على إثر حادث وفاة الشاب المغربي المرحوم محمد السدوري بالضاحية الباريسية بفرنسا و تضامنا مع أم المرحوم التي عبرت عن رغبتها في ترحيل جثمانه لدفنه بمسقط رأسه بفاس، أصدر السيد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية و التعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين بالخارج تعليماته إلى القنصلية العامة للمملكة بفيل مومبل للتكفل بجميع الإجراءات و المصاريف الخاصة بترحيل جثمان المرحوم
و قد قدم القنصل العام للمملكة بفيل موبل تعازي الوزارة لوالدة المرحوم في اتصال هاتفي مساء هذا اليوم حيث أبلغها أن المصالح القنصلية ستقوم باستكمال جميع الإجراءات اللازمة الى جانب السلطات المختصة لترحيل جثمان الفقيد في اقرب الأجال الممكنة. وكان المرحوم ذو العشرين ربيعا قد توفي اثر حادثة غرق.
انا لله و انا اليه راجعون
يستحسن سن قانون لإجبار التأمين عن المخاطر ونقل الجثة على كل مسافر إلى الخارج بل وكل من لديه جواز السفر.
لماذا لم تتكفاون بباقي الموتى رحمهم الله في باقي الدول
ام ان لكل واحد زهره حتى فب الوفاة
كان من الواجب عدم تلتمييز ببن المغاربة