لماذا وإلى أين ؟

زلزال سياسي مرتقب قد يطيح بهؤلاء الوزارء

أفادت مصادر صحفية أن زلزالا سياسيا جديدا مرتقب بعد كورونا قد يسقط بعض الوجوه الحكومية، مثل الوزير مصطفى الرميد بسبب تداعيات مشكل الضمان الاجتماعي لمستخدمته المتوفاة مؤخرا، والأمر نفسه قد يجر وزيرا آخرا إلى المساءلة، وهو وزير الشغل أمكراز الذي لا يعترف بقانون الشغل.

وحسب ما نشرته أسبوعية “الأسبوع الصحفي” فإن هزة الزلزال السياسي قد تشمل الوزير عزيز الرباح، إلى جانب جميلة المصلي، وزيرة الأسرة والتضامن، بعدما غابت عن الأنظار طيلة فترة الجائحة وتزايد عدد المحتاجين، وكذلك الوزيرة نزهة الوافي بعد غيابها عن تدبير ملف المغاربة العالقين بالخارج بسبب كورونا، وربما يصل الأمر إلى مراجعة لائحة من أطلق عليهم في وقت سابق “الكفاءات” بإسقاط الوزير محسن الجزولي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

15 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مرحبا
المعلق(ة)
الرد على  قبلان بن دحمان
6 يوليو 2020 00:04

هو ليس بمريض وليست له عقدة متلازمة، هو فقط يرزتق ومرتزق على وزن يفعل ومفتعل. انما المعقدون هم نحن المضيعون وقتهم في قراءة والتعليق على مثل هذا الكلام الفارغ، وهذا ينطبق على جل الصحافة. باختصار شديد: نحن خارج التاريخ.

سعيز
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 17:12

شكون هو هذا العدالة و التنمية يا صاحب التعليق المدافع عنه تجار دين قصايري شي طايح مع شي الجنس و
وووو.
لستم رجال دولة لا تستطيعون ادارة حتى حانوت فما بالكم ببلاد
القران البلاد و العباد و ما تبقى عن الللصوص الذين تولوا الحكومة قبلكم من لصوص الاتحاد الاشتراكي و الاشرار و الاستغلال
اكملت الاجهاز على البلاد سرقة و تعيين للمقربيين اللهم اسمرا عليكم اللعنة

عزيز
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 16:26

وزراء ومسيروا الجماعات الحضرية والقروية المنتمون للعدالة والتنمية لا يصلحون لاي شيء.هده الصراحة.حزب الكوارث.

philo
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 16:13

يبدو حسب صاحب المقال ان التعديل الزلزال سيهم فقط وزراء العدالة و التنمية باقي الوزراء كلهم اكفاء و كلهم يجوبون الارض طولا وعرضا و نتائج عمله ظهرت بكل وضوح على المواطن. ببدو ان اشكاين بدأت تتأحرر مؤخرا

Salim
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 15:15

المحاكمة وليس الإعفاء. اعتبارا المسؤولية الملقاة على عاتقيهما

bouzidi
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 14:24

ربط المسؤولية بالمحاسبة والمحاسبة قبل العزل هذا هو منطق دستور المملكة

الأزرق
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 12:50

حزب العدالة والتنمية يجب أن يرحل

مواطن
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 12:48

حتى الداخلية يجب ان تلحقها تغييرات لأن التحديات الآتية جسيمة ومتنوعة.

صالح
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 12:39

قال زلزال قال الدولة في واد و الشعب في واد و المخرجون و الممتلون يتقنون الادوار مسلسل تافه يلعب في المغرب بين
اصحاب الرأساميل و اصحاب البذلات جيل ذاهب لملاقاة ربه ناقم ساخط على وضعه البئيس لما أحيك ضده و ما يحاك نفس الاسطوانة نفس السيناريو البئيس نفس الوجوه كأن المغرب لم يعد ينجب النبغاء صراحة سئمنا و مرضنا و تمنينا لو نرى مغرب آخر و لو في الأحلام حتى الأحلام أبت ان ترسم لنا مغرب متقدم مزدهر فما بالنا في الواقع لذا لم يعد يهمنا لا انتخابات لا تشريعات لا استقالات لا تعيينات لا زفت في هذا البلد

علي شفيع
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 12:01

يجب محاسبتهم قبل اعفاءهم

brahim baha
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 11:59

تبركيكة غير كاملة فين مشا مول القانون 20/22 (يتنحاو كاع ) واحتى واحد فيهم مكيفرح انا ماكرهتش اعفيهم سيدنا كاملين راه كاينا كوفيد 19 كولشي عارفها وكوفيد 20 هي الحكومة ديالنا (لا زين لا مجي بكري )

بابا خويا
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 11:51

العدالة و التنمية و كبيرهم الذي علمهم النفاق هم مرض المغرب و عقدته
الاعتراف بالخطإ فضيلة
و لكن هيهات هيهات
استحلى كبراؤكم الكراسي و المناصب و انت تدافعون عنهم و تبررون اخطاءهم
ارجو الله ان يرفع عن المغرب جائحتين
كورونا و الدالة و التنمية

قبلان بن دحمان
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 11:03

مريض انت.عقدتك تجاه العدالة والتنمية مزمنة وغير قابلة للعلاج.

Sodea6119
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 09:30

إن صح الخبر،فسوف يتلقاه البعض بصدر رحب،إنصافا لروح الشهيدة التي حُرمت من حقها في الضمان الإجتماعي،وكذا من .

Bilam
المعلق(ة)
5 يوليو 2020 09:03

المشكل ليس في إعفاء الوزراء ولكن في تدبير الشأن المحلي

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

15
0
أضف تعليقكx
()
x