الفيزازي: هذه دلالة إختتام الملك خطبة العرش بآية “الطلاق”
قال رئيس الجمعية المغربية للسلام والبلاغ؛ السلفي محمد الفيزازي، إن “الرسائل الملكية كانت واضحة في الخطاب، وليست في حاجة إلى تفسير، وما الآية “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا”؛ من سورة الطلاق، سوى تعزيز لفحْوى الخطاب وإضفاء الطابع المقدّس عليه”.
وأوضح الفيزازي، “إنْ شئت قل إنّ الآية لخصت كل شيء في واقع الآمر”، مسترسلا “لنقرأ ما قبلها ليظهر المعنى ويتجلى أكثر، “يُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ ۖ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا”، من هنا، وفي خلال هذه الأزمة العصيبة، جاء هذا التذكير ليؤكد أن الرزاق الحق هو الله تعالى”.
وأكد المتحدث؛ في تدوينة له على “الفايسبوك”، أن “جميع الإجراء ات الحاسمة والحازمة؛ التي اتخذت ما هي سوى أسبابٍ مشروعة لمواجهة الجائحة، لكن يبقى في النهاية أن يعتقد المؤمن أنه غير مكلف فوق طاقته مادياً ومعنوياً وعلى كل صعيد”، مستدركا “وفي الوقت ذاته، وعد الله تعالى عباده، بأنه سيجعل الله بعد عسرٍ يسراً، ويالها من بشارة”.
وخلص الفيزازي، إلى أن “الآية كأختها في خاتمة سورة البقرة “لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ”، مضيفا “في تقديري فإن اختيار الملك لهذه الآية، ينمّ عن قصد شريف ودعوة للتدبر، وفي ذلك خير كثير”، وفق تعبير المتحدث.
اهتم بالرقية “الشرعية” ديالك و أخرج الجن اليهود و المجوس من أجساد الجميلات. أما التأويلات و التحليلات فهي اختصاص بعيد عن عقلك المعتم.
مرايقي من الدرجة الاولى.
زعم جلالة الملك كان تيستنى الرد من عندك واش الاية استعملها في محلها,راه الخطاب موجه لشعبه قاطبة ,ولا بغتي انت دائما تطلع الفوق بحال الزيت,اهبط كون مغربي بحال المغاربة كاملين ولا انت من درجة مثالية ,كانك تريد ان تعرج الى السماء
Pik yawlidi
تنشم فيك ريحة ديال بهجاوة
و باراكا من تمرايقيت و تسكاكريت و تكوامليت ومن استحمار المغاربة و باراكا من التبحليس و التجيار .الله يعطينا وجهك غير نصف ساعة نقضيو به واحد الغرض و نرجعو ليك. واش انت فقيه او محلل خطابات الملك او شلاهبي او مافيوزي او مسلم او كافر او حتى حاجة غير نايض وصافي.حاول علينا تلله يرحم ليك الوالدين