2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تم ضبط بيدوفيلي، أمس الثلاثاء، وهو يغتصب طفلا قاصرا لا يتجاوز سنه 8 سنوات، في سيارته، بدوار تامايوست جماعة أيت بن يعقوب عمالة إقليم ميدلت.
وتقول مصادر محلية إن أب الطفل تنازل عن متابعة الفاعل البالغ من العمر 40 سنة بعد الضغط عليه لطمس فضيحته التي وقت أمس الثلاثاء فاتح يوليوز 2020.
المحاكمة لا غير ….
البيدوفليا مرض لا يرجى شفائها..
هدا الطفل القاصر هو مغربي ويجب على الدولة ممثلة بالوكيل العام حمايته ومعاقبة الجاني باقصى العقوبات. ولا يحق لأي شخص أيا كان بما في دلك ابوه او امة ان يتنازل على حقه في مثل هاته الجريمة النكراء تحت الضغط او مقابل بعض الدراهم. وجب اعدام هؤلاء الكلاب الضالة ليكونوا عبرة. الوالد الدي يساوم في شرفه وخاصة شرف كبده لا يستحق ان يسمى إنسانا ولا فرق بينه وبين من افترس ابنه.
يا اخي اش هاد الكلام راه مخاصوش يتعدا لا على الأطفال و لا النساء لا للاغتصاب كيف ما كان نوعه اي واحد تيتحرش بالاطفال راه مريض نفسي
الطفولة هي التي اغتصبت، الشعب بأكمله يعاني من وجود هذه الفئة حاشا لله و أن تكون بشرية . هل هناك من يمثل الطفولة و البشرية حتى يتنازل لهذا المجرم ؟ هذا الطفل هو ابن الشعب و ابن المغرب قبل أن يكون ابن أبيه و أمه . لا أظن أن الشعب يرضى الذل للتنازل عن هذه الجريمة النكراء. لو كنت مكان هذا المسمى بالأب لكان لي عمل آخر.
الى كريمة كريمة
حشوما عليك تكول ديك الهدرة.
واش النسا رخاص فنظرك وللى حلال فيهوم الاغتصاب. يجب تطوير نظرتك للمرأة.
للي مريض يمشي يتعالج وللى يقمع راسو.
حسبنا الله ونعم الوكيل كيف يسمح له ضميره اغتصاب طفل واش النساء انقرضوا حتى يغتصب اغتصاب الاطفال العقوبة هي الحل لأمثال هاذ مغتصب الأطفال لعنة الله عليه الى يوم الدين
نطالب بتطبيق الاعدام للحد من من هده الضاهرة
هذا الذئب خاصو يتربى .. الله أعلم بعدد ضحاياه في هذه البلدة.. لو تمّ تشديد عقوبة اغتصاب الأطفال لما
اغتصب المرضى وعاودوا نهش لحم أطفالنا.. مراجعة القانون يفرض نفسه لفضاعة الإعاقة النفسية التي تجعل من حياة المغتَصَب جحيماً.. هاذ راس لحمار كان ضحية لنفس الممارسة في طفولته وهو الآن يقتص لنفسه بشكل مرضي من بريء لم يؤده في شيء.. وردوا لبال لولادكم وبناتكم
ليس من حقه التنازل فليس هو من تعرض للاغتصاب. ثانيا التنازل لا يسقط الحق العام.
هادا البيدوفيلي تشد فواحد الوقت خايب مزيان.
وغادي يكون عبرة.
لا تساهل مع اغتصاب الطفولة.