تبارك الله عليك بنتي هاجر ، الله يعاونك في مشوارك ، والله ينور ليك طريقك . عندك غير عشرين عام وفهمت وعرفت وديرت اللي ما قدوش بزاف ديال المغاربة اللي كيجريو مور الشهرة والبوووز . البحث في تراث العيطة وإحياء الثقافة المغربية بكل تجلياتها هذا عمل العباقرة والله يقوي عزيمتك وما يأثروش فيك شي تعليقات من التعليقات ذوي الفكر الخبزي المحدود جدا جدا .. كتبتني لي عندك مشروع حضاري كبير ، وشعلة وطاقة مغربية أصيلة . لو كانوا كل المغاربة الشباب بحال هاجر كان المغرب يكون في أعلى المراتب …بورِك فيك يا ابنتي
rachid samy
المعلق(ة)
28 يوليو 2020 21:00
Euh…Euh..je croyais qu’elle faisait ses premières recherches sur une étude scientifique ou technologique,
pour s’affirmer dans la vie ,ou contribuer au progrès de son pays ,mais hélas ,
elle rate sa vocation ,celle où mène ses cursus ,
“elle préfère ” ch’tih o r’dih
Adieu la relève !!
حمدان
المعلق(ة)
28 يوليو 2020 17:47
انها جد دكية وتعرف كيف شق مستقبلها. مهما درست وحصلت على دبلوم او شهادة. آخرها التضاهر امام البرلمان وعصى القواة العمومية فوق رأسها. العيطة والغناء. مستقبل مضمون لا يكلف سوى طعريجة وكمنجة والصنطيحة. بدون شواهد ومع الايام ستمسب الشواهد ستسمع الاستادة المعلمة الباحتة. الانطربولجية ولما الدكتورة في علم العيطة ستكون خير سلف لحجيب. العمل مضمون لعرسات موجودين ولماسم. وزد عليهم حتى الكبريات حيت انهم مدرسة التكوين المهني للفنانين لداخلينها صحة. والسلام. وإن لم تفلح فاليتوب موجود تقدم لينا طويجنات بالعيطة.. ليكون في علم الناس العيطة فن ولها خصوصيات الا القليل من وصل بمعنى الكلمة لان اغلي رواد العيطة الموجودين ليس لهم ما يقدمون. بل يرددون ما تغنى به اصحاب العية الاولون.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
تبارك الله عليك بنتي هاجر ، الله يعاونك في مشوارك ، والله ينور ليك طريقك . عندك غير عشرين عام وفهمت وعرفت وديرت اللي ما قدوش بزاف ديال المغاربة اللي كيجريو مور الشهرة والبوووز . البحث في تراث العيطة وإحياء الثقافة المغربية بكل تجلياتها هذا عمل العباقرة والله يقوي عزيمتك وما يأثروش فيك شي تعليقات من التعليقات ذوي الفكر الخبزي المحدود جدا جدا .. كتبتني لي عندك مشروع حضاري كبير ، وشعلة وطاقة مغربية أصيلة . لو كانوا كل المغاربة الشباب بحال هاجر كان المغرب يكون في أعلى المراتب …بورِك فيك يا ابنتي
Euh…Euh..je croyais qu’elle faisait ses premières recherches sur une étude scientifique ou technologique,
pour s’affirmer dans la vie ,ou contribuer au progrès de son pays ,mais hélas ,
elle rate sa vocation ,celle où mène ses cursus ,
“elle préfère ” ch’tih o r’dih
Adieu la relève !!
انها جد دكية وتعرف كيف شق مستقبلها. مهما درست وحصلت على دبلوم او شهادة. آخرها التضاهر امام البرلمان وعصى القواة العمومية فوق رأسها. العيطة والغناء. مستقبل مضمون لا يكلف سوى طعريجة وكمنجة والصنطيحة. بدون شواهد ومع الايام ستمسب الشواهد ستسمع الاستادة المعلمة الباحتة. الانطربولجية ولما الدكتورة في علم العيطة ستكون خير سلف لحجيب. العمل مضمون لعرسات موجودين ولماسم. وزد عليهم حتى الكبريات حيت انهم مدرسة التكوين المهني للفنانين لداخلينها صحة. والسلام. وإن لم تفلح فاليتوب موجود تقدم لينا طويجنات بالعيطة.. ليكون في علم الناس العيطة فن ولها خصوصيات الا القليل من وصل بمعنى الكلمة لان اغلي رواد العيطة الموجودين ليس لهم ما يقدمون. بل يرددون ما تغنى به اصحاب العية الاولون.