2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خرج عبد الوهاب رفيقي، المعروف بـ”أبو حفص”، بتدوينة مثيرة، سيخلق بها ردود أفعال هجومية عليه من طرف البعض، خصوصا الذين ينتقدونه دائما، وذلك لمضمونها الذي يتحدث عن صلاة الجماعة.
تدوينة أبو حفص جاءت في سياق إعلان إعادة فتح المساجد في 16 يوليوز الجاري، وهو القرار الذي استثنى صلاة الجمعة إلى أجل لم يحدد، حيث قال إنه يحبذ أن تحدد الصلاة وفق شروط التباعد المعمول بها منذ إعلان تفشي فيروس كورونا.
وقال في تدوينة إن “صلاة الجماعة بشكلها الجديد من تباعد وشروط صحية تتعلق بالنظافة برأيي، تمرين إنه جميل لتحسين ظروف العبادة، وحتى لإعادة النظر في النصوص المتعلقة بإلزاق الكتف على الكتف والكعب على الكعب”.
واسترسل في تعليقه قائلا: “شخصيا كنت تنعيا نحاول ندير هاد العملية ديال إلصاق الكتف والكعب ف نفس الوقت متتصدقش ليا) وعدم ترك فرجة بدعوى أن الشيطان يتسلل منها، ومعرفة سياقاتها وأسباب تشريعها”.
وختم تدوينته بالتأكيد على أنه شخصيا يتمنى لو استمرت صلاة الجماعة بهذه الشروط حتى بعد ارتفاع الوباء بشكل نهائي.
الفتنة نائمة نعل الله من ايقضها الحرب على الاسلام مستمرة من طرف اعداء الدين او الكفار او من لا علم لهم او من طرف افواه مسخرة من اجل دراهم او حرب صليبية.
متل هده الخرجة الواجب الرد عليها من علماء المسلمين فان لم بردوا عليه فتلك مصيبة في ديننا .لانهم هم الادرى بشؤون الدين.
السؤال هل يقبلها المسلمين وليس المتسلمين الدين يتظاهرون بالاسلام وكلنا الله على كل من يريد تفريق المسلمين وكل من يريد منع المسلمين من الصلاة لغاية في نفسه كان مسلما او غير مسلم .
قال صلى الله عليه وسلم. وينطق الرويبضة
دائما اتساءل عن وجود الشيطان في المسجد وبين الصفوف.فالله عزوجل يقول في سورة التوبة – الآية 18 ..إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ.
فاذا دخل الشيطان للمسجد فهل عساه يكون من المهتدين؟ ثم اليست قراءة القرآن طاردة للشياطين ، ثم اذا كانت هناك أحاديث تشير الى تسلل الشيطان بين الخُلَلِ أ فهي تتعارض مع الاية السابقة،كما تنفي ان كلام الله طارد للشياطين.؟؟
بالمختصر المفيد:
من علامات الساعة اننا ابتلينا بكترة المفتيين الذين لا علاقة لهم بما يفتون فيه ولا يعرفون مصادره ومكامنه وانما للفت الأنظار وخلق الفتنة والبلبلة بين ضعاف العقول للزج بهم في غيابات الظلمات.
الله ينتقم من الكائدين.
الحمد لله الذي جعل القران و ما ترك الحبيب من محجة بيضاء، و اننا أخذنا و لو القليل عن اجدادنا من أمور ديننا!
اما و تهافت البعض و لو قصرا على خاطر المغاربة بفتاواهم دون أن نطلب ذلك!
من هم أحق بالقول و الإفتاء انبروا !
علماء light !!!!!
خرجات هذا الشخص جميلة و جيدة في بابها. حبذا لو نادى بإلغاء الصلاة حتى نرتاح جميعا.
أنا مع هذا المقترح الداعي إلى التباعد الجسدي داخل المساجد حتى بعد كورونا لأن بعض الأشخاص سامحهم الله لا يجعلونك تتخشع في صلاتك بفرض التصاقهم بك الشئ الذي يجعز المصلين و تتوفر أسباب العدوى بعدة أمراض كالزكام مثلا حتى قبل كورونا…
لذا فالتباعد الجسدي أفضل سلوك لأداء الصلاة جماعة دون إزعاج الآخر…