لماذا وإلى أين ؟

“الأحرار” يخطف برلمانيي الحركة الشعبية بالقصر الكبير ومكناس ومدن أخرى

يعيش الفريق البرلماني لحزب الحركة الشعبية بمجلس النواب  غليانا وتشتتا بسبب غياب رئيسه، القيادي محمد مبديع، وكذا الأمين العام للحزب، امحند العنصر، عن المشاكل الداخلية للفريق.

وحسب ما نقلته “الأسبوع الصحفي”في عددها الأخير، فإن غياب مبديع والعنصر واستمرار شد الحبل بين الفضيلي وحليمة العسالي، فتح الباب أمام حزب الأحرار الذي “اقتحم قلعة حزب الحركة الشعبية ورتب عملية اقتناء لاعبين جديدين من فريقها”، كم حصل بكل من القصر الكبير ومكناس وبعض المدن، مما جعل باقي أعضاء الحزب يبحثون عن ألوان أخرى وأحزاب أخرى للتزكية للانتخابات باسمها.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
احمد
المعلق(ة)
12 يوليو 2020 11:37

دور العنصر هو تحطيم ومسخ تاريخ الحركة الشعبية.
مع الأسف اريد للحركة ذلك والمستفيد الاول هو حزب المنافقين البواجدة.
لا يسع المقام للشرح ولكن العنصر لعنة ابتليت بها الحركة واوزين اسوء.
الحركة ماتت مع احرضان.

محمد
المعلق(ة)
12 يوليو 2020 10:24

صدق من قال
مالي أراكم تتنقلون بين الأحزاب كما تتنقل الكلاب على القمامة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x