2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
صور الإفراج عن المهدوي تشعل “الفايسبوك”

أشعلت صور الإفراج عن الزميل؛ حميد المهدوي، مدير موقع “بديل” المتوقف عن الصدور، مواقع التواصل الإجتماعي، طيلة يوم الإثنين 20 يوليوز الجاري، الذي يقابل موعد انقضاء مدة سجنه لثلاث سنوات، على خلفية متابعته بتهم جنائية.
وانشرت مجموعة من الصور على مواقع التواصل الإجتماعي، توثق للحظة خروج حميد المهدوي؛ وعناقه لأبنائه وزوجته، حيث عَبَّر مجموعة من النشطاء الحقوقيين والمدنيين والإعلاميين، عن فرحهم لخروج مدير موقع “بديل” المتوقف عن الصدور؛ من السجن بعد قضاء 36 شهرا داخله.
في هذا الإطار، تبادل الآلاف من النشطاء صور خروج المهدوي من السجن ولحظة معانقته لزوجته وأطفاله، معبرين عن سعادتهم بهذا المشهد بعد ثلاثة سنوات من الفراق.
ودوَّن الزميل الصحافي رضوان الرمضاني؛ “على سلامتو، وهنيئا لطفليه وزوجته”.” لست فرحا كثيرا بهذه الصورة”، يقول الحقوقي؛ خالد البكاري، تعليقا على صورة خروج المهدوي من السجن، مسترسلا “لأنها (الصورة) أصلا ما كان ينبغي أن تكون”، مردفا في تدوينة له “لولا فرحة الصغيرين، لقلت إن هذه الصورة تدين ظلم دولة، وتواطؤ نخب بالصمت، وضعفا مدنيا في مقاومة تمدد تغول السلطوية”، وفق المتحدث.
مرحبا بك
للمتتبع
هذا الصحفي النزيه دخل السجن رجل و خرج منه رجل و نصف, السيد المهداوي فضح الإستبداد و الفساد والفاسدين, و أنت المتتبع ماذا قدمت للمغاربة ؟
إذا لم تستحيي فقل ما تشاء
بزاف اعطيتم لهذا الامر اكثر مما يستحق. مشكلة الصحافة انه تزرع الغرور لدى بعض افرادها. السيد قضى مدة سجنه وخرج اتركوه يهتم باولاده وباركة من النفخ الخاوي. ماذا قدم للوطن ضحك عليه بعض المتربصين بالمغرب واوقعوه ودفع ثمن اسادته لوطنه نتمنى ان يتعلم الدرس. اما النضال فله شروطه الزمكانية. الصحف التي تتبارى في تقديم هذا الشخص كبطل تبحث عن اشياء اخرى وحماة الوطن يعرفونها وهي اثارة بعض النعرات….. باركة يا صناع ابطال الورق