في سابقة من نوعها، أصدر سعد الدين العثماني، منشورا يُلزم جميع أعضاء الحكومة ومختلف المسؤولين بقضاء عطلهم داخل أرض الوطن، وهو القرار الذي سيظل ساري المفعول إلى نهاية سنة 2020، حتى لو فتحت حدود بلادنا.”
وحثّ العثماني خلال عقد مجلس الحكومة اجتماعه الأسبوعي، يومه الخميس 16 يوليوز الجاري، ” المواطنين على أهمية استثمار السياحة الداخلية من خلال اكتشاف بلدهم لإنعاش القطاع السياحي بمختلف أنشطته”، وذلك “ارتباطا بقرب العطلة الصيفية”.
كما أوضح المسؤول الحكومي الأول، أنه سيتم حث الإدارات والمؤسسات العمومية وغيرها، على تنظيم مختلف التظاهرات واللقاءات الرسمية والدورات التكوينية وغيرها من الأنشطة المبرمجة، داخل المؤسسات السياحية الوطنية، والعمل على توزيع برامجها على مختلف جهات المملكة، من أجل المساهمة الإيجابية في الاقتصاد الوطني، وإيلاء الأفضلية الوطنية الاهتمام اللائق وفق المقتضيات القانونية الجاري بها العمل.
أبرز أنه بالموازاة مع تخفيف الحجر الصحي، فقد تم الاستئناف التدريجي للأنشطة الاقتصادية بمختلف أنواعها سواء الخدماتية منها أو التجارية أو الصناعية مع مراعاة المعايير الصحية المعتمدة من قبل الجهات المختصة.
شكرا السي العثماني ماذا عن العمال المشردين بامر منكم ماذا عن القطاع الغير مهيكل وعن حاملي بطاقة راميد أين سيقضون عطلتهم ماذا عن عدم صرف الدعم حتى الآن او هده الصدقة نعم صدقة لو كانت حق لصرفت في وقتها تريدون جرجرت الضعفاء لعيد الاضحى حتى ترفع يدك عن دعمهم في هده المناسبة الدينية على العموم لنا الله وعطلة سعيدة لسيادتكم وعيد اضحى مبارك على المغاربة لنا الله
وفين ايمشو راه برا عمرت بكرونا