2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ساعات فقط على إيداع الصحافي عمر الراضي، سجن بأمر من قاضي التحقيق، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بيان نُسب إليه ، يتحدث فيها عن علاقته بالصحافية التي بسببها تم اعتقاله.
وقال الراضي في البلاغ الذي اطلعت عليه “آشكاين”، “لقد تعرضت لكمين معد بعناية وإحكام منذ أشهر، فلقد استمرت محاولة استدراجي لعدة أسابيع بالتزامن مع استدعاءاتي المتكررة والمنهكة لي بدنيا ونفسيا، وإنني وإذ أتحمل مسؤوليتي الكاملة كشخص بالغ عن اختياراتي في حياتي الخاصة وعلاقاتي بما يتناسب مع قناعاتي، ومستمر في الدفاع عنها كما دافعت عنها بالوضوح اللازم أثناء هذا البحث الذي أجري معي عن حريتي في إقامة علاقات رضائية”.
وتابع “أؤكد للرأي العام أن الذنب الوحيد الذي ارتكبته في هذه النازلة /الكمين هو ممارستي لحريتي الفردية غير مبال بالمخاطر المحدقة بي، وغير آبه بهؤلاء المتجبرين الذين يطاردونني في ليلي ونهاري، ويعدون سكناتي وحركاتي.. وكيفما كانت نتيجة هذا البحث القضائي، فإنني لن أنكسر سأبقى مرفوع الرأس، لست خجولا من أي شيء، لم أقم بإيذاء أي أحد، ولم أقم بخيانة لا مبادئي ولا أسس تربيتي ولا مرجعيتي الحقوقية ولا ثقة صديقاتي وأصدقائي”.

الراضي ذكر في بلاغه أن ” الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أبلغته عبر مكتبها المركزي في الرباط يوم السبت المنصرم بتاريخ 25 يوليوز، مباشرة بعد خروجه من استدعاء جديد أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بأن سيدة قامت بزيارة مقر الجمعية في الرباط وأبلغتها أنها تقدمت بشكاية لدى النيابة العامة تتهمني فيها باغتصابها ليلة 12-13 يوليوز المنصرم، وطالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمؤازرتها، وقد أدلى بروايته للأحداث للجمعية المغربية لحقوق الإنسان”.
وأضاف “يوما بعد ذلك (26 يوليوز)، قامت مصالح الدرك الملكي باستدعائي رفقة شخص آخر كان متواجدا لحظة الوقائع موضوع الشكاية المذكورة لنحضر إلى مقرها في اليوم الموالي أي يوم الإثنين الموافق ل 27 يوليوز، وقد تم التحقيق معي لحوالي عشرة ساعات من الزمن، كما تم الاستماع إلى الشخص الثالث كمصرح”
أثناء التحقيق المستمر لساعات طويلة، يردف الراضي ” قمت بتفنيد هذه الاتهامات الواهية والباطلة بشدة، وأكدت للمحققين أن الأمر يتعلق بشكاية كيدية، وأنني أنا والمشتكية أقمنا في تلك الليلة علاقة جنسية رضائية لمرتين، عكس مزاعمها، كما أدليت للمحققين بما يؤكد أنني والمشتكية كنا على توافق تام بخصوص هذه العلاقة، ومعطيات أخرى أتحفظ على ذكرها وسيعرفها الرأي العام لاحقا”، مبرزا أنه “أثناء المواجهة التي أجريت بينه والمشتكية بحضور المصرح، دافع عن براءته وواجه المشتكية بتناقضاتها المتعددة، وقد ظهر ارتباكها حينما قامت بمهاجمة المصرح الذي قدم معطيات مخالفة لما ورد في شكاية السيدة، وحاولت تهديده برفع شكاية ضده بتهمة نية المشاركة رغم أن لا علاقة له بالأمر سوى حضوره أثناء الوقائع موضع هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة”.
ولفت إلى”أن الرأي العام الوطني والدولي الذي يعرف جيدا أخلاق عمر الراضي وعلى رأسهم صديقاتي وزميلاتي ورفيقاتي، وإنه على يقين أن مثل هذه الأكاذيب و الافتراءات لن تنطلي عليه، ولن يصدق أن تحريك هذه الشكاية الكيدية ضده في هذا الوقت بالذات مجرد صدفة بريئة، أو ملف منفصل عن التحرشات القضائية التي يتعرض لها ، ويتذكر الجميع الفخ الذي نصب له هو وزميله عماد استيتو قبل وقت قصير”، حسب تعبيره.
إلىBENCHIKH
واش فعلا ما عمرك مارست الجنس قبل الزواج ؟ إذا كان الأمر صحيح فإما أنك كنت تمارس العادة السرية باستمرار وهو أمر حرام في الإسلام وإما أنك كنت قبيح الشكل وجهك خايب حتى وحدة ماداتها فيك وإما أنك …
تقول هيوكن رايت ووتش
تلاعب صارخ بنظام العدالة لإسكات صحفي ناقد
عمر الراضي رجل ونصف و أنت ماذا قدمت للمغاربة ؟ إذا لم تستحي فقل ما تشاء
أتي علاقة جنسية خارج إطار الزواج تعد جنحة يعاقب عليها القانون ،سواء كانت بالتراضي او بالغصب ،وأنت تعترف بفعلتك إذن القانون هو الفيصل ،والهفهوم من كلامك انك من المدافعين عن العلاقات الجنسية خارج الزواج ،الشيء الذي يتنافى مع تعاليم ديننا الحنيف.
علاقات رضائية ..التطبيع مع الفساد والزنى الحرام بأسلوب حرباءي
تعديت كل الحدود وتربعت على عرش نظرية الموامرة من انت وماذا تحمل في مسارك الذي ظهر بسرعة. انك فتى مدلل ومتهور وطائش خدعوك بكل المغريات لتخون بلدك وتتعدى على امراة لم نسع شيئا منها في هذا المقال المفبرك. لاتقل تءامروا علي بل قل ضحكوا علي وضعوا لك السم في العسل وبما انك متهور وعاجبك راسك وقعت في مصيدة المخابرات لماذا لاتقل ان مشكل السيدة وضعته لك المخابرات التى تتعامل معها لتحرق ماتبقي من اورارقك. انت في الحقيقة سادج ولا تفهم سلوك المخابرات اذا ارادت التخلص من عميل لها مزال مشربت عقلك ياولدي لا تصدق بما لايكون احنيني.