2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عادت مجلة “جون أفريك” لتتحدث عن فضيحة وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والمجتمع المدني، مصطفى الرميد، مع مستخدمته، وربطتها بقضية محمد أمكراز، وزير الشغل، الذي سقط بدوره في فخ عدم تسجيل مستخدميه في صندوق الضمان الاجتماعي.
وبحسب المجلة الشهيرة، فإن “الوزيرين المؤثرين متورطان في فضيحة احتيال على الضمان الاجتماعي، ووضعا مصداقية الحزب الإسلامي على المحك”، كما جاء في مقالها، مضيفة أن “الوزير الذي يرأس الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) في وضع مدهش وغير مريح وهو المسؤول عن ملف التوظيف”.
وعلّقت على القضيتين بالقول إنه لو كان الوزيران في دولة أخرى سيستقيلان في أعقاب هذه الفضيحة، وأضافت: “لكن في المغرب، يواصل هذان المسؤولان الحكوميان ممارسة وظائفهما ويستمران في الاستفادة من دعم رئيس حكومتهما”.
وقالت إن رئيس الحكومة سعد الدين العثماني صامت ويتغاضى عن “هذا السلوك غير الأخلاقي”.
Eh bien vous avez vote pour cette bande alors assumez
لا يزيل الميكروبات والفيروسات من اليد إلا الغسل بالصابون.. اِفرِكوها الأيدي فركاٌ ونظفوها تنظيفاً وعقموها تعقيماً وشلِّلوها تشليلاً وارموا بالماء المتسخ بالمجاري
الى زادت قلبت قوم لوط و ميقدرش يفعل بحالهم
الوجوه الصلبة التي لا تستحي.
هدا ماظهر اما المستور الله اعلم ربما لاستقال عدد اكتر اما البرلمانيين والمستشارين والاغنياء والاطباء والصيادلة وووووراه تعاود العزلة
,C EST LA LOI DE LA JUNGLEانه قانون الغابة
pourquoi celui la est mieux que toi et moi , pourquoi il est intouchable ? il n’est ni le plus intelligent ni le plus noble ni le plus patriote. de quel droit il n’est pas jugé comme toutes les marocaines et les marocains de quel droit il est au dessus des lois