2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أيدت غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بمراكش، اليوم الاثنين 1 يونيو الجاري، قرار قاضي التحقيق الرامي إلى إسقاط تهمة “المشاركة في النصب”عن المغنية دنيا بطمة على خلفية تورطها في الحساب المعروف بـ “حمزة مون بيبي” الذي ابتز مشاهير وفنانين مغاربة.
وقررت النيابة العامة استئناف قرار قاضي التحقيق من أجل إعادة النظر في التهمة التي تم إسقاطها عنها قبل أسبوعين، ليتم اليوم إسقاطها نهائيا.
وتتابع المغنية في حالة سراح، بينما تتابع شقيقتها بنفس التهم في حالة اعتقال احتياطي، في قضية الحساب الفضائحي الذي استأثر باهتمام الرأي الوطني والدولي، واعتقل على إثره عدد من الأسماء في مجالات مختلفة.
وبخصوص التهم الموجهة للشقيقتين فهي تتعلق أساسا بـ”المشاركة في الدخول إلى نظام المعالجة الآلية للمعطيات عن طريق الاحتيال، والمشاركة عمدا في عرقلة سير هذا النظام وإحداث اضطراب فيه وتغيير طريقة معالجته”.
كما تضمن صك الاتهام “بث وتوزيع عن طريق الأنظمة المعلوماتية أقوال أشخاص وصورهم دون موافقتهم، وبث وقائع كاذبة قصد المساس بالحياة الخاصة للأشخاص قصد التشهير بهم والمشاركة في ذلك والتهديد”.
ويذكر أن المحكمة الابتدائية بمدينة ستنظر في قضية تورط بطمة في الحساب المثير للجدل في 11 يونيو المقبل، حيث تغيبت دنيا عن الجلسة وتقدم دفاعها بشهادة طبية تبرر أسباب هذا الغياب.
منذ بداية المشوار والامر واضح وتصريحات احدى اقاربها توعدت بعدم سجنها لانهم يعلمون ان كل شئ يباع ويشترى وان جهات وراء هذا الملف وما سجن اختها الى كبش فداء لاسكات الرأي العام على كل حال هذا تشجيع على الدعارة الراقية وتشجيع الخليجيين على قصف المغربيات واتهامهم بالدعارة وتصدير القاصرات للخليج
أشاطر الرأي abdou. وهذا ما سيقع بالضبط. أما القضاء في بلادنا فغير مستقل ولم يكن مستقلا ولن يكون مستقلا أبدا. مجرد وضع كفالة عالية دليل على مسار القضية وهي نفسها تصرح أن لا أحد يستطيع اعتقالها كيفما كان شكله أو نوعه. إذا فصول المسرحية بدأت تتضح.
ألم تسمع بالدعوى على ستاربكس، أو سلسلة أخرى للقهوة، والتي رفعتها سيدة اخترق لسانها قليلا بسبب سخونة القهوة ، وكسبتها، واضطرت الشركة بعدها لطباعة تحذير على كل أجواب القهوة الورقية بأنها تحمل مضروبا ساخنا قد يتسبب في حرق اللسان.
في الحلقة القادمة ستقدم شهادة طبية أخرى ولن تتقدم إلئ المحكمة ثم في الحلقة التالية سيظهر زعيم العصابة ألا وهو رفيق بوبكرالمعروف بالمغامرات وتحصل البطة على البرأة مع التعويض عن الضرر
مند البداية والقضية واضحة وضوح الشمس ودنيا باطما هي رأس الافعى للحساب لو كان القضاء نزيه والتحقيقات مسات في الاتجاه الصحيح لكان سجنت وانتهى الامر مند مدة
يبدو ان سلطة القضاء المغربي لاتشمل الفنانين والشيخات وسراق المال العام مامعنى مواطن بسيط يرمى في السجن بسرعة البرق لأتفه الأسباب ودنيا بطمه سببت مأسي للناس وشردت أسر وتتباهى بعلاقاتها بالكبار وتتحدى الجميع بأنها لن تدخل السجن مهما حصل. وبالفعل يابى القضاء المغربي إلا أن يسايرها في شطحاتها ويتعمد عدم اعتقالها رغم يقينه التام بظلوعها في جرائم التشهير بالناس وغيرها من الجرائم ومع ذلك يتجنب اعتقالها اسوة بباقي المعتقلين في نفس الملف ماذا نسمي هذا عدالة. متى يشعر المغاربة انهم سواسية أمام القانون بعيدا عن الصفة او القرب من جهات تخال نفسها فوق الناس
c’est normal elle a deux wissam ,elle va étre acquitter ,c’est le Maroc ,rien à dire , BAK SAHBI
لا اتفاءل عندما يتم تمديد المداولة فلتحاكم والقضاء الجالس سيقول كلمته.
مهما حاول القضاء بايعاز من جهات يعرفها الجميع لاخراج دنيا باطما من ورطتها تظل متهمة بتهم تستوجب اعتقالها لا ابقائها عنوة في حالة سراح ضدا على القانون المغربي والناس مازلت تسأل من تكون دنيا باطما تحت ملك آلله حتى لايطبق القانون في حقها مثلها مثل باقي المواطنين المخالفين للقانون الذين يساقون بسرعة البرق نحو السجون