2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عصيد: البرلمانيون ينفذون تعليمات فقط ويقدمون مسرحيات في البرلمان

أبدى الناشط الأمازيغي أحمد عصيد غضبه من مصادقة لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس النواب، يوم الخميس 16 يوليوز 2020، بالإجماع، على مشروع قانون رقم 04.20 المتعلق بالبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، دون إدراج اللغة الأمازيغية في النموذج الجديد.
وشدد عصيد في اتصال بـ”آشكاين” على أن “البرلمانيين ينفذون تعليمات جهات عليا، فقط، لكي يمر القانون بهذا الشكل”، مضيفا أن هناك برلمانيين دافعوا على مطلب إدراج الأمازيغية في البطاقة الوطنية، وأثاروا الجدل، لكن في آخر المطاف نفذوا توجيهات السلطة، بمبرر أن الأمر مرحلي إلى غاية عرضه على جلسة عامة، والتي استيعد تماما أن يُعاد في النظر ويتم رفض القانون، على حد تعبيره.
ورأى عصيد في تصريحه للجريدة أن ما حصل “هو انعكاس لطبيعة الحياة السياسية بالمغرب”، مبرزا أن فرضية تدراك الأمر منعدمة تماما، “على اعتبار أن البرلمانيين يقدمون مسرحية في البرلمان، ويحرصون على الظهور أمام الكاميرات كما لو أنهم يدافعون عن الأمازيغية.
وكان الجدل والغضب سبق المصادقة على القانون، حيث ندد نشطاء وجمعيات أمازيغ بإقصاء اللغة الامازيغية في مشروع القانون رقم 20.04 المتعلق بالبطاقة الوطنية للتعريف الالكترونية، الذي سيعرض على لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بالبرلمان يوم الأربعاء 17 يونيو المقبل.
واعتبرت منظمات (تاماينوت، المكتب الفدرالي – الجامعة الصيفية أكادير- كنفدرالية الجمعيات الأمازيغية بالجنوب – كنفدرالية الجمعيات الأمازيغية بالشمال- التنسيق الوطني الأمازيغي) أنه “خرق جديد لمقتضيات الدستور والقانون التنظيمي لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية الذي حدد الآجال القصوى في مراحل تفعيله، مما يتطلب العمل بمقتضياته عند سن كل قانون جديد يهم الحياة العامة الوطنية، مما يؤكد استمرار الاقصاء التشريعي في حق الامازيغية الذي يكرس لواقع التمييز اللغوي الذي تمارسه المؤسسات على الأمازيغ، ويثبت من جديد تملص الحكومة والدولة من التزاماتها الدستورية لتحقيق المساواة وتدارك عناصر الميز في القوانين السابقة، وإعمال مبدأ المساواة والانصاف في التشريعات ومخططاتها السياسية والتنموية”.
قلتها واكررها مرات عصيد عصي على اصحاب العقول المعلبة كلما تحدت باسلوب العقل انبرىت مجموعة من الاسلامويين والعروبيين غالبا باسم الاسلام وكان الاسلام عربي فقط فالدين نشروا الاسلام وعقلنوه اغلبهم ليسوا عربا وعصيد مفكر عقلاني لا يسيئ الى الاسلام بل يدعو الى الفصل بين الدين والدولة (علماني ) يبدي بوجهة نظره المتواضعة لكن منتقديه يفتقرون الى حجة العقل فيفتعلون حقلا اخر للصراع لا يقصده عصيد الاحرى بهده الفئة ان تصمت وتتابع مقالات عصيد ربما تستفيق من سباتها وغفلتها
في صباح هادا اليوم قرات ان اليابان اطلقت مسبارا اي صاروخا لاكتشاف المريخ .سرعته 40000 كلم في الساعة .ولما قرأت مقال عصيد قلت سبحان الله .يخلق الله ما يشاء.المتخلف داءما مشغول بالخاويات.الله يستر العاقبة بخير.
اسي عصيد هذا نعلمه منذ زمان
الشعب ليس مؤهلا في الوقت الحالي ليرفض او يمتنع
ثلة من الشعب مثقف ويعي الذي يجري في الكواليس
اما الباقي يكتفون بالوعود حتى لو لم تخرج الى الواقع فهي مكسب عندهم
من المستحيل ان تتغير السياسة في المغرب
رجاء أيها القراء الكرام،بغض النضر عن انتماءه الديني،يعتبر عصيد من الرجال الأمازيغ الأحرار،يدافع عن الأمازيغية بشراسة،ويدافع عن الحقوق العامة بشراسة،رغم أن أعداء الأمازيغية وأعداء المرأة يقومون بتكفيره أينما ووقتما تكلم.
فلكل مقام مقال.فليس من المنطق أن نبحث في اسلام الشخص أينما تكلم.
خرجوا ليها نيشان وقولوا لا لترسيم الأمازيغية
اين برلمانيي الحركة الشعبية الدين يكذبون على الامازبغ مند زمان لقد انكشف الجميع وتبت بالدليل ان البرلمان غرفة للمصادقة فقط واضفاء الشرعية على القرارات والقوانين
فيم تفيد الأمازيغية البطاقة الوطنية.؟وانت اعصيد باركا من البوز واعطي التيساع للامازيغ.
الحكومة محكومة و البرلمانيين يقدمون مسرحية في البرلمان,
حياك الله استاذ عصيد انت غصة في حلق المتأسلمين
هذا الشخص ممقوت ومكروه وخبيث رجاءا لا تنشروا خزعبلات هذا الديوث.
ليصوت الجميع على عصيد وليدخل البرلمان وليقدم مسرحياته. فلربما يلقى آذانا اكثر أمزيغية من اولائك البرلمانيين. قبحه الله من وجه.
نريد منك اسي العصيد ان تفضح الفساد اينما وجد.
المهم الان ليس لدينا برلمان له مصداقية حسب قول عصيد