2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الصحافي سليمان الريسوني رئيس تحرير يومية “أخبار اليوم” “إنه لا يعرف الشخص المشتكي وقد يكون التقى به بحكم عمله الصحفي في أحد الأيام لأنه يلتقي أشخاص كثر “.
وحسب ما نقله سعيد بوزردة، عضو دفاع الريسوني فإن الأخير ظهر بمعنويات مرتفعة خلال متوله أمام الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، صباح يومه الاثنين 25 ماي الجاري، وتشبث ببراءته.
وأضاف المحامي نفسه في تصريحات صحفية أن الريسوني طلب من دفاعه أن يدعوا معه حيت قال ” دعيو معايا نوبتي جات والله يفرج عليا”، معتبرا اعتقاله ” ضريبة مواقفه وانتقاده لمجوعة كن الفاعلين في السلطة”.
وكان الوكيل العام للملك بمحكمة الإستئناف بالدار البيضاء، قد التمس من قاضي التحقيق بذات المحكمة متابعة الصحافي سليمان الريسوني، رئيس تحرير يومية أخبار اليوم بتهمة “هتك العرض بالعنف والاحتجاز”.
ووينص الفصل 485 من نفس القانون الجنائي على أنه ” يعاقب بالسجن من خمس الى عشر سنوات من هتك او حاول هتك عرض شخص ذكرا كان ام انثى مع استعمال العنف”. فاذا كان المجني عليه قاصرا يقل عمره عن خمس عشرة سنة يعاقب الجاني بالسجن من عشر الى عشرين سنة”.
أما عقوبة تهمة الاحتجاز في شقها العادي هي “الحبس من خمس إلى عشر سنوات، وإذا استغرقت مدة الحبس أو الحجز يوما أو أكثر فإن العقوبة هي السجن من 10 سنوات إلى 20 سنة”.
يذكر أن قاضي التحقيق بذات المحكمة، أمر بإيداع الريسوني السجن المحلي عين السبع 1، (عكاشة)، رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي بسجن عكاشة في انتظار الشروع في التحقيق التفصيلي من أجل الاشتباه في ارتكابه جناية هتك عرض باستعمال العنف والاحتجاز طبقا للمواد 485 و436 من القانون الجنائي)، مع تحديد تاريخ أول جلسة الاستنطاق التفصيلي يوم 11 يونيو المقبل.
أنت متهم باغتصاب شاب مغربي هل لأنك صحفي تتركك الدولة تعبث بمؤخرات الغلمان غريب أمر صحافة السخافة كلما اعتقل صحفي قامت القيامة واصطفت الى جانبه وهل الشاب الضحية غير مغربي وغير جدير بالانصاف الى من يتشدق بحقوق الإنسان هل حقوق الانسان تهم الريسوني والشاب الضحية لاحقوق له ما هي المعايير التي تعتمدون عليها ياسادة صحفي حقوقك مكفولة غير صحفي لااحد سأل حقوق المظلوم أولى واسبق من حقوق الظالم
خلينا من حرية الصحافة و ضريبةالقلم الحر بغينا نعرفوا واش الريسوني مارس الجنس معاه او لا باش نعرفوا الحقيقة
ما تديرش ما تخافش.
كل صحافي يعتقل او يتم توقيفه من أجل شكاية أو جنحة أو جناية يتبرر بمواقفه وكتاباته الصحفية و ونضاله المزعوم .هل الصحفي لا يخطأ هل هو ملاك.القانون فوق الجميع.
دبا أنا بغيتك اس تيجيني تخرج بشي فيديو تضامن فيه معه اوتخاطب هدوك لصافتور الأستاذين دياولنا المهداوي ا بوعشرين أو تكول ليهم بارك بارك راه هدي 2020 كلشي عاق
لهل ادعوا لك ان كنت تقوم بعمل قوم لوط؟ لا استطيع ذالك
ثمن نقد و معارضة قانون تكميم الافواه….لك الله يا وطني.السلطة مكرهتك يكونو الصحافيين كالشيعة تسونامي و لا تراكس و لا الميلودي….