مشروع قانون يلزم الأساتذة بالتعليم عن بعد ويفرض عليهم مهام جديدة

يا قلم أحمر :صحح أخطاءك أولا؛ خطأ في النحو( هذا ليس مهم) الأصح أن تكتب “مهما” لأنه خبر “ليس” منصوب.”
لا تتخذ أحكام”. “أحكاما” :مفعول به منصوب.
بالإضافة إلى بعض الكلمات التي تنقصها همزة. ثم:
“بنالسبة”:بالنسبة
“اخبرك اني”:أنني
“استاد”:أستاذ

لقد كتبت جملة بكذا أخطاء.
“وفوق كل ذي علم عليم” ،اللهم زدني علما.

استسمحك لكن لغته الأصلية هي الدارجة و هي اللغة الأم
ونحن هنا فقط لإبداء وجهات النظر كإجابة على ما جاء في المقال و اللغة المستعملة ليست الا وسيلة فكفانا من التعليقات الفارغة …

اساتذة اخر الزمان مراهقون ضعاف النفوس لايصمدون امام التلميذات والتلاميذ .واصبح همهم مراكمة المال عن طريق الساعات في البيوت.
شكرا سي امزازي

لم يعلق باللغة العربية الفصحى ، حتى يتمكن شخص ساذح مثلك من فهم محتوى التعليق . من قال لك انه أستاذ للغة العربية ؟؟!! ربما هو أستاذ لمادة الإقتصاد التي لا تفقه فيها شيء .

الحمد لله على كل حال. و واحد من أحوالنا هو هذا. الاختلاف المفسد للود بيننا. إخوتي لستُ عالما و لا حكيما ، و لا قاضيا ولا محاميا.. إنما أنا عبد ضعيف يريد التوفيق بين ما قيل بين إخوتي الذين ناقشوا رأي الأستاذ / المتدخل الأول ، في كونه عبر باللغة العامية (أو الدارجة كما يُصطلح عليها) عن موقفه من عملية التعليم عن بُعد ، .. و هو – كما عبر عن نفسه – أنه أستاذ للغة الإنجليزية و آدابها … و قد كانت التعليقات قاسية من كل الأطراف تقريباالمؤيدة له و المعارضة على السواء ، و تجلت إما في العتاب عليه على أنه أستاذ وكان عليه أن يعبر باللغة العربية الفصيحة لأنه أستاذ، و إما في الردود على هذا العتاب الشديد نوعا ما، والتي كانت أحيانا أعتقد من الرد الأول .. و لو أننا قلنا مثلا / نحيي فلانا على موقفه الشجاع، و لكن حبذا لو أنه عبر عن ذلك باللغة العربية.. فكان الرد الثاني أشد خشونة … ثم توالت الردود و الانتقادات بشكل أعنف.. و الله تعالى يقول /. و قولوا للناس حسنى. و الناس هنا كلمة تستغرق المؤمن و غير المؤمن والمسلم و غير المسلم… فما بالنا لو أنهم كانوا كلهم مسلمين ، من أمثال كل إخوتي المتدخلين… ؟!!!….و شكرا على المتابعة . و أخيرا ، و ليس آخرا ، الكلمة الطيبة صدقة، أصلها ثابت ، و فرعها في السماء.. والسلام عليكم.

الى فايا المحترم (ة)
اولا اذكر بان واجب الاحترام لازم بين المعلقين.
ثانيا لا تتخد احكام مسبقة. بنالسبة لي اخبرك اني اجيد بدون افتخار الدارجة، العربية، الامازيغية، الفرنسية، الانجليزية والالمانية ولكن هذا ليس مهم.
المهم ان يكون استاد يدرس لغة اجنبية فهذا لايعفيه من اتقان لغته الاصلية. واذا كان العكس، ارى حسب تجربتي انه لا يمكن له ان يتقن لغة اخرى.

باراكا من الفنتازيا الفارغة
هي كتبت بالدارجة وأنت مثلت دور المصلح

لا حول ولاقوة الا بالله قرارت في غير محلها ،مجرد أحلام لا تجسد واقع التعليم المر .تطبيقها مستحيل في غياب الامكانيات والتكوين في مجال الاعلاميات لفئة عريضة من الاساتذة وبالتالي سيقع عبؤها على الاستاذ المسكين وتكون ضحيتها الاولى هي التلميذ الذي يرجى منه مستقبلا ان يحمل مشعل الوطن .تجب التعبئة لصد مثل هذه القرارت الظالمة والتي لاجدوى منها في ظل ظروف التعليم الحالي.

احتارمو الأستاد ايها الجهلاء والله ما طفروه إلا بقيتو هاكة

راه استاد ديال الإنجليزية ماشي ديال اللغة العربية.هو كتب بالدارجة،فين هو المشكل.كون كتب بالانجليزية راك قاع مغادي تفهمو .وعلاش اصلا غادي يكتب باللغة العربية.ماشي غير هو استاذ هو ملزم يتقن اللغة العربية أو الفرنسية او……اللغة ل صحو يتقنها هي اللغة التخصص ديالو ادا كان يدرس اللغات.

كأستاذ ما جاء به السيد الوزير من مخرجات قانونية لتدبير هذه المرحلة أوافق عليه وأثمنه ومستعد لتطبيقه بالحرف ولكن بشرط توفير جميع الشروط لإنجاحه من حواسيب وانترنيت وتعويضات التدريس عن بعد وتفعيل الترقيات وما تضمنه اتفاق 26ابريل 2011 وتقليص عددساعات العمل وتجهيز الأقسام وتعقيمها باستمرار .
ما لم تتوفر هذه الشروط ساصوت بلا ضد هذا القانون الداخلي.

موظفو جميع القطاعات:
– توفر لهم آليات وأدوات العمل ولا يشترون ولو قلما ..ونساء ورجال التعليم يشترون المذكرات وأقلام السبورات، وأقلام الحبر ، … بل حتى طبع أوراق الفروض في بعض الأحيان ، وتنظيف الأقسام ، … .
– جميع القطاعات يعملون في المكتب ويتكون كل شيء هناك بينما الأساتذة يعملون في المنزل : يصححون الدفاتر ، ويهيئون الدروس ، وؤصححون الفرو ض ، ويدخلون النقط في منظومة مسار ، وليس لهم حق لأسرتهم وأبنائهم ..
– جميع القطاعات لا يعملون يوم السبت والأساتذة يعملون يوم السبت مساء، ومع ذلك يحسدون على العطلة التي لم تعد عطلة بسبب اجتماعات الظجالس والمداولات ووو . وأصبحت شهرا واحدا .
– باقي القطاعات يرقون بالشهادات والأساتذة حرموا منها رغم أنهم أولى بالترقية ؛ لأنها دليل على تطوير مداركهم واستمرارية تكوينهم الذاتي وبإمكاناتهم الذاتية ….
– أما ما تمت إضافته مما ذكر في المقال فهي القاصمة ..
_ الحاصل أن أوضاع رجال ونساء الوعليم أصبحت مزرية.
ومع ذلك هم بين مطرقة القوانين الجائرة وسندان جهل جل السعب الذي عوض أن يساندهم فهو ضدهم . ولن تفلح أمة أهملت التعليم .

ردا على المدعو smail انا تعمدت نتكلم بالدارجة لان التخصص ديالي إنجليزية، ومبغيتش نتكلم بالعربية الفصحة باش منديرش اخطاء و مينقزوش بحالك ابداو اديرو فيها واعرين. تجيني فالانجليزية غادي نشرشمك الاخ. إذا متبقاش تنقز مرة اخرى

استاذ لا يستطيع التعبير بالعربية الفصحى واحترام أبسط قواعدها؟؟؟؟

ماشي مشكل، غير إنقصو من 21 ساعة اللي مفروض علينا نخدموها وتوفرلينا الوزارة المعدات اللازمة للاشتغال وتخلص لينا الكونيكسو ولا توفر فالمؤسسات بيسيات بكونيكسيو مزيانة ونخدمو معا التلامذ ديالنا. اظن كأستاذ ماقلت حتى عيب، باش ميقولوش الناس باللي الاساتذة كيتهربو من الخدمة. الى كان الاستاذ غادي يخلص من عندو الكونيكسيو وبالحاسوب ديالو ويخدم فوق الساعات القانونية اللي مفروض اخدمها، انا بعدا قطعا مغانديرش هادشي. كاينين قطاعات اخرى والله لا خدمو الى مكانوش المعدات، اما الاستاذ شحاااال من حاجة كيخلصها من جيبو، ابسط مثال شريت معقم لحقاش المؤسسة فاش كنت كنصحح فيها 3 معقمات فقط! الاول عند مدخل الثانوية، الثاني عند الكتابة، والثالث عند قاعة مسك النقط، اما القاعات فاش كيصحو الاساتذة مافيهوم حتى معقم وحنا كنتعاملو معا عرام ديال لوراق، قالك الي بغا يعقم اديه اهبط لهاد الثلات اماكن. كيفاش غادي تهبط وتخلي لوراق والمس والمسؤولية…فالاخير خلينا امرنا لله وقلنا لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا.