أجرى الجيش الجزائري مناورات عسكرية تحت اسم “الوفاء بالعهد”، باستعمال الذخيرة الحية في ناحية تندوف، رغم إلغاء مناورات “الأسد الإفريقي” المغربية الأمريكية، تؤكد رغبة تبون في العودة بقضية الصحراء إلى “المربع الأول”.
وحسب ما افادت به أسبوعية “الأسبوع الصحافي”، فقد ركز التدريب على الأعمال القتالية، شاملة الإنزال خلف الخطوط وتفكيك التحصينات، وتم استعمال أسلحة أمريكية سلمت إلى الجزائر سنة 2009، والاعتماد على ناقلات “نافستار” التي ظفر بها “الجيش الشعبي” عام 2018.
وأكدت “الأسبوع الصحافي” أن “الاستعدادات الجارية تؤكد أن الحرب في الصحراء، حول أقصى شرق الجدار الدفاعي المغربي في حدود 430 كيلومترا، يبقى قيامها مسألة وقت فقط”، مبرزة أن جيش الجزائر لم يهتم بتفشي “كوفيد-19” في مخيمات تندوف، باعثا برسالة واضحة مفادها أن مخططه العسكري لا يمكن أن يتم إيقافه ولو بسبب “طاعون العصر”، مؤكدا أن الحرب خيار أساسي لتأسيس “خارطة جغرافية للحل”.
وتضيف الأسبوعية نفسها أن اللواء الجزائري محمد بوزيت عاد إلى رئاسة “جهاز الوثائق والأمن الخارجي”، معبرا عن “خطة جهنم” الرامية إلى إرساء قاعدة لجيشه في “بئر لحلو”، التي تعدها البوليساريو “عاصمة مؤقتة”، مشيرة إلى أن “مسودة مراجعة دستور الجزائر تتضمن إمكانية إرسال وحدات الجيش إلى الخارج، بعد تصويت البرلمان، ما يعيد تأسيس الاتفاق العسكري مع البوليساريو ويعطيه بعدا آخر.
اول مرة اعلق في هاته الصفحة. التمس لاخيك 70 عذرا.المس المغرب للجزائر 7000عذرا.ما خلاو ما دارو فينا كشطو المغاربة في العيد الكبير وجراو عليهم حاربونا بالسلاح والمال من 75 . خسرو الملايير في المحافل الدولية لمحاصرة المغرب. ما خلاو ما دارو وما زال زايدين فيه. انا ارى ان الاخطار تحيط بنا من كل جهة ما كاين لا امم متحدة ولا مجلس الامن ولا القانون الدولي واحسن مثال على ذلك ما يجري الآن في ليبيا.نحن في غابة لا مكان فيها مستقبلا للضعيف الا ما قدر الله بدأت الحرب اما نكون اولا نكون اما ان ان نوقف الاعداء عند حدهم او نصبح مثل سوريا او العراق اوليبيا. ويومئذ لن يبقى صناعة ولا تجارة ولا ضيعات ولا شركات ولاوعمارات لن نرى الا الخراب. ولهذا يجب النفض الغبار على افكارنا ووالقذف بالانانية وحب النفس وحب الغنا بطرق غير مشروعة لانه لن يفيذ هذا مسقبلا الذي يفيد هو العمل الجدي والتضامن واداء الواجبات من تأدية الضراءب لخزينة الدولة وتعبئة كل موارد البلاد من معادن وفوسفاط وصيد بحري والموارد الفلاحية والصناعية والتجارية والخدمات في خزينة الدولة حتى تتمكن هذه الاخيرة من النهوض بالبلد في الميدان العسكري واحداث صناعة عسكرية ومضاعفة عددالجنود واستقدام جميع الخبراء المغاربة في جميع التخصصات من الخارج .يمكن للمغرب ان يكون احسن من تركيا . الخطر يداهمنا لا مجال للاستهتار بما يحاك ضدنا
من الخارج الاستفاقة واجبة وكل مسؤول في الحكومة او في المجلس الترابية افي احد الغرفتين ليست له الكفاءة او القدرة على النهوض بالبلد فليترك مكانه لللاطر والكفاءات الوطنية الوقت لايسمح بسوف نعمل سوف نرى سوف ندرس اما نكون او لانكون الا تحبون ان تكون بلادنا ركيزة صلبة في اقصى الغرب الاسلامي كما كانت من قبل؟ انفضو الغبار عن عقولكم وعن اعينكم قبل فوات الاوان.
اش من أمم متحدة الله يهدينم المشكل عمر أكثر من 45 سنة وما عمرو شاف شي حل بحالو بحال مشكل قبرص
السطل الخاوي فيه غير الصداع انها بروباكاندا لتدويخ الشعب الدي قال قولته (يتنحاو كاع )العسكر يناور وقد يشعلها حربا يكون هو وقودها ان شاء الله
الجزائر بغات تخبى وراء فشلها في تسيير البلاد وتكبده خسائرلتكون لها حجة طبعا السياسيين وليس الشعب
إنكم تلعبون بالنار ياحكام الجزائر.المغرب سوف يخوض حربا لانه يدافع عن أرضه وأنتم عما تدافعون . حرب سوف يكون الخاسر فيها انتم مهما كانت النتيجة.نحن جنود مجندون وراء ملك البلاد سوف ندافع حتى اخر رمق من حياتنا.اقول لكم استيقضو من سباتكم فالمغرب صعيب عليكم.
زوبعة في فنجان
كل دولة ولها جيشها والجيش يتطور بالتدريبات خاصة المناورات لإكتساب المهارات هذا هو سبب المناورة في كل جيش من العالم والجزائر معروفة بمنواراتها بالذخيرة الحية وليست رسالة إلى المغرب فنحن قبل كل شيئ عرب مسلموونحنوالعرب نتفق علا ألا نتفق والفتنة أشد من القتل
اذن حذاري من الاخبار الكاذبة
أولا الحرب ليست بمسألة مزاج لطرف ما بين عشية و ضحاها يقرر شعل فتيل الحرب بدون دراسة لمعرفة هل القوات العضمة ستسمح بذلك خصوصا فرنسا و امريكا الأمر لا يقتصر على مزاج الزمرة الاوليكارشية الحاكمة في الجزائر إنها منطقة نفوذ أوروبا و امريكا ذات المصلحة الاستراتيجية في المنطقة الجنرالات الدونكشوطية الجزائرية تعلم جيدا أنها إذا أقدمت على مغامرة من هذا النوع فهي تفتح باب تفكيك الجزائر على مقاس ليبيا و سوريا وبايباي الجزائر القارة ومرحبا بجمهوريات التوارك والقبائل والمزاب والهكار وبلاد الأقدام السوداء وجمهورية المهجرين إبان الاستقلال .
أخبار كالعادة غير صحيحة،فقط لإثارة الفتنة،لن تكون أية حرب بين المغرب و الجزائر،زمن الفوضى ولى بعيدا،الأمم المتحدة حاضرة في المناطق الجنوبية.
ان كانت تريد الحرب و قبر وجودها فمرحبا و اهلا و سهلا
بالحرب كل شيء نتسامح فيه الا الوطن نفديه بدم دمنا
هيا أيتها الجزائر وفعلن هذا هو الحل الصحراء مغربيه وستبقي هكذا ونحن المغاربه مستعدين لفتح هذا الباب واذا لم تحارب علي الارضنا في قلبنا فلماذا نعيش الإنسان يموت علي أرضه او علي أبناءه وأذا لم يفعل هذا فأنه إنسان ميت الأصل والفصل لا نخاف لا من الحرب ولا اي شخص نحن مجندون مع الملك والجيش والشعب والصحراء مغربيه وستبقي هكذا مادمت مغاربة علي الكرة الأرضية الصحراء مغربيه.
من الخاسر في الحرب؟ كلا الطرفين إن كنتم تفقهون.