لماذا وإلى أين ؟

هذا أول ما قاله الراضي بعد مغادرته مقر الفرقة الوطنية

غادر الصحفي؛ عمر الراضي، قبل قليل من يومه الخميس 25 يونيو الجاري، مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بعد التحقيق معه حول اشتباه تورطه في قضية “الحصول على تمويلات من الخارج لها علاقات بجهات استخبارية”.

وقال الراضي؛ في أول تصريح لـ”آشكاين”، إن “التحقيق معه لم ينتهي بعد، حيث طلبت منه المصالح الأمنية العودة إلى مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، خلال الأسبوع المقبل من أجل إستكمال البحث، دون تحديد تاريخ محدد”، فيما تحفظ عن الحديث حول مجريات التحقيق، لكون هذا الأخير مشمول بالسرية.

يأتي ذلك، بعد الإستماع له لساعات، من الساعة العاشرة صباحا إلى غاية الرابعة عصرا، من يومه الخميس 25 يونيو الجاري، من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وتحت إشراف النيابة العامة، بخصوص اشتباه تورطه في قضية “الحصول على تمويلات من الخارج لها علاقات بجهات استخبارية”.

يذكر أن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، كان قد أعلن مصالح الشرطة القضائية قد وجهت استدعاء للراض في إطار البحث الجاري حول اشتباه تورطه في قضية الحصول على تمويلات من الخارج لها علاقات بجهات استخبارية.

ويؤكد الوكيل العام للملك في بلاغ صادر عنه مساء اليوم الأربعاء أن البحث في القضية يجري تحت إشراف النيابة العامة وفي احترام تام للمساطر القانونية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x