2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

طالبت أمينة بوشكيوة، أستاذة الفلسفة، السلطات الأمنية بحمايتها والقيام بواجبها اتجاه ما تعرضت له من تهديد بالقتل، وذلك في أول خروج لها للرد عما وجه لها من اتهامات بـ”ازدراء الأديان” وهدر دمها.
وكانت بوشكيوة قد نشرت تدوينة عن الرسول تتحدث فيها عن “قوته الجنسية” واضعة مقارنة بينه وبين شبان هذا الجيل الذين يريدون مصاحبة نساء متقدمات في السن أو ما بات يصطلح عليه بـ”الميمات”، وهي التدوينة التي أثارت جدلا كبيرا أدى ببعض المتطرفين إلى استباحة دمها والدعوة إلى قطع رأسها، فيما فضل آخرون رفع دعاوى قضائية ضدها.
وقالت بوشكيوة، في تصريح لـ”آشكاين”، “بالنسبة للحملة التكفيرية والإرهابية ضدي، أستنكرها وأدينها بشدة، وأنتظر أن تقوم السلطات الأمنية بواجبها اتجاه كل الأشخاص الذين عبروا بشكل صريح وواضح على تحريضهم من أجل العنف ضدي مستعملين عبارات إهدار الدم وقطع الرأس والرجم والإحراق والقتل، وطبعا كل الأشكال الأخرى من عبارات وتعبيرات الإهانة والقذف والمس بشخصي كإنسان ومواطنة وامرأة وأستاذة.”
وفيما يخص الشكاية التي وضعها أحد الأشخاص ينوب عنه أحد محاميي العدالة والتنمية، لدى وكيل الملك بالرباط، أوضحت بوشكيوة أنها “أوكلت أحد المحامين من نفس الهيئة للدفاع عنها في حالة إذا ما قبل وكيل الملك تفعيل إجراء استدعائها من أجل الاستماع لأقوالها، معتبرة نفسها “غير معنية بهذه الشكاية لأنها لم تسيء لأي دين ولا للدين الإسلامي ولا لأي شخص بعينه أو دعوت للعنف أو حرضت على الكراهية، وكل ما قالته موجود ومؤكد من طرف الفقهاء في كتب السيرة النبوية.”
وردا عمن يعتبر أن بوشكيوة تسعى للبحث عن الشهرة من خلال تدويناتها التي تناقش الطابو، أكدت ذات المتحدثة أن هذا الأمر غير صحيح، “لأني أعتبر ما أكتبه عن الدين، حرية في التعبير، يكفلها لي القانون والدستور المغربي والحقوق الكونية”، حسب تعبيرها.
Ces ignorants obscurantistes, ces wahhabites salafites qui suivent la doctrine d’ABOU LAHAB ,veulent nous
faire vivre aux temps immémoriaux ,à l’époque de l’àge de la pierre taillée ,
cette profésseur est un astre qui illumine vos générations ,elle est une académique utile pour l’état beaucoup
mieux que vous ,qui étes des ignorants ,
elle a dit que le prophète sws avait 9 épouses ,un homme fort et virile ,il ne se mesure pas à l’homme
contemporain de nos jours , où est la faute ??
“Je vous dis que vous étes des “DAESHIS
et par conséquent nous,marocains ,on a que foutre de vous !!
نعم قدم أيها المحامي الذي يبحث عن الشهرة وألأصوات شكاية ضد البخاري ومسلم والطبري وبن كثير ,اعرف أن شكايتك ستؤذي من تنوب عنه.
كاتشوف الشمس وكتقول ليهوم راه الشمس ويقولو ليك لا ماشي شمس.
حاكمة البوخاري وليس بوشويكة فهي لم تقل غير ما في صححيه المزعوم صحته
مجموعة من الجهلة والأميين والذين لم يسبق لهم أم قرأوا كتابا واحدا، ونحن أمة إقرأ، يتطاولون على الأستاذة ويهدرون دمها وكأننا في غابة وليس دولة سبق لها عن تابعت الشرفاء على فضح الفساد بينما تغض الطرف عن هؤلاء المتطرفين….
زالله تم والله أتحدى هؤلاء الجهلة أن يكونوا قد قرأوا ولو سطرا واحدا من صحيح البخاري ولو قرأوه لن يفهموا إلا ما قال لهم شيوخهم المنافقون!
انشر ولا تحظر…لقد بلغ السيل الزبى
في البخاري شرب بول البعير وإرضاع الكبير وسحر النبي وضياع القرآن …..والكثير من الخرافات (التي يخفيها الفقهاء) يعني كل ما يسيئ للنبي وللإسلام ويضربه في مقتل.والأستاذة لم تقل شيء من عندها بل استقته من ثرات الإسلامي المقدس البخاري ضمنهم وبترهاته.
كل ما قالته الاستادة فهو مدون في صحيح البخاري ولهذا عليكم رفع دعوى ضد البوخاري وليس ضد الاستادة
الله سبحانه وتعالى هو المنتقم من امثالك
قبح الله سعيك…مبانت ليك حرية التعبير الا فالدين الاسلامي او فسيد البشرية وقدوة المسلمين كافة…
شكون عيقتلك الله اليكقتل ويحي باركو من تمتيل شكون عارف أشقولت أنت كتسنا العيقاب رابان وهو اتي أنشأ الله