أشعل قرار تنصيب الممرض؛ عزيز مارس، مديرا للمستشفى الإقليمي لإنزكان أيت ملول، خلافا للدكتور؛ إدريس بوحاحي، الذي استقال من منصبه، (أشعل) “حرب البلاغات” بين جمعيات المجتمع المدني والنقابات بجهة سوس ماسة.
وحسب المعطيات التي توصلت بها “آشكاين”، فقد خرج عدد من جمعيات المجتمع المدني بعمالة إنزكان أيت ملول، ببلاغ تستنكر من خلاله “تنصيب ممرض في منصب حساس، يستدعي تعيين شخص ذو مستوى معرفي عالي بالميدان الصحي، وذو كفاءة وتجربة بالقطاع الطبي”، معتبرة أن هذا التكليف “سيزيد الوضع سُوءً ا”.
بلاغ الجمعيات؛ الذي وصل “آشكاين” نظير منه، طالب بضرورة التراجع عن تكليف الممرض المذكور؛ مديرا للمستشفى الإقليمي لأنزكان، وتعيين بدلا منه مديرا بدرجة “بروفسور” أو دكتور، داعيا منتخبي الجهة إلى “إنقاذ الوضع الصحي الكارثي بالإقليم”، وفق المصدر ذاته.
من جهتها، دافعت النقابة الوطنية للصحة التابعة للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، عن الممرض الذي عُين مديرا للمستشفى الإقليمي لإنزكان أيت ملول، واصفة بلاغ الجمعيات بـ”البيان المهزلة”، الذي كتب “تحت الطلب خدمة لأجندات معينة”، مشيرة إلى أن الجمعيات الموقعة على البلاغ “بعيدة كل البعد عن المجال الصحي، وتجهل قواعد العمل والتدبير بالقطاع”.
واتهمت النقابة المذكورة؛ في بلاغ لها تتوفر “آشكاين” على نسخة منه، الجمعيات الموقعة على البلاغ، بـ”التدخل السافر وغير المقبول، وتراميها على اختصاصات حصرية لوزارة الصحة”، مشددة على أن الممرض؛ عزيز مارس، هو المدير الحالي لمركز الانكولوجيا بأكادير، الذي عين مباشرة بعد تخرجه من المدرسة الوطنية للصحة العمومية”، وفق المصدر المذكور.
الجمعية لا يحق لها و النقابة يحق لها و المواطن هو المعادلة الصفر.
اين الواجب و الضمير المهني من هذا؟
هل من يكلف بمهمة يقوم بذلك بدون مقابل؟
الأصل بما أنه يتقاضى أجرا فهو مسؤول امام المواطن و لا يجب أن نشكره على عمل هو اختاره كمهنة بمقابل مادي.
النقابات أصبحت عبتية ككثير من الهيات في المغرب كلها يلغي بلغاه زعما حنا عندكوم فالعزيب حشموا شويا
السيد عزيز مارس هو مدير المركز الجهوي الانكولوجيا ، هو ليس ممرض بل هو إداري دارس لتسيير ممرض سابق و بالتالي فهو مؤهل أكثر من العديد من الاطباء ، اضافة إلى آن تسيير المستشفيات ليس من اختصاص الاطباء بل من اختصاص من لديه شهادة و كفائة في تسيير المؤسسات الصحية ، الاطباء مهنتهم تشخيص الامراض و علاج المرضى و ليس تسيير المستشفيات .
اضافة إلى آن كل اقسام المستشفيات يسيرها الممرضون ( ماجور ) فلما الاستغراب أن يكون الممرض مديرا للمستشفى .
الا كان هذاك السيد يستحق فل يدخل من الباب وباستحقاق ومرفوع الراس ماشي يدخل من النافذة بمعنى يتسنا حتى تكون appel a candidature ومرحبا الا كان بالصح كفئ ماشي ان يصطاد في الماء العكر في زمن الازمة كورونا و يترما في حضن المدير الجهوي .للعلم ان هاد السيد خدا مدير مركز الانكلوجيا مباشرة بعد التخرج بدون appel a candidature .وكذلك ترشح للعديد من المناصب بدون نتيجة .و كذلك مشي هو اول فرملي تخرج من المدرسة الوطنية للصحة عدد كبير منهم .اوا راه بانو الانتهازيين في زمن كرونا و اصحاب الصفقات في الكواليس.الله انعل لي ما يحشم.
ههههههه واههههههه
انه الجزء الثاني من مسرحية شرح ملح واش سي ابراهيم خاي لايستحق ان يكون مديرا ولو في الثمثيل تحية تقدير واحترام لفناننا المحترم