2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبرت جماعة “العدل والإحسان” أن استمرار إغلاق المساجد أمام المصلين بسبب الإجراءات الاحترازية من انتقال عدوى كورونا “استثناء نشاز ومخالفة لاختيارات المذهب المالكي في المسألة نظرا وعملا “.
وقالت الجماعة المذكورة في مقال لعبد الصمد الرضى، منسق “الهيئة العلمية لجماعة العدل والإحسان”، “لم يعُد هناك أي مسوغ للاستمرار في غلق المساجد إلى أجل غير مسمى، كما لا يسوغ فتحها كلُّها وبنفس الشكل بقاعدة “إما…وإما” التي تَلوِّح برأي أحادي دون ترَوٍّ أو بُعد نظر”، مضيفة” لم يكلف المسؤولون أنفسهم أي دراسة للواقع، يروم ترتيبا للأولويات أو تمييزا في وظائف المساجد المتنوعة، والحيثيات الخاصة لهذا المسجد أو ذاك”.
وأضافت ” يصر المجلس العلمي الأعلى، على مستند واحد في التخريج الفقهي، وهو سد ذريعة الضرر الصحي المتوقع من فتح المساجد، دون أخذ المعطيات المتجددة وتطورات الحالة الوبائية بالبلد بعين الاعتبار، ودون الإفادة من الطريقة الحضارية التي فُتحت بها المساجد في مختلف مناطق العالم، حتى غير المسلمة منها، جمعا وازنا بين مصلحة صحة رواد المساجد ومصلحة الأمن الروحي الجماعي، ناهيك عن مخالفة اختيارات المذهب المالكي في المسألة نظرا وعملا”.
وحملت الجماعة من سمتهم بـ”الجهات المعنية المسؤولية الشرعية والتاريخية والحضارية أمام الله تعالى وأمام الناس”، معتبرة أنه أصبح “وجوبا تقييم هذا القرار من خلال تنسيق مستمر بين الجهات الوصية والمصالح ذات الصلة في اتجاه إعادة الفتح التدريجي للمساجد، حيث صار مطلبا شعبيا”.
الجماعة فقدت مجالا لاستقطاب المريدين المداويخ والذين أكثرهم من اصحاب العربات المجرورة الذين يبيعون بضاعتهم امام المساجد .فهي لا تنادي بالفتح لوجه الله بل لان الكثير من مريديها اصبحوا في عسر. ثم انهاغدت تعارض فقط لأجل ان تقول لمداويخها انها ما زالت حية ترزق بعد الانتكاسات المتكررة التي تعرضت لها ابتداء من القومة المزعومة وفضيحة اليونان ووبطلان بشارة الامام الغائب.
إسناد فتح ابواب المساجد للمذهب المالكي
السؤال كما يالي
هل في عهد المالكي انتشر فيروس كوفيد 19 لكي نقيس على تفاعله او تفاعل المجتمع في ذالك الوقت
ما شان المالكية بفيروس كورونا
هذه المسئلة يقضي فيها علماء الاوبئة وعلماء الفيزيلوجي
اما علماء اللحية توسعوا في البحث كم يجب ان تطول او تقصر وكمية روث البقر التي يجب اضافتها الحناء لكي يشتد سوادها او احمرارها ومابينهما من الوان
صبرك على الجماعة يامسلم. من قال لك إنها تفرق؟ بمجرد أن عبرت عن رأيها استنادا على المذهب المالكي نفسه. وياليث كانت المساجد تمتلأ بالمصلين سنقول إد ذاك هناك خطر يجب استمرار غلقها. والحالة العادية في المساجد الكبيرة نجد من غير يوم الجمعة 3 أو 4 صفوف على أكثر تقدير. وإذا فرضنا الإجراءات الصحية فسنجد بين المصلي وآخر ربما أكثر من مترين. مسألة أخرى مهمة مقارنة: الحافلات والترام يمتلؤون بالركاب وفي الترام خصوصا نجلس الراكب جنب راكب آخر. ما رأيك يا أبو زيد؟ مسألة أخيرة : هل المصلون سيدخلون المسجد من دون أقنعة ومن دون أن يأخذوا بقواعد الإحتراز؟ اللهم إلا إذا كنت مقتنعا أن المسجد هو المكان الوحيد الذي يمثل خطر انتشار الفيروس، ولا أي مكان آخر ولو كانت حافلة أو الترام أو حتى الطاكسيات الصغار والمقاهي الآن حيث الزحام في البعض منهم.
هذه الجماعة المارقة عن إجماع الجماعة في حاجة أنْ تتوارى حتى تختفي إلى الأبد ، أليست هي الجماعة التي اعتبرت فيروس كوفيد19مع بداية ظهوره من جند الله !، فجاء اليقين العلمي أنه فيروس خطير لا يميز بين المسلم وغير المسلم ، واليوم هذه الجماعة تريد أن تتحول بيوت اللّٰه إلى معامل لتفريخ الفيروس ونشره ،فإن كانت لا تتقي الله في غيرها فَلْتَسْعَ لاتقاء اللّٰه في نفسها
سكتت دهرا و نطقت كفرا اتحدى ان تبين الجماعه حجم مساهمتها في صندوق كورونا
الجماعة فقدت مكان نشر سمومها فالبكاء ليس بريئا لاننا جميعا مسلمون ونعرف حالة مساجدنا لذلك كفى من النفاق فالصلاة في البيوت اسلم للمواطن حتى يرفع الله هذا الوباء.
السؤال هو كيف يسمح للاعراس الاختلاط والتنفس في وجه اخاك اتناء الرقص والعرق الدي لا يوجد في المساجد البحر الكل يعوم في ماء واحد الفيروس يسطو فوق الماء الكل يجخله الى انفه وفمه السوق ادفع ياما ادفع الحافلات اااااااا هناك ظوابط تفعل كل يطلي على سجادته وليس الامام او المؤدن او اللجنة او الجمعية المكلوفون بالمساجد هم من يقوم بالترتيب بل الترتيب يسارك فيه الكل لان كل يخاف على نفسه المسافة السجادة خاصة لكل مصلي ونكون اقرب الى الله ان المساجد لله ومن احب الارض له
وما دخل الجماعة بالموضوع.هناك وزارة مسؤولة عن هذه التدابير.
تجار الدين يضعون انفسهم كمفوضين من الله عن امور الدين
اي جماعة واي عدل واحسان دجل وتدليس وكذب ونفاق
الجماعة لا تجمع بل تفرق و تبتغي الفتنة!
نحن نصلي في بيوتنا راجين من العلي أن يتقبل منا دون أن نمن على أحد بذلك!
الأصل في هذا الموضوع التنسيق بين علماء الصحة و علماء الدين و المنطق يسير في اتجاه تأجيل موضوع فتح المساجد إلى حين توفر الظروف المواتية.