لماذا وإلى أين ؟

مغاربة ساخطين على قرار الإغلاق

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مواطن
المعلق(ة)
27 يوليو 2020 23:21

لا عليكم هونوا على أنفسكم. فالحكومة المغربية في مرحلة المراهقة السياسية لا زالت تتدرب على ممارستها فلا بأس تتخد احيانا قرارات عشوائية بارتجالية كبيرة . بعد الانتخابات المقبلة ستنضج (تدير عقلها)

محمد أيوب
المعلق(ة)
27 يوليو 2020 20:16

التهور:
لا ادري لماذا يسخط هؤلاء على قرار من هذا القبيل..وحتى ولو جاء متأخرا فإنه في النهاية يروم محاصرة الوباء…ماذا سيحدث لو لم يقرر هؤلاء السفر لقضاء العيد مع أسرهم؟ من الأولى:صحة الناس ام عطلة العيد؟واقع الحال أن هذا الازدحام على السفر لا مبرر له اطلاقا..فكثير من هؤلاء لا يؤدي الفروض الشرعية بينما يصر اصرارا غريبا على التمسك بسنة العيد،وكأنه إذا لم يقم بهذه السنة فإن الدنيا ستفنى…قد يكون قرار الحكومة متسرعا لكن للضرورة حكمها،فارتفاع عدد الاصابات ينذر بكارثة وبائية سنؤدي ثمنها جميعا…ان رأيي هو أننا كمواطنين لا يدرك أغلبنا الوضع الخطير لتوسع انتشار كورونا… شخصيا كنت أحبذ الغاء الاضاحي هذه السنة،لكن يبدو أن لوبي الاكباش المتشكل من كبار الفلاحين الاقطاعيين كانت له الكلمة الأولى والأخيرة في عدم إقرار منع الاضاحي هذه السنة…كان الله في عوننا جميعا…أنا مقتنع تمام الاقتناع بأن لا هذه الحكومة ولا تلك التي سبقتها وحتى التي ستأتي بعدها بيدها القرارات المهمة لتدبير شؤوننا،ومن ينتقد حكوماتنا فهو إما جاهل او غاضب او معطل او مغفل أو هو كل ذلك جميعا…تبقى إقامة ديموقراطية حقيقية هي الحل لاوضاعنا…

جمال
المعلق(ة)
27 يوليو 2020 19:54

ومن يكترث ل “سخطهم”. المسؤولين يفعلون بنا ما يشاؤون. نشكو امرنا لله. كم من دعوى تلقو من الناس في هذه الايام المباركة. تألمنا من هذا القرار المجحف والارتجالي. نسأل الله ان يجازيهم على الالم والحزن الذي نعيشه الان.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x