2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عجت مواقع التواصل الاجتماعي بصورة تركيبية لسائحة ألمانية أظهرت فيها طرق المغاربة في ارتداء الكمامة، مما جعل من الصورة تنتشر على نطاق واسع.
وأظهرت الصورة التي تتكون من صور صغيرة 9 طرق للبس الكمامة من طرف المغارب، من بينها وضعها على الرقبة ووضعها على الفم فقط دون تغطية الأنف وكذا تعليقها على إحدى الأذن، في اشارة للنقذ الساخر من طريقة إرتداء المغاربة للكمامة، وعدم احترامهم للكيفية الصحيحة لارتدائها.

وأرفقت السيدة وهي راقصة تدرس الدكتوراه صورتها المركبة، بمنشور جاء فيه ” في الدار البيضاء من الضروري ارتداء الكمامة، لكن ليس مهما أين تضعها، فأنا لا أمزح الصور نماذج لما عاينته في شوارع المدينة، وأنتم كيف ترتدون الكمامة في بلدانكم ?”.
لكن بخصوص ارتداء المعنية الكمامة على جبينها ومرة علقتها بيدها، فقد جر عليها الأمر وابل من الانتقادات، حيث اتهمها الكثيرون بالسخرية والاستهزاء إلى حد مبالغ فيه.
وبعد فترة قصيرة من نشر الصورة على حسابها، انهال عدد كبير من المغاربة على انستغرام السيدة، لتخرج “بسطوري” أوضحت فيه أن حسابها لا يتعلق بكيفية ارتداء الكمامة ولا لجعل الناس مستائين من منشوراتي، ولذلك سأحذف المنشور”.
وأعرب عدد من رواد منصات السوشل ميديا عن استيائهم ليس فقط لما حاولت السيدة الأجنبية إظهاره لمتابعيها على الانستغرام وإنما لفضيحة المغاربة بشأن ارتدائهم الكمامة.
كل ما قالته حقيقة وواقع نشاهده في شوارعنا .يجب ان نتقبل الانتقاد ونصحح الخلل.
الحقيقة هو أن الكمامات أنواع، فهناك نوع تضعه في محله المناسب وتنساه لحسن صناعته، وإن كان ثمنه مرتفع، فيمكننا أن نشتري واحدا ونقضي به وقتا طويلا، واثنين ونقضي بهما وقتا أكثر، وبعد هذا النوع هناكلك أنواع عديدة، منها مايناسب ويساعد على التنفس ومن يبللها وجعلنا نختنق، لهذا يجب قبل الحكم الإنتباه إلى هذا، لأن المستهترون لا يلبسون الكمامة أصلا، سواء في المغرب أو في باقي دول العالم، فهناك شخصيات عالمية ولا تلبس الكمامة، انظروا إلى ترامب وغيره…
السيدة ما كذباتش والنماذ اليومية لا تزال حية بيننا مصيبتنا اننا منافقين ولا نحب ان نرى وجهنا في المرآة وندعي التضخم في “التدين” ونحن لا نمارس الا الرياء والكذب على انفسنا والآخرين ,,قلما نكون صادقين مع انفسنا ومع الاغيار ,,الله يعفوا على امة ضحكت من جهلها الامم
اذا انت اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا؛ وما اكثر اللءام
ولين شوهة العالم يا عالم
يتكلمون عن السخرية و الإستهزاء لماذا…؟
أليس هذا هو الواقع…؟
جل المغاربة يرتدون الكمامات بطرق خاطئة و السيدة لم تقل سوى الحقيقة زيادة على أن البعض يعلق كمامة أسفل دقنه لم يغيرها لمدة طويلة حتى أصبحت متسخة لدرجة التقزز….
إنه الواقع…لماذا نهرب من الواقع…؟
باااااااااز…والله حتى باز..
الحقيقة تجرح!
الحقيقة تفضح!
الفنا النفاق حتى سار عملة يومية، نكره من يصفنا على حالنا،و نحيي من يطلي وجهنا بالماكياج!
ولينا شعب باش يدير العيد لي هو سنة، نضربو و نسرقو لحولي باش نعيدو!
ناس كتبكي على العيد، و ما تبكي على قلة ترابي ديالا و ديال و لادا!
شنو زعما كن ما عايدنا، و هنينا ريوسنا، و العالم!
علاش مكتقبلوش الحقيقة هذا هو الواقع الذي نعيشه والسبب بعض الجهلاء الذين لا يكترتون للواقع
حنا ما عمرنا نتقبلو النقد البناء. هاد السائحة عندها الحق 100/100. ومايحتاش نردو عليها بشي عنف .نتقبلوا راسنا كيف ما حنا . وخير دليل على التصرفات السيئة لبعضنا هو ما وقع البارحة في الدار البيضاء من سرقة للاكباش و قس على ذالك من انعدام الوعي الاجتماعي …..
سبحان ملاحظات الاجنبي تعجبكم وتجعلون منها حكايات يعنبي نحن متخلفون في لبس الكمامة لكن الذين لا يرون الا عند ارجلهم لا يعرفون ان في العالم كله اناس يرتدون الكمامة بتلك الطرق ليس عن جهل بل عن تحدي واستهتار هذيك الاجنبية تخرج في بلدها لترى كيف يرتدي شبابهم الكمامة اي بطرق تنم عن التحدي والسخرية فكفي من تعظيم ما اجنبي اليوم نحن في عصر اخر الكل يعرف ما يفعله الاخر ولماذا باركة من التنقاز