2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
هل كانت بطمة على علم مسبق باعتقال المديمي؟

في الوقت الذي يوجد فيه عدد من المتورطين والمشتبه فيهم بتسيير أو الضلوع في قضية ما بات يعرف بـ “عصابة حمزة مون بيبي” في السجن بعد الحكم على بعضهم فيما آخرون متابعون في حالة اعتقال، لا تزال المغنية المغربية دنيا بطمة في حالة سراح، بالرغم من متابعتها بتهم ثقيلة وتتوعد بالانتقام من كل من “ظلمها”حسب ما تزعم.
بطمة المعروف عنها خروجها بتصريحات ومنشورات مثيرة على حساباتها، توعدت تحديدا الأحد الماضي، كل من ظلمها هي وشقيقتها ابتسام المتواجدة بسجن الوداية بمراكش على خلفية ذات القضية، وبعد أقل من 3 أيام تم اعتقال محمد المديمي رئيس المكتب التنفيذي للمركز الوطني للحقوق الانسان بالمغرب، الذي يعتبر من الأوائل الذين فجروا ملف “حمزة مون بيبي”.
اعتقال المديمي- في هذا التوقيت وبعد توعد بطمة بالانتقام- بسبب عشرات الشكايات تتعلق بالوشاية الكاذبة، ومحاولة النصب، وإهانة موظفين عموميين أثناء أداء واجبهما، وإهانة هيئة منظمة، وتوزيع ادعاءات ووقائع لأشخاص، والتشهير بهم، يطرح عددا من الأسئلة على رأسها: هل بطمة وراء اعتقاله وهل كانت على علم باعتقاله قبل منشورها الأخير، هل يسقط أعداء بطمة تباعا؟ وهل ستسقط أسماء أخرى المصطفة بجانب المديمي ضد دنيا؟
لكن السؤال الرئيسي في كل حيثيات القضية والذي يفرض نفسه بقوة منذ أشهر هو من يحمي دنيا بطمة و لم لا تزال الوحيدة المتابعة في حالة سراح رغم أن التهم الموجهة إليها هي نفسها الموجهة لشقيقتها المعتقلة، وتتعلق بالأساس بـ”المشاركة في الدخول إلى نظام المعالجة الآلية للمعطيات عن طريق الاحتيال، والمشاركة عمدا في عرقلة سير هذا النظام وإحداث اضطراب فيه وتغيير طريقة معالجته”.
المديمي كان من أشد أعداء بطمة على اعتبار أنه فجر القضية واتهمها اتهامات مباشرة في تصريحاته الصحفية والإعلامية سواء في منابر وطنية أو دولية، تخص ضلوعها في الملف القضائي الذي استأثر باهمام الرأي العام الوطني والدولي بعد أن استهدف الحساب شخصيات فنية ومشاهير مغاربة ومن الشرق الأوسط، ولا يستبعد أن تسقط أسماء أخرى سواء لها ارتباط بالقضية أو فقط عداوات مجانية مع المغنية المثيرة للجدل.
“Les acteurs du fameux “tube shaytanique hamza mon bébé
soufflent le chaud et le froid au Maroc ,malgré leurs griefs ,
“Cette Dame en objet ,vient d’entrer dans l’histoire de la “sainte ni touche,
Elle n’aura plus peur de transgresser la loi ,elle ,comme ses congénères .
VIVE LE MAROC !!!
Adieu la magistrature au Maroc ,
une main étrangère est certes dedans dans ce dossier ,à maintes fois reporté pour enfin le clore comme ça
je crois que la crédibilité dans cette équation vient d’étre bafouée ,et avec elle la “confiance” de tout un peuple
qui vient d’étre blessé dans son profond orgueil de marocain libre .
“Et cela vient d’étre concrétiser ,une condamnée par “contumace avec de “lourdes charges
“vient d’étre “auréolée de diadéme
Je ne sais par qui,car les pervers aux pétrodollars sont nombreux ,
“Laissez moi dire que notre “orgueil et notre prestige
viennent de s’écrouler ,le peuple le dit ,trahi ouvertement et sciemment .
“mchina lazbal “
نعم لا قضاء في هذا البلد
خزعبلات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الا ترى أن ركيزة الحياة المعيشية، التي هي القانون و العدل، هم في خـــبـــــــر كان ؟؟؟ من اين تاتيك الرفاهية و انت تحت قدم العاهرات يحركن ما حولك بجرة قلم أو بالأصح بجرة غيتارة؟
ان هذه القضية التافهة جدا عرت و قضحت و اعلنت للعموم، الجاهل و العالم، أن لآ أمل في القضاء.
السؤال الذي مازلت اطرحه من يقف حقيقة وراء العصابة الشريرة حمزة مون بيبي التي يبدو أنها لا زالت تعمل لحد الان.
هناك حلقة ناقصة في هاته القضية.
وجرائم العصابة خطيرة جدا وينبغي على الجمعيات الحقوقية تتبع هذا الملف.
من باب الصدف أعداءها القي القبض عليهما في وقت واحد الزروالي والمديدي
باطمة أصبحت زنوبيا زمانها!
و لا يصح الا الصح!
اذا الأمم ذهبت أخلاقهم……ذهبوا….
سرعة الأحداث و تسلسلها تدهشني غير أن يقيني ما زال قائما….
الفرقة الوطنية فرقة النشامى رجال المغرب الأبرار قاموا بعمل رائع في فضح العصابة. للأسف يبقى تحويل الملف إلى البيضاء أو الرباط هو الفيصل الحاسم في إنزال أقسى العقوبات على رؤوس الافاعي لهذه الشرذمة وًإطلاق رصاصة الرحمة على المجرمين
يا كاتب الموضوع ما يهمنا و من أولوياتنا هي معيشتنا اليومية
و مستوى عيشنا أما هاته الخزعبلات فلسنا من متتبعيها لأن
الوقت حان لنفض هاته الترهات من حياتنا الآن وقت الجد و الكد
شراء الكرامة و شراء الحرية و شراء الانتقام. الكل ممكن مع الاسف