لماذا وإلى أين ؟

وزارة أمزازي تمنع الأساتذة من إستعمال الهواتف خلال هذه الفترة

طالبت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، من الأساتذة المشرفون على مراقبة اجتياز امتحانات نهاية السنة الدراسية برسم سنة 2020، عدم إستعمال الهواتف النقالة.

ووفق مراسلة وجهتها المديرية الاقليمية للتعليم، بفاس، إلى مدراء المؤسسات التعليمية، فإنه الأساتذة مطالبين بعدم حيازة الهواتف النقالة داخل مراكز اجتياز امتحانات البكالوريا دورة 2020، وذلك بعد أن كان المنع يشمل فقط التلاميذ.

وأفادت المراسلة، أنه تطبيقا لدفتر تنظيم امتحان نيل شهادة الباكالوريا، يجب تنبيه الأساتذة والاستاذات مراقبي الإجراء، بعدم إستعمال هواتفهم النقالة سواء كانت مشغلة او غير مشغلة خلال الدورتين العادية والاستدراكية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

18 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Aboumaha
المعلق(ة)
الرد على  احمد
22 يونيو 2020 15:48

يا أخي الغش أو محاولة الغش أثناء الامتحان
أسبابه متعددة والمسؤولية لا يمكن باي حال من الأحوال إلقائها على المراقب دون سواه..
فلو كانت الأسرة تقوم بالواجب المطلوب.. أقصد تنشئة وتربية الأبناء بطريقة سليمة لحوصر هذا الوباء في البيت قبل
انتشاره بالمدرسة .لكن الامية والجهل …حالت إلى الوصول لذاك المبتغى النبيل…
وأصبح الغش متفشي في كل مكان..متجاوزا المدرسة. علينا ان لا نلقي اللوم على بعضنا البعض..فكلنا مسؤولون من رأس الهرم إلى أسفله….بالتوفيق لأبنائنا….وكل من غش منهم فهو ليس منا.

Hamud
المعلق(ة)
22 يونيو 2020 04:14

و كيف سيتم ضبط المخالطين في حالة ادا كان تمليد او استاد حامل الفيروس و لكن لا تظهر عليه الاعراض اي تطبيق وقايتنا خلال هده الايام لا دور له. و الله يحفظ

مواطنة
المعلق(ة)
الرد على  إيمان
21 يونيو 2020 15:47

ارجو التوفيق والنجاح لكل التلاميذ حظ سعيد.والله يعين الاساتذة ويثبت الاجر.

السيمو
المعلق(ة)
الرد على  احمد
21 يونيو 2020 14:13

خلينا ليك هاد الزبل ديال الحراسة و متخلي حتى واحد ينقل

محمد
المعلق(ة)
21 يونيو 2020 12:32

منع استعمال الهاتف داخل فضاء مركز الامتحان من قبل جميع المتدخلين بمن فيهم المكلفين بالمراقبة . باستثناء رئيس مركز الامتحان والملاحظ كان اعتقد منذ 4 أو 5 مواسم دراسية بناء على مادة من مقرر دفتر دفتر المسارح

إيمان
المعلق(ة)
21 يونيو 2020 12:24

فعلا مخاصش يكون الغش ولكن فنفس الوقت راعيو ليناا راه بزااف انا شخصيا عشت ضغوطات نفسية الي بسببها ماقدرت لانراجع لا والو كنتمنى ميكونش داك الجو فالقسم المرعب لي مخليك لا تركز فالامتحان لاوالو وان شاء الله يكون خبر وربي يوفقني ويوفق الجميع ياارب

عزيز
المعلق(ة)
الرد على  ياسين
21 يونيو 2020 12:24

الأستاذ لا يقول هذا الكلام عن الأستاذ حتى ولو كان صحيحا أحيانا يكون الأستاذ مكرها لعدم توفر شروط الحماية له من التهديدات وكثيرا ما تحولت الى فعل قبل اتهام الأستاذ وجب إعادة النظر في منظومة الحراسة وتقنينها من جديد بحيث يكون الأستاذ محميا ولو كانت الحراسة مشددا لكانت النسبة%90 وليس 30% كما قلت أخي الكريم لأن التلاميذ سيعتمدون على أنفسهم مستقبلا وترسخ لديهم فكرة الحراسة المشددة ويبدرون في الكد والجد وبهذا نصل الى المبتغى. وشكرا

شوشو
المعلق(ة)
الرد على  ياسين
21 يونيو 2020 12:17

وباز على البشر .ما كتحشمش يا أخي منين كنت خدام كنت سبع سيييييير تلعب

عمراني فاس
المعلق(ة)
الرد على  ياسين
21 يونيو 2020 10:56

الاستاذ المتقاعد ياسين. احشومة تصرح بمثل هذه الاشياء. انت ساليتي المهمة ديالك، ادعي بالتسيسير للزملاء والاساتذة الاكفاء. راك عارف ظروف الامتحانات ووضعية بعض الاقسام الي ف الاخير تيتعرضوا للاساتذة ويتضلموا عليهم. انت كنت طارزان وتتشد النفس للبشر وهنيئا لك السي فان دام او ااسس اشفانزينيكر. بعد سنوات العمل تكبر فينا جنون العظمةوالتركيز على الذات. Megalomanie ET egocentrisme

أستاذة
المعلق(ة)
21 يونيو 2020 04:53

الأساتذة المكلفين بالحراسة وخصوصا النساء غالبا ما يكون لديهم أطفال مرضى أو ذوي احتياجات خاصة أو رضع ويتركون إما وحدهم او مع خادمة أو مع فرد من العائلة أو مع الجارة و يكون أو تكون الأستاذة عقلها و ذهنها مع أطفالها و خائفة من تفاقم الوضع أو تقع حادثة لأحد.أطفالها لذلك وجب أن تشغل هاتفها في وضعية صامت لكي تكون في حالة اطمئنان لو وقع شئ سوف يتصلون بها. وحرمانها من تشغيل الهاتف هي عقوبة في حد ذاتها لأنها ستظل أربع ساعات يوميا وهي في حالة قلق و تخوفات يضر بجودة الحراسة ربما.
يجب التراجع عن هذا القرار.

karnad
المعلق(ة)
الرد على  ياسين
21 يونيو 2020 01:17

انت حين كنت تمارس المهنة كان الجميع يضرب بك المثل في النزاهة والجدية ..واسير تلعب

جمال
المعلق(ة)
الرد على  اسماعيل اوقسو
21 يونيو 2020 00:57

غير كتخربقو، راه 3 سنوات تقريبا باش كانت هاد القضية

امين
المعلق(ة)
20 يونيو 2020 23:44

قلب شوية امزازي على تلاميذ الباكالوريا فإنهم يعيشون ضغوطات نفسية

المهدوي
المعلق(ة)
20 يونيو 2020 23:03

هذا إجراء معمول به منذ سنوات بالإضافة إلى إجراءات أخرى
فما الجديد؟ لماذا الكذب على المواطن وكأنك قمت بعمل جبار لم يأتي به أحد من قبلك

كريمة مكناس
المعلق(ة)
20 يونيو 2020 22:56

فمرة ممتازة معالي الوزير لكن هل معمة الحراسة يتقتصر لدينا في المغرب فقط على اساتذة التعليم العمومي وما دور اساتذة القطاع الخاص فهم ايضا يربون اجيال ولهم روح الوطنية وانا على يقين تام انهم سيقومون بهاته المهمة على احسن وجه وبدون انحياز لذلك التمس من جنابكم ان تنظروا اليهم ولو لمرة واحدة

اسماعيل اوقسو
المعلق(ة)
20 يونيو 2020 22:38

فكرة ممتازة سيد الوزير

ياسين
المعلق(ة)
20 يونيو 2020 21:45

المشكل هو تقاعس الأساتذة عن حراسة التلاميذ بالشكل المطلوب. لا يقومون بواجبهم من ناحية الحراسة. انا كنت استاذ بالثانوي إلى غاية 2018 واجزم انه لو قام الأساتذة بحراسة التلاميذ بالشكل المطلوب لن تتجاوز عتبة النجاح 30٪.

احمد
المعلق(ة)
20 يونيو 2020 20:16

تحية للسيد امزازي على هذه الفكرة.
كما يجب الحرص على الا يكون الحراس يتعارفون.
الحراس سبب النقيل.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

18
0
أضف تعليقكx
()
x