2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خرج شخص يدعى عزيز أشباري، قدم نفسه على أنه اشتغل مساعدا في عيادة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، عندما كان الأخير يدير مصحته في طب الأمراض النفسية والعقلية بالرباط، (خرج) عن صمته بخصوص قضية تصريح العثماني بمستخدميه من عدمها، سيما بعد مطالبته من طرف مولاي هشام المهاجري، رئيس لجنة الداخلية بمجلس النواب والبرلماني عن حزب “الأصالة والمعاصرة”، بنشر بطائق أجرائه في العيادة التي يمتلكها.
وأورد أشباري، في تدوينة دبجها على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” قائلا ”أنا صاحب الصورة مع الدكتور سعد الدين العثماني كنت مساعده في عيادته للطب النفسي وأؤكد أني كنت المساعد الوحيد في العيادة وكنت مسجلا في الضمان الاجتماعي، وكل كلام غير هذا كذب وتشويش”، وفق تعبيره، إلا أن عدد من رواد مواقع التواصل أكدوا أن العثماني كان يشتغل معه في العيادة أزيد من شخص.
وتأتي هذه التدوينة، في خضم النقاش الدائر حول التصريح بالأجراء لدى الضمان الاجتماعي، والذين عملوا مع المسؤولين الحكوميين قبل توليهم المناصب الوزارية، الأمر الذي خلق جدلا كبيرا عقب اكتشاف عدم التصريح بمساعدة المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقيبة حقوق الإنسان، التي اشتغلت معه لأزيد من 20 سنة بمكتب للمحاماة.
ويذكر أن عدد من المتتبعين للمشهد السياسي والحقوقي بالمغرب استنكروا بشدة عدم تصريح الرميد بمستخدمته التي توفيت بعد معاناتها مع أمراض مزمنة، مبرزين كيف لوزير الحقوق أن يصون حقوق المغاربة وقد هضم حق كاتبته لأزيد من 20 سنة، ليحتد النقاش لمطالبة محمد أمكراز، وزير الشغل والإدماج المهني، المنتمي هو الآخر لحزب العدالة والتنمية، بالكشف ما إذا صرح بمساعديه في مكتب المحاماة الذي كان يديره قبل توليه الوزارة، وهو الأمر الذي لم يحصل للآن.

اطلب منكم القيام بزيارة شركة الغاسول بفاس للملياردير صف….. و سوف ترون و تسمعون العجب العجاب. تقريبا جل العمال و العاملات يشتغلون ساعات و ساعات بدون أدنى حقوق…
و من تكلم و طلب بحقوقه فمصيره الشارع.
لك الله يا مواطن.
يوما عن يوم تنكشف خطة الاعلام المأجور و المسخر لخدمة اجندة الخصوم السياسيين للعدالة و التنمية سواء في الداخل او الخارج .فهناك تمويل عابر للحدود له نفس الهدف وهو ضرب الاحزاب السياسية التي ساندت الربيع العربي و كان يعول عليها في تحقيق الديموقراطية و الكرامة لكن المؤامرة الانقلابية التي تقف وراءها دول باتت معروفة في العالم العربي بتمويل الانقلابات السياسية و تخخر ترسانة اعلامية و مؤسساتية لهذا الغرض. و ما بلدنا من مؤامرتهم ببعيد
وهناك وزراء في الحكومات الحالية والسابقة من رجال أعمال ومحامين وغيرهم وكذا البرلمانيين , ماذا لو طلب منهم كلهم الكشف عن أعداد مستخدميه ووضعيتهم القانونية تجاههم , ربما قد يظهر العجب العجاب .
الشهادة يجب ان تكون كاملة هل انت الوحيد الدي اشتغل معه وهل التصريح بالأجر كله . واين المنظفة فمن كان يقوم بالتنظيف يعني لست الوحيد اتق الله
الصحافة تفقد بريقها يوما بعد يوم!
حينما أصبح لمواقع الاخبار الوان تنحاز لها جف مدادها!
المشكل أن هناك من ينصاع إلى ذلك الصراع الخفي و السافر في نفس الوقت!
الغربال لا يحجب الشمس و مشاكلنا اليوم معروفة!
العثماني تصنعون له مجدا عن غير وعي و تفرشون له الطريق لإعادة انتخابه و هنا مربط الفرس ،انتم بتغيير البوصلة عن مناقشة القضايا الأهم تضرون بالوطن و شعبه مرتين!