السبب في رايي البعد عن الدين لو كانت الامور تتبع الدين لما وقع هدا لمادا لان القناعة ومعرفة ما هو العيد ليست حاضرة.العيد هدية كل يهدي ماقدر عليه ولو دجاجة ولو لا شيء الرسول قدم اصلا عليه والملك كدلك الخروف الاول عن الاسرة والتاني عن الامة.
الان تغيرت معالم العيد والهدف منه اصبح الرجل يسرق ليرضي الزوجة والابناء امام الجيران هناك يلعب الشيطان دوره.
اما ما وقع فهو لا صلة له بالدين ربما الفقر ربما تمن العيد اصبح ليس في المتناول خصوصا ان هناك امورا طرئت في عهد الوباء.
المهم لو عرف الناس ماهي شعيرة العيد واقناعهم في التلفزة ومنابر المساجد والاسواق والمدارس من طرف الوزارة الوصية والاباء يعلمونها لابناءهم وزوجاتهم ربما لما وقع هدا.
لحسن صبير
المعلق(ة)
31 يوليو 2020 20:09
الناس بفلوسها وقادرة تشري زريبة وما دابحاش ، وما دابحاش ماشي هيا ما معيداش ,,تتصدق مالا وفق قناعتها وترفض ان تساير هذا “السعار” حول الذبح خاصة في زمن الجائحة واخطارها فضلا عن استفزاز المعدمين ، لكن الملاحظ ان المعدمين انفسهم يتشبتون باستفزاز بعضهم البعض حد فقدان الرشد والاعتداد بالنفس ل”سرقة” حولي في هستيريا اقل ما يقال عنها انها منحطة و”فرجات” العالم في انتهازيتنا
Okok
المعلق(ة)
31 يوليو 2020 11:10
يا بني
اذا كانت نيتك ذبح اضحية العيد
ولم يتيسر لك امرك
فأجرك تابث
لان الاعمال بالنيات
اما اذا كنت تريد اكل اللحم
فوفر مالك لما ينفعك
واشتر لحما من عند الجزار
والدنيا هانية
اما الأضحية
فقد ضحى عنك النبي “ص” الى يوم القيامة
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
السبب في رايي البعد عن الدين لو كانت الامور تتبع الدين لما وقع هدا لمادا لان القناعة ومعرفة ما هو العيد ليست حاضرة.العيد هدية كل يهدي ماقدر عليه ولو دجاجة ولو لا شيء الرسول قدم اصلا عليه والملك كدلك الخروف الاول عن الاسرة والتاني عن الامة.
الان تغيرت معالم العيد والهدف منه اصبح الرجل يسرق ليرضي الزوجة والابناء امام الجيران هناك يلعب الشيطان دوره.
اما ما وقع فهو لا صلة له بالدين ربما الفقر ربما تمن العيد اصبح ليس في المتناول خصوصا ان هناك امورا طرئت في عهد الوباء.
المهم لو عرف الناس ماهي شعيرة العيد واقناعهم في التلفزة ومنابر المساجد والاسواق والمدارس من طرف الوزارة الوصية والاباء يعلمونها لابناءهم وزوجاتهم ربما لما وقع هدا.
الناس بفلوسها وقادرة تشري زريبة وما دابحاش ، وما دابحاش ماشي هيا ما معيداش ,,تتصدق مالا وفق قناعتها وترفض ان تساير هذا “السعار” حول الذبح خاصة في زمن الجائحة واخطارها فضلا عن استفزاز المعدمين ، لكن الملاحظ ان المعدمين انفسهم يتشبتون باستفزاز بعضهم البعض حد فقدان الرشد والاعتداد بالنفس ل”سرقة” حولي في هستيريا اقل ما يقال عنها انها منحطة و”فرجات” العالم في انتهازيتنا
يا بني
اذا كانت نيتك ذبح اضحية العيد
ولم يتيسر لك امرك
فأجرك تابث
لان الاعمال بالنيات
اما اذا كنت تريد اكل اللحم
فوفر مالك لما ينفعك
واشتر لحما من عند الجزار
والدنيا هانية
اما الأضحية
فقد ضحى عنك النبي “ص” الى يوم القيامة