوم بأي دور دستوري اللهم استنزاف المال العام . لا بد من إعادة النظر في كل المؤسسات التي لا تخدم الوطن في شيء . لابد ولابد ولا بد … اللائحة طويلة
اوا اسي العثماني دفاعك عن الشهادات التي نلتها بكفائة لم تعلو او لم تخرج من القفة بعد
بمعنا الشهادات تساوي القفة بزيتها ودقيقها وقليل من السكر
انتبه انت وحزبك والاحزاب الاخرى تحت المجهر
22,20 كنتم تريدون به الطغتية
ويمكرون ويمكر الله والله خير…..
نشكرك على الجرأة في طرح الموضوع بكل مصداقية و اتمنى من المسؤولين ان ياخذوا بعين الاعتبار بهذه الملاحظات المهمة لانه مهما بلغ باي انسان يعيش على ارض البسيطة لا يمكنه ان يكون ملما بكل الجوانب و السلبيات التي لم يسبق ان مر بها و اتذكر ذلك القائد العسكري الذي انهزم في معركة و جلس حزينا يفكر في مصيره و مصير جيشه المهزوم و استنهضته حالة نملة تكافح من اجل حمل حبة قمح و تسقط منها مرارا و هي تعيد الكرة حتى نجحت ليس عيبا ان يقوم المسؤولين في المغرب بوضع حلول جذرية لجميع المشاكل و يعيدوا قراءة المشهد من زاوية اخرى و يخلقوا حلولا للفقر و للعناد و للجهل و للمخدرات و للامن بصفة عامة و نحييكم السيد محمد
بالمغرب أذا ستحدتة لجان غتقوم بأخد ميزانية وياريت كون غي يخدمو بضمير غي كتسضع راسك شعب مسكين مغيب من طرف الأحزاب أنا شاب نقد نخدم لضمير وليني الإشكال لحزب لغتنتمي ليه مكينش كلهوم خصهوم غي الكراسي لك الله يا و طني
سي التجيني يساهم في ثقافة التقييم بالدعوة إليها من خلال ضرب أمثلة عن اللجن التي أحدثتها دول متقدمة لتقصِّي الحقائق واستخلاص الدروس والعِبر حتى لا تتكرر الأخطاء،وعندنا في المغرب لنا تجربة طويلة الباع في لجان تَقَسِّي الحقيقة ،أمّا عن رئيس حكومتنا فهو رئيس مَشَفْشِ حاجة مثل مسرحية عادل إمام :شاهد مشفش حاجة.ومساهمة في التقييم فالاستثناء المغربي يتجلى في كيف استطاعت الدولة المغربية أنْ تُوفِّرَ من خلال صندوق كورونا الدعم المادي المؤقت لملايين المغاربةفي ظرف وجيز،،في الوقت الذي نجد فيه شخصا واحدا يستحوذ ويستولي مدى حياته على ما تستفيد مؤقتا ما معدله 87 أسرة بقيمة 800درهم،وما معدله 70أسرة بقيمة 1000درهم،وما معدله حوالي 58أسرة بقيمة 1200درهم شهريا،بطبيعة الحال لا حاجة لذكر إسمه إذ هو الذي قال حسب المعجم الحيواني الذي يستهويه أنه كان يعيش قبل حصوله على تقاعد 7ملايين أنه كان يعيش حياة مادون البغل وما فوق الحمار،والقفة التي المغاربة في حاجة إليها هي :أنا مغربي لي مسؤوليات تجاه وطني ،كما لي حقوق فيه !
محوران لامستهما السي التيجيني يستحقان التوقف لانهما جزء صميم من اسئلة المستقبل 1) سؤال المؤسسات :هل من مصلحة المغرب تركيز ومحورة المشروعية بل واختزالها في “الملكية”؟ كذا منحى خطير على مستقبل المغرب لانه بقدر ما يركز الطلب الاجتماعي تجاهها وتجاه ادوارها بقدر ما يعرضها للتماس المباشر الذي بقدر ما يبوؤها النجاحات سيبوؤها حتما الاخفاقات والسبب هو ضعف باقي المؤسسات وهزالة مشروعيتها كما آداءها والحال انه لا يمكن ان تقوم قائمة للديمقراطية من دون توازن المشروعيات ونجاعة ادوار باقي المؤسسات (حكومة ،برلمان ، مجالس محلية،مؤسسات حكامة، مجالس استشارية,,,)
2)سؤال النموذج الاجتماعي ؟ أهو نموذج الاحسان والاتكالية التي يترتب عنها تنمية “التسول” ومعها ظواهر “الانتهازية الاجتماعية “(الريع الصغير) ام نموذج تحقيق الكرامة من خلال العمل والجهد وليس مد اليد (بدل ان تعطيني كل يوم سمكة علمني كيف اصطاد السمك),,,اخاف ان ننسى (لاننا مجبولون على النسيان) بعد انزياح الجائحة ،كل الدروس والعبر ,والظواهر ، لننتهي الى “مجتمع الطلابة” المتمحور حول حديتين شاسعتين ، مترفين تتمركز بايديهم الثروة وسبل تثمينها ومراكمتها من جهة ,,وقاعدة شاسعة من “المتسولين” يرون في كل “فتات” همزة وقد يبيعون انفسهم للشيطان (كما في الانتخابات) لمصلحة عابرة يرهنون بها مصير وطن وقد لا تتجاوز في قيمتها النفعية العابرة :”قفة”