اقدم مهنة في تاريخ البشرية (البغاء) والموقف منها لم يكن رفضا دائما بل يتارجح بين التعايش والرفض حسب الظروف كما ان هده الظاهرة لا تتاثر بالظروف الاجتماعية مباشرة فالفقر والغنى غير محددين بشكل الي كما ان المجتمعات المسماة محافضة لا تخلو من هده الظاهرة
علي
المعلق(ة)
10 يونيو 2020 01:56
والله العظيم احتراف الدعارة أفضل من السرقة واحتراف النصب والإحتيال والرقية والإتجار في الدين، ما الفرق ياترى ؟؟؟؟
عادل
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 23:12
النظرة لِ “”بائعات الهوى” هي التي تشكل الفارق :فمنا من يشيطنهم ويخرجهم من انسانيتهم ويجردهم من الأحاسيس والمشاعر والروح وبذلك يصبحن كبش الفدى وشماعة نعلق عليها إخفاقاتنا وعجزنا في بناء مجتمع المساوات والتضامن حيث لا دريعة بعده,ومنا من يرى فيهم الإنسان””صناعة الله”” وخلفيته الإجتماعية والإقتصادية الهشة التي رمت به خارج المدينة أو القرية لاسقف ولا معيل وصنعة ولا شهادة ولا مجتمع يرحم لكن يشتري اللحم الطري ولا يتصدق لله
ابو زيد
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 22:14
انها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب ……
نسال الله الستر في الدنيا و الآخرة و الهداية لنا و لسوانا
و اجعلنا ممن يختلق العذر لسوانا و لا يختلق له التحقير
لا ندري ما الفرق بين تشدد و تطرف بعض المذهبين و تشدد بعض المستبيحين ..
الظلام اشكال و الوان حبذا لو يحدد لنا بعضهم معنى النور و الضوء عنده ربما كغيري من المغاربة المسلمين المالكيين نعود ادراجنا حتى نتوافق معه على نقطة الضوء عنده!
مهمد
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 20:04
كل فرد من قطيع المكبوتين هؤلاء لو أتيحت له فرصة ممراسة الجنس لن يتردد الثانية واحدة
محمد ابن اد يس
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 19:57
في ضل تعليق َمباريات كرة القدم وجميع الأنشطة الرياضية وإغلاق جميع الفضاءات… من الطبيعي ان ينتج متل هكدا تصرف ….. المطلوب تخفيف الحجر ومحاولات التعايش مع هدا الوباء
بوهوش
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 19:41
الظلاميون هدفهم تجييش الشارع ونشر هيستريا قد ترجع بنا الى ازمنة هاجوج وماجوج والهدف الاستراتيجي عندهم هو السيطرة على الشارع ولو باستغلال غوغائيين لا علاقة لهم بالدين قصد نشر الفتنة مع العلم ان اكتر الناس تعاطيا لهده السلوكات هم انفسهم عملا بمبدا ما ملكت ابمانهم
لا يعقل و غير مقبول و من حق الساكنة ان ترفض تخصيص منزل في الحي للدعارة، بما ان الحرية للجميع فيجب بناء bordele يكون بعيدا عن الاحياء السكنية و يسهل مراقبة بائعي الهوى من طرف الطبيب و المراقبة المالية لاستخلاص الضريبة على الدخل كما هو معمول به بالدول الغربية
كريم
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 18:57
ردا على المسمى ” كاره الظلاميين” انت بكلامك هذا هو اب الروحي واستاذ الظلاميين. هؤلاء مواطنين داقوا درعا بممارسات العاهرات ومشاكلهم وجلبهم للمجرمين من اي صوب وحدب والقاصي والداني يعلم المشاكل التي يفعلونها العاهرات حيثما اقمن.اعتقد لو كان عندك ذرة واحدة من الغيرة والرجولة لما قلت هذا الكلام.واما ربما انت من زبائن هؤلاء تدافع عنهن.اما ربطك سلوك الدواعش بالحزب الذي تقصده فهو دليل واضح على انك من التيار المعادي للديمقراطيات وارادة الشعوب وحقدك ليس على الحزب لذي تقصده ولكن على الاسلام بالتحديد.
محمد
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 18:51
الى كاره الظلاميين..انت ترى ان المتجمهرين نساء وشباب وحتى اطفال اي مواطنين عاديين يحتجون على الرذيلة في حيهم..ولاحظ انك تنعت رجال الامن المحترمين
Ahmed
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 18:39
لا يجب على المواطنين التدخل مباشرة لأن المغرب به قانون، لكن يجب عليهم اخبار السلطات بهذا النشاط المخالف للقانون و الأخلاق، خاصة في ظل الجائحة، ولنا مثال فيما حدث مراكش حيث ادت “قصارة” إلى احداص بؤرة لفيروس كورونا أدت إلى اصابة العشرات من المواطنين!
كاره الظلاميين
المعلق(ة)
9 يونيو 2020 17:58
هذا الأسلوب الهمجي السوقي أوصلنا إليه حكم حزب الدواعش للمغرب خلال هذه السنوات الأخيرة
غدا سوق نمر إلى قطع الرؤوس ورجم المواطنين في الساحات
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
اقدم مهنة في تاريخ البشرية (البغاء) والموقف منها لم يكن رفضا دائما بل يتارجح بين التعايش والرفض حسب الظروف كما ان هده الظاهرة لا تتاثر بالظروف الاجتماعية مباشرة فالفقر والغنى غير محددين بشكل الي كما ان المجتمعات المسماة محافضة لا تخلو من هده الظاهرة
والله العظيم احتراف الدعارة أفضل من السرقة واحتراف النصب والإحتيال والرقية والإتجار في الدين، ما الفرق ياترى ؟؟؟؟
النظرة لِ “”بائعات الهوى” هي التي تشكل الفارق :فمنا من يشيطنهم ويخرجهم من انسانيتهم ويجردهم من الأحاسيس والمشاعر والروح وبذلك يصبحن كبش الفدى وشماعة نعلق عليها إخفاقاتنا وعجزنا في بناء مجتمع المساوات والتضامن حيث لا دريعة بعده,ومنا من يرى فيهم الإنسان””صناعة الله”” وخلفيته الإجتماعية والإقتصادية الهشة التي رمت به خارج المدينة أو القرية لاسقف ولا معيل وصنعة ولا شهادة ولا مجتمع يرحم لكن يشتري اللحم الطري ولا يتصدق لله
انها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب ……
نسال الله الستر في الدنيا و الآخرة و الهداية لنا و لسوانا
و اجعلنا ممن يختلق العذر لسوانا و لا يختلق له التحقير
لا ندري ما الفرق بين تشدد و تطرف بعض المذهبين و تشدد بعض المستبيحين ..
الظلام اشكال و الوان حبذا لو يحدد لنا بعضهم معنى النور و الضوء عنده ربما كغيري من المغاربة المسلمين المالكيين نعود ادراجنا حتى نتوافق معه على نقطة الضوء عنده!
كل فرد من قطيع المكبوتين هؤلاء لو أتيحت له فرصة ممراسة الجنس لن يتردد الثانية واحدة
في ضل تعليق َمباريات كرة القدم وجميع الأنشطة الرياضية وإغلاق جميع الفضاءات… من الطبيعي ان ينتج متل هكدا تصرف ….. المطلوب تخفيف الحجر ومحاولات التعايش مع هدا الوباء
الظلاميون هدفهم تجييش الشارع ونشر هيستريا قد ترجع بنا الى ازمنة هاجوج وماجوج والهدف الاستراتيجي عندهم هو السيطرة على الشارع ولو باستغلال غوغائيين لا علاقة لهم بالدين قصد نشر الفتنة مع العلم ان اكتر الناس تعاطيا لهده السلوكات هم انفسهم عملا بمبدا ما ملكت ابمانهم
لا يعقل و غير مقبول و من حق الساكنة ان ترفض تخصيص منزل في الحي للدعارة، بما ان الحرية للجميع فيجب بناء bordele يكون بعيدا عن الاحياء السكنية و يسهل مراقبة بائعي الهوى من طرف الطبيب و المراقبة المالية لاستخلاص الضريبة على الدخل كما هو معمول به بالدول الغربية
ردا على المسمى ” كاره الظلاميين” انت بكلامك هذا هو اب الروحي واستاذ الظلاميين. هؤلاء مواطنين داقوا درعا بممارسات العاهرات ومشاكلهم وجلبهم للمجرمين من اي صوب وحدب والقاصي والداني يعلم المشاكل التي يفعلونها العاهرات حيثما اقمن.اعتقد لو كان عندك ذرة واحدة من الغيرة والرجولة لما قلت هذا الكلام.واما ربما انت من زبائن هؤلاء تدافع عنهن.اما ربطك سلوك الدواعش بالحزب الذي تقصده فهو دليل واضح على انك من التيار المعادي للديمقراطيات وارادة الشعوب وحقدك ليس على الحزب لذي تقصده ولكن على الاسلام بالتحديد.
الى كاره الظلاميين..انت ترى ان المتجمهرين نساء وشباب وحتى اطفال اي مواطنين عاديين يحتجون على الرذيلة في حيهم..ولاحظ انك تنعت رجال الامن المحترمين
لا يجب على المواطنين التدخل مباشرة لأن المغرب به قانون، لكن يجب عليهم اخبار السلطات بهذا النشاط المخالف للقانون و الأخلاق، خاصة في ظل الجائحة، ولنا مثال فيما حدث مراكش حيث ادت “قصارة” إلى احداص بؤرة لفيروس كورونا أدت إلى اصابة العشرات من المواطنين!
هذا الأسلوب الهمجي السوقي أوصلنا إليه حكم حزب الدواعش للمغرب خلال هذه السنوات الأخيرة
غدا سوق نمر إلى قطع الرؤوس ورجم المواطنين في الساحات