برلمانية للفتيت: استعملتم الحجر ذريعة للانتقام من الحقوقيين والزَّج بهم في السجون
قالت المستشارة البرلمانية عن مجموعة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمجلس المستشارين؛ رجاء كساب، إن “الحجر الصحي أصبح ذريعة للإنتقام من مناضلين حقوقيين ونقابيين وسياسيين والزج بهم داخل السجون”.
وأوضحت كساب؛ في سؤال شفوي موجه لوزير الداخلية؛ عبد الوافي الفتيت، أنه “بدل معاقبة مرتكبي إنتهاكات حقوق الإنسان، أمرت وزارة الداخلية بمنع التصوير”، معتبرة أن “الحجر الصحي أصبح هدفا؛ وليس وسيلة من وسائل تطويق الوباء، حيث يتم اعتقال مواطنين لا يرتدون كمامات، في حين أن المُعتقِل (رجال الأمن) لا يرتديها هو كذلك؛ أو يرتديها بطرق لا تحترم شروط السلامة”،
وأكدت المستشارة البرلمانية؛ في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين؛ يومه الثلاثاء 02 يونيو الجاري، أن “هناك تخبط وتناقض بين القرارات المتخذة من طرف الحكومة”، مشددة على أن “وزارة الداخلية تؤكد على استمرار الحجر الصحي، فيما تدعو وزارة المالية المقاولات إلى الإشتغال”.
واتهمت كساب؛ وزارة الداخلية بـ”تسويق الوهم للمغاربة، من خلال إيهام المواطنين بأن دعم صندوق كورونا سيصلهم، في حين أن أسر كثيرة لم تتوصل بالدعم إلى يومنا هذا”، مشيرة إلى أن “بعض حالات توقيف المواطنين جرت بطرق فيها انتهاكات لحقوق الإنسان؛ من ضرب ومعاملة مهينة”، وفق تعبير المتحدثة.
حشومة، واحدة تعتبر نفسها من التقدميات، تطرح سؤال بحال هذا. سؤال سطحي. شعبوي، مستهلك. تقدمبات بعقول وافكار صدءة، عوالنا عليكم ونميتو المغرب بكري.
لعبيد بحاك معندهومش آلقدرة آلفكرية لفهم آلخطاب ولآ ملغيغة لقراءة آلأحداث.
استبشرنا خيرا عندما اقدمت الدولة المغربية على تقديم المساعدة للاسر المغربية المتضررة بسبب كورونا لكن نتأسف شديد الأسف برغم شكايات البعض المعوزين وخاصة النساء اللواتي لا يوجد من يعولهن وعاجزون عن العمل ومصابين بامراض مزمنة تم اقصاءهم لكونهن لسنا ربات الأسر مع العلم هناك من استفاد بنفس الطريقه ولهن مداخل ومن يعولهن والله تناقضات بالجمله في هذا الوطن .
رغم كل المجهودات والنجاح في تطويق الجائحة اسمعوا مادا تقول هده بشعبوية زائدة. “تقدميات” ضلاميات مع الأسف.