لماذا وإلى أين ؟

“بيتبول” يفترس دركيا بالهرهورة

حالة من الرعب خلقها كلب من نوع بيتبول، في شاطئ الهرهورة، مساء أمس الأربعاء، قبل أن يهاجم عنصرا من الدرك الملكي حتى كاد يتسبب له في إصابات خطيرة لولا تدخل أشخاص لتيم إسعافه.

وحسب مصدر موثوق شهد الحادثة، تعرض مسؤول دركي بمركز شاطئ فالدور، لهجوم الكلب الذي كان برفقة مالكه المعروف بجنوحه وإثارته الرعب في أكثر من مرة في المنطقة، حيث يستعين بكلبه لإثارة الرعب وابتزاز المارة واعتراض المصطافين.

وقد تم القبض على صاحب الكلب الذي يقطن في أحد الأحياء الشعبية بمدينة تمارة، وتم تقديمه للعدالة بعدما تم تنقيطه والتعرف على هويته حيث تأكد أنه من ذوي السوابق.

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
ثغرات القانون
المعلق(ة)
17 يوليو 2020 07:50

محرري القانون تركوا ثغرات في النصوص حتى يتمكن الجناة من تربية هده الاسود في شكل كلاب.
فمادا لو نص القانون على المنع النهاءي لتربية هده الكلاب أو المتاجرة فيها أو استيرادها وكل ما من شأنه بروز أو استمرار هده الظاهرة الفتاكة بحياة المواطنين.
وفيما يخص العقوبات، حيث أن هدا الكلب قاتل مثله مثل المسدس فلماذا لا تأمر الحكومة بقتل هده الفصيلة حتى القضاء عليها ولمادا لا يصوت البرلمان على تشريع يقضي بعقوبات طويلة المدى في حق مالكيهم، مثل 30 سنة أو المؤبد.
وما دون هده العقوبة الرادعة لا تنتظروا حلا لهده المعظلة.

مريمرين
المعلق(ة)
17 يوليو 2020 01:36

لماذا لا يتم تقنين تربية و تملك الكلاب و مراقبتهم دوريا مع منع تملك الكلاب الشرسة أو تربيتها؟؟

عبده كندا
المعلق(ة)
17 يوليو 2020 01:16

يجب الاعتقال قبل الجريمة بما انه معروف وله سوابق ماذا يريد ان يفعل بهذا النوع من الكلاب سوى الكريساج لذا يمنع منعا كليا تربية هذا النوع

احمد
المعلق(ة)
17 يوليو 2020 01:07

السؤال الذي لا اعرف له جوابا.
ماذا تنتظر السلطات العمومية لمنع مثل هاته الكلاب التي تسبب للبعض ارهابا اكثر من كورونا.
هل هناك من يستفيد من الوضع مثلا.
ماهي فائدة مثل هاته الكلاب في المدن خاصة.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x