لماذا وإلى أين ؟

حملة دولية لحذف أفلام مايا الإباحية (فيديو+ وثائق)

وقع متابعو الممثلة الإباحية المعتزلة مايا خليفة بمواقع التواصل الاجتماعي على عريضة إلكترونية بموقع (Change.org)، طالبوا فيها بإزالة أفلامها الإباحية من على الإنترنت تحت عنوان “العدالة لمايا خليفة”، بعدما أعلنت المعنية بالأمر أنها لم تعد تشعر بالأمان بسبب هذه الأفلام التي مثلت فيها.

ووصلت التوقيعات لحدود الساعة إلى أزيد من مليون و500 ألف توقيع، وذلك تضامنا مع مايا التي نشرت على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي خاصة تويتر وتيك توك أنها لا تزال تعاني بسبب عملها في أفلام البورنو والتي لم تتجاوز مدة اشتغالها في هذا المجال 3 أشهر من سنة 2014.

وأوضحت الممثلة اللبنانبة أنه بالرغم من اعتزالها لمدة 6 سنوات، إلا أن فيديوهاتها يتم نشرها على أساس فيديوهات جديدة، مما يدفع الكثيرين للاعتقاد أنها لا تزال تعمل في هذا المجال، ميرزة أنها تتلقى تهديدات بالقتل بسبب هذه الفيديوهات التي راسلت مدراء المواقع التي تنشرها بالعدول بمسحها مقابل مبالغ مالية إلا أنهم لا يعيرونها اهتمام.

ونشرت مايا فيديو قصير على حسابها بـتطبيق “التيك توك” قبل أيام تشكر فيه كل من تضامن معها ووقع العريضة التي عنونت بـ العدالة لمايا”، حيث أظهرت عدد الموقعين الذين وصل عدد آنذاك 150 ألف توقيع، معربة عن امتنانها للرسائل التي تتلقاها على منصات التواصل الخاصة بها.

ويذكر أن مايا خليفة ذات الـ27 ربيعا قد صرحت في إحدى مقابلاتها الصحفية أنها “دخلت المجال مكرهة وتحت ضغط شديد من معارفها، حيث تم إيهامها أنها ستشتغل موديل في مجال الأزياء، وقامت بالبحث عن الموقع الذي ستتعامل معه لتجده مختص في الصور العارية، حيث قبلت العمل كون أعطيت لها ضمانات أنه لن يتم التعرف على وجهها وسيتم تغطيته، لكن للأسف لم يكن الأمر كذلك”.

وأوردت أيضا في ذات المقابلة إلى أن فيديو الإباحي الذي صورته بالحجاب أثر على حياتها وهو سبب توصلها بتهديدات بالقتل من تنظيم داعش، مبرزة أنها تخضع لجلسات علاج لدى طبيب نفسي بسبب الصدمة وعواقب التنمر وبعض المشاكل العاطفية، مشيرة إلى أنها بالرغم من عملها في هذه الأفلام لم تحقق سوى 12 ألف دولار.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

1 تعليق
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
rachid samy
المعلق(ة)
3 يوليو 2020 10:40

Une fois la majorité atteinte , vous étes pleinement culpabilisée devant la loi ,sauf que cela ne s’applique pas

en occident,où les films pornographiques pullules dans le Net.

Concernant cette actrice pornographique qui a choisi sa feuille de route elle mème et en avec toutes ses

facultés morales ,elle doit assumer ce qu’elle a choisie de faire à coeur vaillant .

( wa la taziro waziratoune wizra okhra )

“Je crois ,que signer cette “pétition de la honte

est une reconnaissance flagrante de complicité .avec cette poufiace professionnelle .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x