2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

التحقت الحقوقية والسياسية المغربية نجاة فالو بلقاسم، التي شغلت منصب وزيرة حقوق المرأة ووزيرة التعليم في فرنسا سابقا، للتدريس في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات بمدينة مراكش.
وأوردت مجلة “جون أفريك” واسعة الانتشار، أن بلقاسم التي تشغل حاليا منصب مديرة المنظمة غير الحكومية “أو ني”، وهي حركة عالمية تهدف إلى إنهاء الفقر المدقع والأمراض التي يمكن الوقاية منها بحلول عام 2030، قد تم تعيينها أستاذة جامعية بالجامعة المذكورة.
واعتبرت المجلة أن تعيين نجاة بلقاسم كأستاذة بالجامعة المغربية، إلى جانب شغلها منصب وزيرة التعليم، منطقي كونها خريجة معهد الدراسات السياسية بباريس، كما أنها قامت بتدريس طلاب الماستر في الشؤون العامة بذات المعهد.
وهاجرت بلقاسم ابنة قرية بني شيكر التابعة للناظور، إلى فرنسا رفقة عائلتها وهي في سن الرابعة حيث درست هناك وشغلت مناصب عدة من بينها وزيرة لحقوق المرأة والناطقة الرسمية باسم الحكومة تحت رئاسة فرانسوا أولاند، وزيرة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث في حكومة فالس الثانية، لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ الجمهورية الفرنسية.
ويذكر أنه في حوار لها مع مجلة “نيويورك تايمز” الأمريكية الشهيرة، كشفت انجاة بلقاسم جانبا خفيا من حياتها الشخصية والمتعلقة بقترة الطفولة التي قضتها بالمغرب، موردة أنها ترعرعت بقرية بني شيكر الريفية شمال المملكة، حيث قامت لفترة غير قصيرة برعي ماعز العائلة، وأكدت نجاة أنها تتقن التحدث “بالريفية”، حيث لازالت تستعملها خلال جلساتها العائلية.
آلجهل ضلآم دامس يصعب على آلفرد تلمس آلأشياء آلملموسة وما بالك بالمستَتَرة. بغيت نقولك أسي علآل سير عاود ضرب شي دويرة للمدرسة. مراك فاهم تاوزة
كلتو مشات لفرنسا في سن الرابعة اكلتو عاودثاني قامت قامت لفترة غير قصيرة برعي ماعز العائلة
أبناء و بنات الريف يجدون في المهجر تربتهم الخصبة التألق
تحياتي الخالصة إلى الاستاذة المحترمة
لنا فخر كبير كون امراة مغربية ريفية من بلدة بني شيكر -اقليم الناظور تالقت إلى أعلى مستوى المعارف والعلوم بتواجدها بارض المهجر وبالظبط بفرنسا حيث تقلدت مناصب وزارية هامة. والان سوف تدرس في جامعة محمد السادس بمراكش.
آلسيدة يقال أنها ألحقت بمؤسسة يقول google أنها هجينة ما خاصة ما عامة آلمهم آللي بغا يقرا فيها يخلص من 55000 درهم إلى 85000د…. آآآآييييييه . آلمهم قيل بعد خروج آلمستعمر ترك آزدواجة في آلقطاع آلفلآحي وآلآن يتضح أن آلورثة شتتوا ماتبقى من آلتعليم